الامارات 7 - أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة دعم إمارة الشارقة للمساعي المبذولة من المؤسسات والمراكز المحلية والعالمية في مكافحة الأمراض غير المعدية التي تمثل خطرا على البشرية جمعاء مما يتطلب من المسؤولين في الدول العالمية والعربية بذل المزيد من الجهود في التوعية والبحث عن حلول للوقاية من هذه الأمراض.
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها سموه صباح اليوم في انطلاق فعاليات المنتدى العالمي الأول لتحالف الأمراض غير المعدية الذي تستضيفه إمارة الشارقة تحت شعار "المناصرة والمسؤولية تجاه الأمراض غير المعدية في عصر ما بعد عام 2015" بحضور سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي الرئيس المؤسس لجمعية أصدقاء مرضى السرطان سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان للإعلان العالمي للسرطان سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان لسرطانات الأطفال وذلك في قاعة الجواهر للمناسبات والمؤتمرات.
و أشار صاحب السمو حاكم الشارقة إلى أن ما يمر به العالم في الوقت الحالي من أزمات وما ينتج عنها من أمراض يشغل باله وبال أسرته معربا سموه عن أمله في تخرج جهود الباحثين والمشاركين في المنتدى بتوصيات تسهم في إيجاد الحلول الكفيلة بالتصدي لخطر هذه الأمراض.
و دعا سموه إلى أهمية استمرارية المنتدى وأن تكون له ركيزة تتمثل في مكتب متابعة أو ادارة تكون نقطة تواصل بين جميع أعضاء المنتدى و يتابع تفعيل ما جاء في المنتدى من توصيات.
و قدم سموه نبذة عما تقدمه الإمارة التي لا تتوانى في مد يد العون لكل المؤسسات والمراكز والجمعيات المحلية والعالمية في السعي للقضاء على هذه الأمراض وقال : " في الشارقة لدينا المجمع الطبي والعلوم الصحية بجامعة الشارقة ولا يوجد شبيه له كونه يضم كلية للطب وكلية لطب الأسنان وكلية للصيدلة وكلية للعلوم الصحية ومستشفى للأسنان ومستشفى الجامعة ومراكز التدريب الإكلينيكية ومعهد القيادة الأكاديمية للتعليم الصحي بالإضافة إلى إنشاء مركز أبحاث السرطان والسكري والغدد الصماء وطب النانو بالتعاون مع عدد من مراكز الأبحاث الطبية العالمية المزودة بأحدث التقنيات العالمية".
و أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي أن الإمارة بما تمتلكه من مراكز بحثية ومستشفيات متطورة تفتح أبوابها أمام الباحثين والأكاديميين كل في مجال بحثه وتدعم كافة أنشطة وأبحاث المنتدى العالمي لتحالف الأمراض غير المعدية لمن أراد أن يبحث في هذه الأمراض.
و جدد سموه دعمه للباحثين والأكاديميين المشاركين في المنتدى وضرورة تضافر الجهود في الوصول إلى كافة دول العالم التي تتفشى فيها الأمراض وتقضي على الأفراد خاصة في الدول الأفريقية الفقيرة مما يدعو إلى مسارعة الخطى في القيام بالواجب نحو هذه الدول.
وسجل سموه كلمة في السجل الذهبي للمشاركين في المنتدى قدم فيها شكره للقائمين والمنظمين على جهودهم في تنظيم المنتدى والذي يحمل أهدافا نبيلة في خدمة الانسانية.
وشهد حفل انطلاق المنتدى كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة غيداء بنت طلال رئيسة مجلس أمناء مؤسسة الملك حسين للسرطان في الأردن وصاحبة السمو الملكي الأميرة دينا مرعد مدير عام مؤسسة الملك حسين للسرطان والرئيسة الفخرية لبرنامج سرطان الثدي وسعادة عبدالله علي المحيان رئيس هيئة الشارقة الصحية وسعادة محمد عبيد الزعابي رئيس دائرة التشريفات والضيافة وسعادة خالد جاسم المدفع رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي وسعادة نورة النومان رئيس المكتب التنفيذي لسمو الشيخة جواهر القاسمي والدكتور عبدالعزيز المهيري مدير هيئة الشارقة الصحية وسيف محمد الجروان مدير الديوان الأميري والدكتور كاري آدمز الرئيس التنفيذي للاتحاد الدولي لمكافحة السرطان ورئيس اللجنة التوجيهية لتحالف الأمراض غير المعدية والسير جورج اليني المدير الفخري لمنظمة الصحة الأميركية ورئيس اللجنة الاستشارية لتحالف الأمراض غير المعدية والسير تريفور هاسيل رئيس التحالف الكاريبي الصحي المبعوث الخاص لحكومة باربادوس ورئيس اللجنة الوطنية للأمراض غير المعدية في جزيرة باربادوس والسيدة جوهانا رالستون نائب رئيس تحالف الأمراض غير المعدية والرئيس التنفيذي للاتحاد العالمي للقلب والبروفسور آماندا راميريز أستاذ علم الأورام والطب النفسي.وام
جاء ذلك في الكلمة التي ألقاها سموه صباح اليوم في انطلاق فعاليات المنتدى العالمي الأول لتحالف الأمراض غير المعدية الذي تستضيفه إمارة الشارقة تحت شعار "المناصرة والمسؤولية تجاه الأمراض غير المعدية في عصر ما بعد عام 2015" بحضور سمو الشيخة جواهر بنت محمد القاسمي الرئيس المؤسس لجمعية أصدقاء مرضى السرطان سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان للإعلان العالمي للسرطان سفيرة الاتحاد الدولي لمكافحة السرطان لسرطانات الأطفال وذلك في قاعة الجواهر للمناسبات والمؤتمرات.
