الامارات 7 - كشف العميد طيار أنس عبدالرحمن المطروشي المدير العام للإدارة العامة للنقل والإنقاذ في شرطة دبي عن تطوير سيارة نقل للموتى بطاقة استيعابية تصل إلى (48) جثة وبالإمكان مضاعفة العدد.
وأوضح أن مثل هذه السيارة تستخدم عادة في الكوارث وحوادث الموت الجماعي إلا أنه وبفضل الله لم تستخدم إلا في حدود ضيقة مستدركا أن وجودها لتحسب أي طارئ.
وأشار إلى أن من الأجهزة الحديثة التي تم طرحها للخدمة إلا أنها لم تستخدم حتى الآن (الشاحنة الكيميائية) وميزاتها سرعة الانتقال لمواقع الأحداث كما أنها مزودة بمضخة وجهاز استشعار للكشف عن المواد البيولوجية والكيماوية ومولد وفيها 3 مسارات واحدة للرجال والثانية للنساء والثالث للمصابين كما تحتوي خيمتين واحدة للدخول وواحدة للخروج يتم وضع الخيمة في منطقة دافئة حيث تبدأ عمليات الإنقاذ عبر التطهير ثم العزل وأخيرا التأمين.
أما الجهاز الثالث فهو (غواصة تحت الماء) ولكنه لم يستخدم حتى الآن.
وأضاف أن الإدارة تحرص على تطوير الآليات التي تناسب طبيعة الحوادث التي تقع في دبي والدولة بشكل عام حيث توجد لجنة تقدم تقريرا بعد الحوادث الكبرى مثل الانهيارات، يشمل الجوانب السلبية والإيجابية والمعدات التي تحتاجها الفرقة.
وقال إن جميع هذه العمليات تحدث داخل (ورشة صيانة ضخمة مقرها بقلب الإدارة) يوجد فيها 300 موظف، وفيها 3 أقسام وتشتمل على 2276 قطعة غيار بقيمة تزيد على 3 ملايين و500 ألف، مهمتها ليس تغيير المظهر الخارجي من صبغ وغيره فحسب بل إجراء تقنيات داخلية، لتصبح المركبة جاهزة تماما للعمل الشرطي.
وأوضح أن مثل هذه السيارة تستخدم عادة في الكوارث وحوادث الموت الجماعي إلا أنه وبفضل الله لم تستخدم إلا في حدود ضيقة مستدركا أن وجودها لتحسب أي طارئ.
وأشار إلى أن من الأجهزة الحديثة التي تم طرحها للخدمة إلا أنها لم تستخدم حتى الآن (الشاحنة الكيميائية) وميزاتها سرعة الانتقال لمواقع الأحداث كما أنها مزودة بمضخة وجهاز استشعار للكشف عن المواد البيولوجية والكيماوية ومولد وفيها 3 مسارات واحدة للرجال والثانية للنساء والثالث للمصابين كما تحتوي خيمتين واحدة للدخول وواحدة للخروج يتم وضع الخيمة في منطقة دافئة حيث تبدأ عمليات الإنقاذ عبر التطهير ثم العزل وأخيرا التأمين.
أما الجهاز الثالث فهو (غواصة تحت الماء) ولكنه لم يستخدم حتى الآن.
وأضاف أن الإدارة تحرص على تطوير الآليات التي تناسب طبيعة الحوادث التي تقع في دبي والدولة بشكل عام حيث توجد لجنة تقدم تقريرا بعد الحوادث الكبرى مثل الانهيارات، يشمل الجوانب السلبية والإيجابية والمعدات التي تحتاجها الفرقة.
وقال إن جميع هذه العمليات تحدث داخل (ورشة صيانة ضخمة مقرها بقلب الإدارة) يوجد فيها 300 موظف، وفيها 3 أقسام وتشتمل على 2276 قطعة غيار بقيمة تزيد على 3 ملايين و500 ألف، مهمتها ليس تغيير المظهر الخارجي من صبغ وغيره فحسب بل إجراء تقنيات داخلية، لتصبح المركبة جاهزة تماما للعمل الشرطي.