الامارات 7 - -أعلنت شركة "هالو سبيس" عن إنشاء مرافق التجميع النهائي والاختبار في المملكة العربية السعودية، في إطار تطوير منظومة الفضاء في المملكة.
-الإعلان الرسمي عن هذه الخطط في مؤتمر حصري بمدينة الرياض قبل الرحلة التجريبية المقرر إطلاقها في سبتمبر 2024.
-من المقرر أن يحلق النموذج الأولي، الكبسولة "أورورا" على ارتفاع 30 كم في رحلة تجريبية للتحقق من سلامة الأنظمة الأساسية.
أعلنت اليوم شركة "هالو سبيس" الرائدة عالميًا في مجال سياحة الفضاء القريب عن إنشاء مرافق لها للتجميع النهائي والاختبار في المملكة العربية السعودية. ويمثل هذا الإنجاز، الذي تم الكشف عنه في مؤتمر إعلامي حصري أُقِيم في مدينة الرياض، خطوةً مهمة للشركة في إطار شراكتها الاستراتيجية مع المملكة لمواصلة ريادتها لقطاع سياحة الفضاء الناشئ.
تم الإعلان عن ذلك من قِبل الرئيس التنفيذي للشركة، كارلوس ميرا الذي أكَّد أيضًا على إطلاق الرحلة التجريبية القادمة، المقررة في نهاية شهر سبتمبر في المملكة. وأكَّد ميرا على أهمية هذه المرافق الجديدة بصفتها جزءًا من الاستراتيجية بعيدة المدى لشركة "هالو" والتي ترمي إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي لأنشطة الفضاء القريب. كما سلّط الشريك الإداري لشركة آرثر دي ليتل، توماس كوروفيلا، الضوء على الإمكانات الهائلة التي يحملها قطاع سياحة الفضاء القريب في ثناياه للمملكة، وأوضح مدى التواؤم بينه وبين أهداف رؤية السعودية 2030.
وفي هذا السياق، صرح الرئيس التنفيذي لشركة "هالو سبيس"، كارلوس ميرا، قائلًا: «إن قرار توطين القدرات الصناعية، بما يتضمن إنشاء مرافق التجميع النهائي والاختبار للكبسولة وميناء الفضاء، وقبة التجربة الغامرة التي تعيد إنشاء رحلات شركة هالو الستراتوسفيرية في المملكة العربية السعودية لهو انعكاسٌ طبيعي لبيئة الأعمال المواتية التي توفرها المملكة، والظروف المثالية التي تتيح تنفيذ أنشطة سياحة الفضاء القريب. وعلاوةً على ذلك، فنحن نؤمن بأن المملكة العربية السعودية تتمتع بمكانة فريدة تُمكّنها من تولي دور الريادة في قطاع سياحة الفضاء القريب، ونتطلع إلى مواصلة البناء على جهود هذه الشراكة والمضي قدمًا في مهمتنا».
وأضاف الشريك الإداري لآرثر دي ليتل، توماس كوروفيلا، معقبًا: «إن حضور "هالو سبيس" في المملكة العربية السعودية وتواجدها يوفر فرصًا كبيرة للاقتصاد المحلي، لا سيما في قطاعَي السياحة والفضاء. وتتواءم هذه المبادرة مع رؤية السعودية 2030 التي تستهدف تنويع الاقتصاد وترسيخ مكانة المملكة كدولة رائدة في مجال اقتصاد الفضاء الجديد. ونحن نؤمن بأن استثمار "هالو سبيس" في المملكة سيُسرّع من وتيرة تطور منظومة مزدهرة بالفعل تتمحور حول سياحة الفضاء القريب؛ وسيؤدي كذلك إلى توليد وظائف عالية القيمة وفرص جديدة للأعمال».
تأتي خطوة تأسيس مرافق "هالو سبيس" الجديدة تكميلية لإنشاء قاعدتها التشغيلية الرئيسية في المملكة العربية السعودية، كما تُسهِم في تحقيق هدف المملكة بأن تكون مركزًا عالميًّا للإبداع التقني والتنويع الاقتصادي.
يأتي هذا الإعلان قبل الرحلة التجريبية التي ستقوم بها "هالو سبيس" المقرر إطلاقها في نهاية شهر سبتمبر، والتي ستشهد إطلاق النموذج الأولي للكبسولة "أورورا" بالحجم الفعلي، حيث ستحلق إلى ارتفاع يصل إلى 30 كم فوق سطح الأرض. وستتحقَّق هذه الرحلة من دون طيار -والتي تُمثل جزءًا من التزام "هالو" المستمر بالسلامة والابتكار- من سلامة التشغيل المتكامل لأنظمة الكبسولة الأساسية التي جرى العمل عليها خلال السنوات الثلاث الماضية.
وأخيرًا، سينصب تركيز "هالو سبيس" مستقبلًا على إنجاز برنامج الطيران التجريبي لتتقدم في طريقها نحو بدء رحلاتها التجارية في عام 2026؛ لتمنح آلاف الركاب فرصة تجربة السفر إلى الفضاء القريب بحلول عام 2030.