و أشار صاحب السمو حاكم الشارقة إلى أن ما يمر به العالم في الوقت الحالي من أزمات وما ينتج عنها من أمراض يشغل باله وبال أسرته معربا سموه عن أمله في تخرج جهود الباحثين والمشاركين في المنتدى بتوصيات تسهم في إيجاد الحلول الكفيلة بالتصدي لخطر هذه الأمراض.
و دعا سموه إلى أهمية استمرارية المنتدى وأن تكون له ركيزة تتمثل في مكتب متابعة أو ادارة تكون نقطة تواصل بين جميع أعضاء المنتدى و يتابع تفعيل ما جاء في المنتدى من توصيات.
و قدم سموه نبذة عما تقدمه الإمارة التي لا تتوانى في مد يد العون لكل المؤسسات والمراكز والجمعيات المحلية والعالمية في السعي للقضاء على هذه الأمراض وقال : " في الشارقة لدينا المجمع الطبي والعلوم الصحية بجامعة الشارقة ولا يوجد شبيه له كونه يضم كلية للطب وكلية لطب الأسنان وكلية للصيدلة وكلية للعلوم الصحية ومستشفى للأسنان ومستشفى الجامعة ومراكز التدريب الإكلينيكية ومعهد القيادة الأكاديمية للتعليم الصحي بالإضافة إلى إنشاء مركز أبحاث السرطان والسكري والغدد الصماء وطب النانو بالتعاون مع عدد من مراكز الأبحاث الطبية العالمية المزودة بأحدث التقنيات العالمية".
و أكد صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي أن الإمارة بما تمتلكه من مراكز بحثية ومستشفيات متطورة تفتح أبوابها أمام الباحثين والأكاديميين كل في مجال بحثه وتدعم كافة أنشطة وأبحاث المنتدى العالمي لتحالف الأمراض غير المعدية لمن أراد أن يبحث في هذه الأمراض.
و جدد سموه دعمه للباحثين والأكاديميين المشاركين في المنتدى وضرورة تضافر الجهود في الوصول إلى كافة دول العالم التي تتفشى فيها الأمراض وتقضي على الأفراد خاصة في الدول الأفريقية الفقيرة مما يدعو إلى مسارعة الخطى في القيام بالواجب نحو هذه الدول.
وسجل سموه كلمة في السجل الذهبي للمشاركين في المنتدى قدم فيها شكره للقائمين والمنظمين على جهودهم في تنظيم المنتدى والذي يحمل أهدافا نبيلة في خدمة الانسانية.
وشهد حفل انطلاق المنتدى كل من صاحبة السمو الملكي الأميرة غيداء بنت طلال رئيسة مجلس أمناء مؤسسة الملك حسين للسرطان في الأردن وصاحبة السمو الملكي الأميرة دينا مرعد مدير عام مؤسسة الملك حسين للسرطان والرئيسة الفخرية لبرنامج سرطان الثدي وسعادة عبدالله علي المحيان رئيس هيئة الشارقة الصحية وسعادة محمد عبيد الزعابي رئيس دائرة التشريفات والضيافة وسعادة خالد جاسم المدفع رئيس هيئة الإنماء التجاري والسياحي وسعادة نورة النومان رئيس المكتب التنفيذي لسمو الشيخة جواهر القاسمي والدكتور عبدالعزيز المهيري مدير هيئة الشارقة الصحية وسيف محمد الجروان مدير الديوان الأميري والدكتور كاري آدمز الرئيس التنفيذي للاتحاد الدولي لمكافحة السرطان ورئيس اللجنة التوجيهية لتحالف الأمراض غير المعدية والسير جورج اليني المدير الفخري لمنظمة الصحة الأميركية ورئيس اللجنة الاستشارية لتحالف الأمراض غير المعدية والسير تريفور هاسيل رئيس التحالف الكاريبي الصحي المبعوث الخاص لحكومة باربادوس ورئيس اللجنة الوطنية للأمراض غير المعدية في جزيرة باربادوس والسيدة جوهانا رالستون نائب رئيس تحالف الأمراض غير المعدية والرئيس التنفيذي للاتحاد العالمي للقلب والبروفسور آماندا راميريز أستاذ علم الأورام والطب النفسي.وام