الامارات 7 - - وام
رأت نشرة أخبار الساعة التي يصدرها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية أن "إدانة دولة الإمارات للهجمات الإرهابية الإجرامية الغادرة التي وقعت في العاصمة الفرنسية باريس مساء يوم الجمعة الماضية جاءت تأكيداً على موقفها الثابت والراسخ المتمثل في رفض مثل تلك الأعمال الإرهابية الضالة، التي تخالف كل عقل ويرفضها أي شرع ودين".
وتحت عنوان "موقف إماراتي ثابت في مواجهة الإرهاب" أشارت أخبار الساعة إلى أن "رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، بعث ببرقية تعزية في ضحايا الهجمات الإرهابية التي وقعت في باريس واستهدفت الأبرياء المسالمين"، حيث أعرب في البرقية عن خالص تعازي ومواساة دولة الإمارات قيادةً وشعباً إلى الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، والشعب الفرنسي في الضحايا الأبرياء الذين سقطوا نتيجة أعمال ناتجة عن الفكر المنحرف المتطرف الضال، الذي انتهج القتل وسفك الدماء والتفجير وإطلاق الرصاص منهجا وطريقا له يحكم سلوكه".
إدانة الإمارات
ونوهت النشرة إلى "تأكيد رئيس الدولة تكاتف الإمارات مع فرنسا ضد تلك الأعمال المنبوذة والوقوف ضدها بكل قوة وإصرار، كما بعث نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، برقيتين مماثلتين إلى الرئيس الفرنسي تدينان هذا العمل الإرهابي الجبان الذي سقط بسببه مئات الضحايا والجرحى مع تقديم التعازي الحارة إلى الحكومة والشعب الفرنسي الصديق، وأسر الضحايا وتقديم أطيب التمنيات بالشفاء العاجل للجرحى والمصابين جراء هذا العمل الإجرامي".
وأكدت أخبار الساعة أن "إدانة دولة الإمارات لتفجيرات باريس الإرهابية جاءت في إطار حملة إدانة دولية واسعة النطاق تضمنت رسالة تكاتف دولي مع فرنسا ضد هذا الحادث البشع"، موضحة أنه "فضلاً عن برقيات التعازي والمواساة من كل دول العالم شرقاً وغرباً، فقد أصدر مجلس الأمن الدولي بياناً أدان فيه الهجمات الإرهابية الهمجية والجبانة".
هزيمة الإرهاب
ولفتت إلى أن "الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" يانس ستولتنبرغ عبر عن صدمته لوقوع الهجمات الإرهابية المرعبة في باريس، وأصدر الحلف بياناً أوضح فيه وقوفه مع فرنسا حلفاً قوياً ومتحداً ومسانداً ضد الإرهاب"، مضيفاً أن "الإرهاب سوف يهزم أمام الديمقراطية".
ووصفت الهجمات الإرهابية المتزامنة التي هزت العاصمة الفرنسية باريس مساء يوم الجمعة الماضية، بأنها الأعنف في تاريخ فرنسا، حيث خلفت مئات القتلى والجرحى في عمليات إرهابية متزامنة إحداها عملية إجرامية كان فيها احتجاز رهائن وتفجيرات انتحارية، وإطلاق رصاص ما دفع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند إلى إعلان حالة الطوارئ في البلاد، كما أعلنت باريس فتح تحقيق لتحديد إذا ما كان هناك متواطئون أو مشاركون لا يزالون فارين وتحقيق في مدى ارتباطهم بمنظمات إرهابية".
مكافحة الإرهاب
وقالت أخبار الساعة في ختام مقالها الافتتاحي إن "العمل الإرهابي الذي ضرب باريس قوبل بإدانة عالمية كبيرة، كما انطلقت رسائل التضامن والتكاتف والتعاضد العالمية مع فرنسا وهي رسائل تؤكد التقديرين الإقليمي والدولي للموقف الفرنسي الشجاع، بالوقوف أمام الإرهاب في كل مكان والتصدي له بكل إصرار وقوة وحزم، هذا الموقف الذي ينبع من قناعات باريس بضرورة مكافحة الإرهاب والتصدي له في كل صوره وأشكاله كافة مع اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بمحاربته ومنع توسعه وانتشاره".
