الامارات 7 - أكد صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وقوف دولة الإمارات العربية المتحدة وتضامنها التام مع الجمهورية الفرنسية الشريك الاستراتيجي الصديق في الظروف الصعبة التي تمر بها لمواجهة الجريمة البشعة التي أودت بحياة أعداد كبيرة من المدنيين الأبرياء.
وأكد سموه تعاطف وتضامن الإمارات حكومة وشعبا مع الشعب الفرنسي الشقيق في هذا الامتحان الصعب.
وأكد سموه ادانة دولة الإمارات للإرهاب بكل أشكاله وصوره باعتباره ظاهرة تستهدف الأمن والاستقرار في العالم.. مشددا على أن مثل هذه الأعمال الاجرامية تستوجب التعاون والتضامن على جميع المستويات لاستئصال هذه الآفة.
وقال صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله في بيان له اليوم ان دولة الإمارات على استعداد تام للتعاون مع جمهورية فرنسا الصديقة في كل ما يتطلبه الموقف وتؤكد في الوقت ذاته أن الإمارات لن تألو جهدا في كل ما من شأنه مواجهة الإرهاب والقضاء عليه بكل صوره وأشكاله.. داعيا المجتمع الدولي الى تكثيف الجهود المشتركة للتصدي لتحدي التطرف والارهاب والذي يمثل خطرا مشتركا لا يميز في تهديده بين بلد و آخر.
ودعا سموه المجتمع الدولي الى التكاتف بقوة في مواجهة التطرف فكرا ودعما واجراما .. وحذر سموه من أية محاولة للخلط وتبرير الإرهاب تحت أي ذريعة.
وأضاف سموه أننا في هذا اليوم نؤكد قيمنا الدينية وموقعنا الإنساني في الرفض المطلق للتطرف والإرهاب والجرائم التي يرتكبها في حق المدنيين والأبرياء وموقعنا مع العالم المتحضر الذي يرى في الإنسانية والسلم مبدأ غالبا شاملا يجمعنا.
وقال سموه ان الاعمال الارهابية التي استهدفت العاصمة الفرنسية باريس فجر اليوم تؤكد الحاجة الملحة الى ان تقف كل دول العالم في وجه الإرهاب بكل أبعاده مهما كان مصدره ودوافعه.
وأضاف سموه ان الارهاب لا دين ولا وطن له فهو ينتهج إيديولوجيات تغذي دوامة العنف والعصبية والكراهية والانتقام والقمع .. مؤكدا سموه ان الإرهاب الذي استهدف زعزعة أمن واستقرار فرنسا يمثل تهديدا لكل القيم الانسانية والأخلاقية والقوانين والاعراف الدولية فهو عمل وحشي لا إنساني يمثل التطرف والإرهاب في أبشع صوره.
- وام -.
وأكد سموه تعاطف وتضامن الإمارات حكومة وشعبا مع الشعب الفرنسي الشقيق في هذا الامتحان الصعب.
وأكد سموه ادانة دولة الإمارات للإرهاب بكل أشكاله وصوره باعتباره ظاهرة تستهدف الأمن والاستقرار في العالم.. مشددا على أن مثل هذه الأعمال الاجرامية تستوجب التعاون والتضامن على جميع المستويات لاستئصال هذه الآفة.
وقال صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله في بيان له اليوم ان دولة الإمارات على استعداد تام للتعاون مع جمهورية فرنسا الصديقة في كل ما يتطلبه الموقف وتؤكد في الوقت ذاته أن الإمارات لن تألو جهدا في كل ما من شأنه مواجهة الإرهاب والقضاء عليه بكل صوره وأشكاله.. داعيا المجتمع الدولي الى تكثيف الجهود المشتركة للتصدي لتحدي التطرف والارهاب والذي يمثل خطرا مشتركا لا يميز في تهديده بين بلد و آخر.
ودعا سموه المجتمع الدولي الى التكاتف بقوة في مواجهة التطرف فكرا ودعما واجراما .. وحذر سموه من أية محاولة للخلط وتبرير الإرهاب تحت أي ذريعة.
وأضاف سموه أننا في هذا اليوم نؤكد قيمنا الدينية وموقعنا الإنساني في الرفض المطلق للتطرف والإرهاب والجرائم التي يرتكبها في حق المدنيين والأبرياء وموقعنا مع العالم المتحضر الذي يرى في الإنسانية والسلم مبدأ غالبا شاملا يجمعنا.
وقال سموه ان الاعمال الارهابية التي استهدفت العاصمة الفرنسية باريس فجر اليوم تؤكد الحاجة الملحة الى ان تقف كل دول العالم في وجه الإرهاب بكل أبعاده مهما كان مصدره ودوافعه.
وأضاف سموه ان الارهاب لا دين ولا وطن له فهو ينتهج إيديولوجيات تغذي دوامة العنف والعصبية والكراهية والانتقام والقمع .. مؤكدا سموه ان الإرهاب الذي استهدف زعزعة أمن واستقرار فرنسا يمثل تهديدا لكل القيم الانسانية والأخلاقية والقوانين والاعراف الدولية فهو عمل وحشي لا إنساني يمثل التطرف والإرهاب في أبشع صوره.
- وام -.