الامارات 7 - افتتح سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي اليوم الدورة الثالثة عشرة من "معرض دبي الدولي للسيارات" الذي يمتد حتى الرابع عشر من شهر نوفمبر الجاري وذلك في مركز دبي التجاري العالمي.
وتفقد سموه أجنحة المعرض ومنصاته المختلفة يرافقه سعادة اللواء خميس مطر المزينة القائد العام لشرطة دبي وسعادة هلال سعيد المري مدير عام دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي والرئيس التنفيذي لمركز دبي التجاري العالمي وسعادة اللواء محمد ظاعن القمزي.
ورحب سموه بالعارضين وضيوف الإمارات الذين قدموا إلى الدولة من كافة أرجاء العالم للمشاركة في المعرض الذي يتمتع بمكانة مرموقة بين أهم المعارض العالمية المتخصصة في هذا المجال.
واستمع سموه إلى شرح من القائمين على كبريات الشركات العالمية المشاركة في المعرض حول أبرز مستجدات قطاع صناعة السيارات على مستوى المنطقة والعالم وما تطرحه شركاتهم من أحدث طرز السيارات والحافلات في دورته الحالية ويأتي إطلاق بعضها للمرة الأولى عالميا خارج حدود دولها المنتجة تأكيدا لمكانة المعرض ومكانته في مجال صناعة السيارات العالمية.
وقد أعرب سموه عن ارتياحه للتطور الكبير الذي وصل إليه "معرض دبي الدولي للسيارات" والذي استطاع من خلال نجاحاته المتواصلة في دوراته السابقة أن يرسخ مكانته كواحد من أهم وأكبر معارض السيارات على مستوى المنطقة والعالم مع حرص الشركات العالمية الكبرى على المشاركة فيه والكشف عن طرزها الجديدة من خلاله.
وأكد سموه أن قطاع المعارض في دبي يشهد نموا مستمرا وقويا .. وقال إن خير دليل على ذلك هو استضافة دبي لحدثين عالميين متزامنين هما "معرض دبي الدولي للسيارات" و"معرض دبي للطيران" ما يؤكد مدى كفاءة قطاع المعارض والقطاعات المكملة له إلى الحد الذي يسمح بتنظيم أكثر من فعالية كبرى في ذات التوقيت إذ يعد ذلك برهانا عمليا واضحا على المستوى المتقدم الذي وصلت له الإمارة كمركز عالمي متطور للمؤتمرات والمعارض يحرص على اتباع وتطبيق أرقى المعايير العالمية في هذا المجال.
ويعد "معرض دبي الدولي للسيارات" الذي يقام ضمن فعاليات "مهرجان دبي للسيارات" برعاية كريمة من سمو ولي عهد دبي من أشهر وأضخم المعارض المتخصصة في صناعة السيارات في المنطقة والعالم ويجمع تحت سقف واحد أحدث ما توصلت إليه صناعة السيارات العالمية مع المتخصصين وعشاق السيارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا.
وبهذه المناسبة أعرب سعادة هلال سعيد المري عن بالغ الشكر والتقدير للدعم الذي يلقاه المعرض من سمو ولي عهد دبي بتشريف سموه بافتتاح فعاليات دورته الثالثة عشرة وقال : "نتشرف بحضور ودعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم للمعرض اليوم وهي بادرة كريمة من سموه تعكس أهمية قطاع السيارات في الدولة والمكانة المرموقة التي وصل إليها معرض دبي الدولي للسيارات خاصة مع ما ستشهده نسخة هذا العام من إطلاق سيارات جديدة لأول مرة على المستويين الإقليمي والعالمي بعدد يفوق النسخ السابقة ".
وكانت إدارة معرض دبي الدولي للسيارات قد قررت زيادة مساحته هذا العام بنسبة 23 في المائة لاستيعاب طلبات الشركات الراغبة في المشاركة والتي بلغ عددها أكثر من 150 شركة تعرض ما يناهز 600 سيارة في 10 قاعات بمساحة إجمالية تزيد عن 85 ألف متر مربع بينما يشهد المعرض إطلاق 18 طرازا جديدا على الصعيد العالمي، و16 سيارة اختبارية وتقديم 139 طرازا للمرة الأولى على الصعيد الإقليمي.
ويتضمن المعرض هذا العام متحف "موتورينج نوستالجيا" الذي يشمل مجموعة متميزة تصل إلى أكثر من 80 سيارة كلاسيكية تمثل أشهر سيارات الحقبة الممتدة بين خمسينيات وثمانينيات القرن الماضي.
ومن المتوقع أن يشهد معرض دبي الدولي للسيارات حضور أكثر من 105 ألف زائر ومتخصص في صناعة السيارات، بالإضافة إلى كبرى الأسماء من مصنعي السيارات، وعشاقها من مختلف دول العالم.
تجدر الإشارة إلى أن "معرض دبي الدولي للسيارات" على مدى الـ 26 عاما الماضية، استطاع أن يضع بصمته على التطور الكبير الذي شهدته صناعة السيارات بدءا من إطلاق الأفكار المبتكرة إلى الكشف عن أحدث موديلات السيارات بأنواعها، ليكون بذلك قبلة المصنعين ومنصة حيوية لعقد الصفقات الضخمة.