-الإعلان الرسمي عن هذه الخطط في مؤتمر حصري بمدينة الرياض قبل الرحلة التجريبية المقرر إطلاقها في سبتمبر 2024.
-من المقرر أن يحلق النموذج الأولي، الكبسولة "أورورا" على ارتفاع 30 كم في رحلة تجريبية للتحقق من سلامة الأنظمة الأساسية.
أعلنت اليوم شركة "هالو سبيس" الرائدة عالميًا في مجال سياحة الفضاء القريب عن إنشاء مرافق لها للتجميع النهائي والاختبار في المملكة العربية السعودية. ويمثل هذا الإنجاز، الذي تم الكشف عنه في مؤتمر إعلامي حصري أُقِيم في مدينة الرياض، خطوةً مهمة للشركة في إطار شراكتها الاستراتيجية مع المملكة لمواصلة ريادتها لقطاع سياحة الفضاء الناشئ.
تم الإعلان عن ذلك من قِبل الرئيس التنفيذي للشركة، كارلوس ميرا الذي أكَّد أيضًا على إطلاق الرحلة التجريبية القادمة، المقررة في نهاية شهر سبتمبر في المملكة. وأكَّد ميرا على أهمية هذه المرافق الجديدة بصفتها جزءًا من الاستراتيجية بعيدة المدى لشركة "هالو" والتي ترمي إلى ترسيخ مكانة المملكة كمركز عالمي لأنشطة الفضاء القريب. كما سلّط الشريك الإداري لشركة آرثر دي ليتل، توماس كوروفيلا، الضوء على الإمكانات الهائلة التي يحملها قطاع سياحة الفضاء القريب في ثناياه للمملكة، وأوضح مدى التواؤم بينه وبين أهداف رؤية السعودية 2030.
وفي هذا السياق، صرح الرئيس التنفيذي لشركة "هالو سبيس"، كارلوس ميرا، قائلًا: «إن قرار توطين القدرات الصناعية، بما يتضمن إنشاء مرافق التجميع النهائي والاختبار للكبسولة وميناء الفضاء، وقبة التجربة الغامرة التي تعيد إنشاء رحلات شركة هالو الستراتوسفيرية في المملكة العربية السعودية لهو انعكاسٌ طبيعي لبيئة الأعمال المواتية التي توفرها المملكة، والظروف المثالية التي تتيح تنفيذ أنشطة سياحة الفضاء القريب. وعلاوةً على ذلك، فنحن نؤمن بأن المملكة العربية السعودية تتمتع بمكانة فريدة تُمكّنها من تولي دور الريادة في قطاع سياحة الفضاء القريب، ونتطلع إلى مواصلة البناء على جهود هذه الشراكة والمضي قدمًا في مهمتنا».
وأضاف الشريك الإداري لآرثر دي ليتل، توماس كوروفيلا، معقبًا: «إن حضور "هالو سبيس" في المملكة العربية السعودية وتواجدها يوفر فرصًا كبيرة للاقتصاد المحلي، لا سيما في قطاعَي السياحة والفضاء. وتتواءم هذه المبادرة مع رؤية السعودية 2030 التي تستهدف تنويع الاقتصاد وترسيخ مكانة المملكة كدولة رائدة في مجال اقتصاد الفضاء الجديد. ونحن نؤمن بأن استثمار "هالو سبيس" في المملكة سيُسرّع من وتيرة تطور منظومة مزدهرة بالفعل تتمحور حول سياحة الفضاء القريب؛ وسيؤدي كذلك إلى توليد وظائف عالية القيمة وفرص جديدة للأعمال».
تأتي خطوة تأسيس مرافق "هالو سبيس" الجديدة تكميلية لإنشاء قاعدتها التشغيلية الرئيسية في المملكة العربية السعودية، كما تُسهِم في تحقيق هدف المملكة بأن تكون مركزًا عالميًّا للإبداع التقني والتنويع الاقتصادي.
يأتي هذا الإعلان قبل الرحلة التجريبية التي ستقوم بها "هالو سبيس" المقرر إطلاقها في نهاية شهر سبتمبر، والتي ستشهد إطلاق النموذج الأولي للكبسولة "أورورا" بالحجم الفعلي، حيث ستحلق إلى ارتفاع يصل إلى 30 كم فوق سطح الأرض. وستتحقَّق هذه الرحلة من دون طيار -والتي تُمثل جزءًا من التزام "هالو" المستمر بالسلامة والابتكار- من سلامة التشغيل المتكامل لأنظمة الكبسولة الأساسية التي جرى العمل عليها خلال السنوات الثلاث الماضية.
وأخيرًا، سينصب تركيز "هالو سبيس" مستقبلًا على إنجاز برنامج الطيران التجريبي لتتقدم في طريقها نحو بدء رحلاتها التجارية في عام 2026؛ لتمنح آلاف الركاب فرصة تجربة السفر إلى الفضاء القريب بحلول عام 2030.