أعلنت "ماكس"، أضخم علامة تجارية والأسرع نمواً في مجال الأزياء في المنطقة، اليوم عن إطلاق حملتها التجارية الجديدة "موضة لشخصيات حقيقية"، وهي منصة جديدة تعكس قيم الأصالة الإنسانية وتشجع الناس على تبني أسلوب فريد خاص بهم. وانطلاقاً من إدراكها بأن الأزياء هي مرآة لصاحبها وتعبر عن شخصيته، تهدف "ماكس" من خلال هذه الحملة إلى إلهام عملائها بأن يكونوا متفردين بشخصيتهم. وفي إطار هذه الحملة الجديدة، أعلنت "ماكس" عن تعاونها مع الفنان محمد عساف، المتوّج بلقب برنامج "آراب أيدول" بنسخته الثانية الذي تبثه شبكة قنوات إم بي سي. وجاء اختيار "ماكس" لمحمد عساف نظراً لما يتمتع به من شخصية متواضعة ومميزة تأتي منسجمةً مع جوهر هذه الحملة. ومن خلال تسليط الضوء على محمد عساف كمثال على الشخصية الحقيقية، أطلقت "ماكس" حملة ترتبط عاطفياً بأشخاص حقيقيين. وقد أشادت لجنة التحكيم والجمهور بموهبة محمد عساف وفوزه المستحق بلقب "آراب أيدول"، لذا فإن "ماكس" تعبر عن فخرها بالإعلان عن هذا التعاون المشترك. ولم يقتصر اختيار "ماكس" على محمد عساف ليكون شريكها في هذه الحملة على موهبته وإنجازاته فحسب، ولكن أيضا باعتباره نموذجا يحتذى به في قوة الشخصية وإلهام الشباب في المنطقة. كما اعتمدت "ماكس" خلال هذه الحملة استراتيجية تسويق واتصالات متكاملة تتضمن نشر مقاطع فيديو على موقع "يوتيوب"، وسلسلة من الإعلانات التلفزيونية والإذاعية، وإعلانات في الصحف، وإعلانات خارجية، فضلاً عن وضع ملصقات إعلانية داخل متاجر "ماكس" تضم "شخصيات حقيقية" من جميع مناحي الحياة وأكثرها أصالة. أمّا عن مضمون مقطع الفيديو الإعلاني المترافق مع الحملة الاجتماعية على مواقع التواصل الاجتماعي فتبدأ بطرح سؤال "ما هي الموضة؟" ومن ثم تبدأ القصة بتتبع حياة إمرأة كانت تعيش حياتها بشكل طبيعي، وتقرر أن تشارك بجلسة تصوير لمجلة وترتدي ملابس عارضات الأزياء ومن ثم تتجه لأداء عملها اليومي مرتديةً هذه الملابس. ويوضح مقطع الفيديو على اليوتيوب انزعاج المرأة وعدم ارتياحها للملابس التي ترتديها عند إحضارها لطفلها من المدرسة والذهاب إلى البقالة للشراء واللعب معه في الحديقة حيث يظهر في الفيديو عدم رضى المرأة عن نفسها لكونها لا تشعر بالراحة الطبيعية للملابس التي ترتديها. وبالتالي، فإن حملة "موضة لشخصيات حقيقية" تحمل في مضامينها رسائل ذات مغزى. وفي معرض تعليقه على إطلاق الحملة الجديدة، قال راماناثان هاريهاران، الرئيس التنفيذي لشركة ماكس: "لقد كنا حريصين في هذه الحملة أن تأتي بصورة مغايرة عن الحملات الإعلانية الاعتيادية التي يتحدث بها الناس، وبدلاً من ذلك نريد من خلال هذه الحملة التحدث إلى الناس. عملاؤنا هم من الأمهات، والآباء، والأولاد والبنات الذي يأتون للتسوق في متاجرنا لأنهم يشعرون بأنها تعبر حقيقة عن أنفسهم، لذلك أردنا أن نقدم لهم شيئاً ينسجم مع متطلباتهم. ونأمل أن تسهم هذه الحملة بإلهام الناس بأن يعبروا عن شخصيتهم بالشكل الصحيح وأن يظهروا تفردهم وشخصيتهم من خلال خيارات الأزياء التي تعطيهم هذه الميزة. وفي نهاية المطاف، فإن الناس دائماً ما يبحثون عن ملابس مريحة تناسب طبيعة بشرتهم." من جانبه، قال محمد عساف: "إنني فخور للغاية بالتعاون مع شركة ماكس في هذه الحملة. والأمر الذي حفزني للمشاركة يتمثل فيما تتضمنه الحملة من عناصر تنسجم مع القيم الشخصية والأفكار التي أؤمن بها. في الحقيقة، أتطلع إلى المشاركة والمساهمة بفعالية في هذه الحملة." تجدر الإشارة إلى أن "ماكس" تعتبر جزءاً من مجموعة لاند مارك، إحدى أكبر مجموعات التجزئة والضيافة في منطقة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية، ويوجد لدى "ماكس" مجموعة من المتاجر المنتشرة في أكثر من 16 بلداً في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: www.maxstores.com. شاركونا على صفحة "ماكس" على الفيسبوك: www.facebook.com/MaxFashionMENA كما يمكنكم الاطلاع على الفيديو الخاص بالحملة على موقع "يوتيوب": https://youtu.be/4HLEaWcVYko