وام
وتفقد سموه أجنحة المعرض ومنصاته المختلفة يرافقه سعادة اللواء خميس مطر المزينة القائد العام لشرطة دبي وسعادة هلال سعيد المري مدير عام دائرة السياحة والتسويق التجاري في دبي والرئيس التنفيذي لمركز دبي التجاري العالمي وسعادة اللواء محمد ظاعن القمزي.
ورحب سموه بالعارضين وضيوف الإمارات الذين قدموا إلى الدولة من كافة أرجاء العالم للمشاركة في المعرض الذي يتمتع بمكانة مرموقة بين أهم المعارض العالمية المتخصصة في هذا المجال.
واستمع سموه إلى شرح من القائمين على كبريات الشركات العالمية المشاركة في المعرض حول أبرز مستجدات قطاع صناعة السيارات على مستوى المنطقة والعالم وما تطرحه شركاتهم من أحدث طرز السيارات والحافلات في دورته الحالية ويأتي إطلاق بعضها للمرة الأولى عالميا خارج حدود دولها المنتجة تأكيدا لمكانة المعرض ومكانته في مجال صناعة السيارات العالمية.
وقد أعرب سموه عن ارتياحه للتطور الكبير الذي وصل إليه "معرض دبي الدولي للسيارات" والذي استطاع من خلال نجاحاته المتواصلة في دوراته السابقة أن يرسخ مكانته كواحد من أهم وأكبر معارض السيارات على مستوى المنطقة والعالم مع حرص الشركات العالمية الكبرى على المشاركة فيه والكشف عن طرزها الجديدة من خلاله.
وأكد سموه أن قطاع المعارض في دبي يشهد نموا مستمرا وقويا .. وقال إن خير دليل على ذلك هو استضافة دبي لحدثين عالميين متزامنين هما "معرض دبي الدولي للسيارات" و"معرض دبي للطيران" ما يؤكد مدى كفاءة قطاع المعارض والقطاعات المكملة له إلى الحد الذي يسمح بتنظيم أكثر من فعالية كبرى في ذات التوقيت إذ يعد ذلك برهانا عمليا واضحا على المستوى المتقدم الذي وصلت له الإمارة كمركز عالمي متطور للمؤتمرات والمعارض يحرص على اتباع وتطبيق أرقى المعايير العالمية في هذا المجال.
ويعد "معرض دبي الدولي للسيارات" الذي يقام ضمن فعاليات "مهرجان دبي للسيارات" برعاية كريمة من سمو ولي عهد دبي من أشهر وأضخم المعارض المتخصصة في صناعة السيارات في المنطقة والعالم ويجمع تحت سقف واحد أحدث ما توصلت إليه صناعة السيارات العالمية مع المتخصصين وعشاق السيارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وجنوب آسيا.
وبهذه المناسبة أعرب سعادة هلال سعيد المري عن بالغ الشكر والتقدير للدعم الذي يلقاه المعرض من سمو ولي عهد دبي بتشريف سموه بافتتاح فعاليات دورته الثالثة عشرة وقال : "نتشرف بحضور ودعم سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم للمعرض اليوم وهي بادرة كريمة من سموه تعكس أهمية قطاع السيارات في الدولة والمكانة المرموقة التي وصل إليها معرض دبي الدولي للسيارات خاصة مع ما ستشهده نسخة هذا العام من إطلاق سيارات جديدة لأول مرة على المستويين الإقليمي والعالمي بعدد يفوق النسخ السابقة ".
وكانت إدارة معرض دبي الدولي للسيارات قد قررت زيادة مساحته هذا العام بنسبة 23 في المائة لاستيعاب طلبات الشركات الراغبة في المشاركة والتي بلغ عددها أكثر من 150 شركة تعرض ما يناهز 600 سيارة في 10 قاعات بمساحة إجمالية تزيد عن 85 ألف متر مربع بينما يشهد المعرض إطلاق 18 طرازا جديدا على الصعيد العالمي، و16 سيارة اختبارية وتقديم 139 طرازا للمرة الأولى على الصعيد الإقليمي.
ويتضمن المعرض هذا العام متحف "موتورينج نوستالجيا" الذي يشمل مجموعة متميزة تصل إلى أكثر من 80 سيارة كلاسيكية تمثل أشهر سيارات الحقبة الممتدة بين خمسينيات وثمانينيات القرن الماضي.
ومن المتوقع أن يشهد معرض دبي الدولي للسيارات حضور أكثر من 105 ألف زائر ومتخصص في صناعة السيارات، بالإضافة إلى كبرى الأسماء من مصنعي السيارات، وعشاقها من مختلف دول العالم.
تجدر الإشارة إلى أن "معرض دبي الدولي للسيارات" على مدى الـ 26 عاما الماضية، استطاع أن يضع بصمته على التطور الكبير الذي شهدته صناعة السيارات بدءا من إطلاق الأفكار المبتكرة إلى الكشف عن أحدث موديلات السيارات بأنواعها، ليكون بذلك قبلة المصنعين ومنصة حيوية لعقد الصفقات الضخمة.
وام