رأت نشرة أخبار الساعة التي يصدرها مركز الإمارات للدراسات والبحوث الاستراتيجية أن "إدانة دولة الإمارات للهجمات الإرهابية الإجرامية الغادرة التي وقعت في العاصمة الفرنسية باريس مساء يوم الجمعة الماضية جاءت تأكيداً على موقفها الثابت والراسخ المتمثل في رفض مثل تلك الأعمال الإرهابية الضالة، التي تخالف كل عقل ويرفضها أي شرع ودين".
وتحت عنوان "موقف إماراتي ثابت في مواجهة الإرهاب" أشارت أخبار الساعة إلى أن "رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، بعث ببرقية تعزية في ضحايا الهجمات الإرهابية التي وقعت في باريس واستهدفت الأبرياء المسالمين"، حيث أعرب في البرقية عن خالص تعازي ومواساة دولة الإمارات قيادةً وشعباً إلى الرئيس الفرنسي، فرنسوا هولاند، والشعب الفرنسي في الضحايا الأبرياء الذين سقطوا نتيجة أعمال ناتجة عن الفكر المنحرف المتطرف الضال، الذي انتهج القتل وسفك الدماء والتفجير وإطلاق الرصاص منهجا وطريقا له يحكم سلوكه".
إدانة الإمارات
ونوهت النشرة إلى "تأكيد رئيس الدولة تكاتف الإمارات مع فرنسا ضد تلك الأعمال المنبوذة والوقوف ضدها بكل قوة وإصرار، كما بعث نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، برقيتين مماثلتين إلى الرئيس الفرنسي تدينان هذا العمل الإرهابي الجبان الذي سقط بسببه مئات الضحايا والجرحى مع تقديم التعازي الحارة إلى الحكومة والشعب الفرنسي الصديق، وأسر الضحايا وتقديم أطيب التمنيات بالشفاء العاجل للجرحى والمصابين جراء هذا العمل الإجرامي".
وأكدت أخبار الساعة أن "إدانة دولة الإمارات لتفجيرات باريس الإرهابية جاءت في إطار حملة إدانة دولية واسعة النطاق تضمنت رسالة تكاتف دولي مع فرنسا ضد هذا الحادث البشع"، موضحة أنه "فضلاً عن برقيات التعازي والمواساة من كل دول العالم شرقاً وغرباً، فقد أصدر مجلس الأمن الدولي بياناً أدان فيه الهجمات الإرهابية الهمجية والجبانة".
هزيمة الإرهاب
ولفتت إلى أن "الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "الناتو" يانس ستولتنبرغ عبر عن صدمته لوقوع الهجمات الإرهابية المرعبة في باريس، وأصدر الحلف بياناً أوضح فيه وقوفه مع فرنسا حلفاً قوياً ومتحداً ومسانداً ضد الإرهاب"، مضيفاً أن "الإرهاب سوف يهزم أمام الديمقراطية".
ووصفت الهجمات الإرهابية المتزامنة التي هزت العاصمة الفرنسية باريس مساء يوم الجمعة الماضية، بأنها الأعنف في تاريخ فرنسا، حيث خلفت مئات القتلى والجرحى في عمليات إرهابية متزامنة إحداها عملية إجرامية كان فيها احتجاز رهائن وتفجيرات انتحارية، وإطلاق رصاص ما دفع الرئيس الفرنسي فرانسوا أولاند إلى إعلان حالة الطوارئ في البلاد، كما أعلنت باريس فتح تحقيق لتحديد إذا ما كان هناك متواطئون أو مشاركون لا يزالون فارين وتحقيق في مدى ارتباطهم بمنظمات إرهابية".
مكافحة الإرهاب
وقالت أخبار الساعة في ختام مقالها الافتتاحي إن "العمل الإرهابي الذي ضرب باريس قوبل بإدانة عالمية كبيرة، كما انطلقت رسائل التضامن والتكاتف والتعاضد العالمية مع فرنسا وهي رسائل تؤكد التقديرين الإقليمي والدولي للموقف الفرنسي الشجاع، بالوقوف أمام الإرهاب في كل مكان والتصدي له بكل إصرار وقوة وحزم، هذا الموقف الذي ينبع من قناعات باريس بضرورة مكافحة الإرهاب والتصدي له في كل صوره وأشكاله كافة مع اتخاذ كل الإجراءات الكفيلة بمحاربته ومنع توسعه وانتشاره".