الامارات 7 - أعرب معلمون من مجلس أبوظبي للتعليم من قلقهم من استغلال اللوائح المدرسية واستخدامها للتقليل من هيبة المعلم، في حين أكد شباب إماراتيون استعدادهم التام لنصرة المظلوم ورفعة راية الحق على أرض اليمن، فيما لجأت هيئة الطرق والمواصلات في دبي إلى طريقة جديدة لنشر رسائل التوعية المرورية عبر نشرها في الطرقات وعلى الجسور، وفق ما ورد في صحف محلية اليوم السبت.
أكدت صحيفة الاتحاد أن مجلس أبوظبي للتعليم يقدر المعلم الجليل والقدير الذي يلتزم بالأساليب التربوية في التعليم ومكانته، ومشددة على أن احترام المعلم يجب أن يكون دائماً مقدراً وراسخاً لدى الطالب وأولياء الأمور، بحسب مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم الدكتورة أمل القبيسي.
ولفتت القبيسي إلى أنه منذ فترة بالفعل بدأ العمل على تحديث اللوائح السلوكية للطلاب، وكافة اللوائح، مؤكدة أن الهيئات التدريسية والإدارية، تتمتع بقدر عال من الإحساس بالمسؤولية والإخلاص والتفاني في العمل والحرص على مراعاة مصالح الطلاب والطالبات، لافتة إلى أن مجلس أبوظبي للتعليم يعمل بروح الأسرة والفريق الواحد مع أبنائنا الطلبة والطالبات، وتتسم العلاقات بين الهيئات التدريسية والإدارية والطلاب بقدر عال من التواصل والتفاعل الإيجابي المثمر والخلاق، وشددت على رفض المجلس للتجاوزات الفردية لبعض الأفراد، سواء من المعلم أو الطالب.
وأعرب عدد من المعلمين عن مخاوفهم من استغلال القوانين واللوائح، من جانب بعض الطلاب وأولياء الأمور لاتخاذ قرارات مشددة بحقهم، مجمعين على رفضهم للعنف البدني أو اللفظي، مؤكدين أنه أسلوب غير تربوي، وحملوا الأسر مسؤولية توقير واحترام المعلم، معتبرين أن التغيرات السلوكية في المدارس تتطلب استحداث تشريعات، تحفظ للمعلم هيبته وللطالب كرامته، بخاصة أن الإمارات تستبق العالم في التعامل مع القضايا المتعلقة بحياة الأفراد على أرض الدولة للمواطن والمقيم على حد سواء.
تحرير اليمن
أشارت صحيفة الخليج إلى آراء عدد من الشباب، الذين أكدوا أن الدفاع عن اليمن الشقيق، واجب وطني، كما لو كان الإمارات، وهو رد للجميل، خاصة أن الوطن منحهم الكثير، وأشاروا أن دماءهم ليست أغلى من دماء أخوانهم في اليمن.
ولفتوا إلى أن تحرير اليمن بات على رأس أولوياتهم، فهو الآن اليمن الجريح، وغداً سيصبح السعيد، عندما يستعيد كامل ترابه من براثن الحوثيين، لافتين إلى أنهم يشعرون بالفخر والاعتزاز، عندما يرون شباب الوطن يجودون بأرواحهم في الدفاع عن الإمارات واليمن، فشعبيهما شعب واحد، لا تفرق الحدود بينهما، وهم مستعدون للتضحية بأرواحهم ودمائهم حماية للعروبة.
وأكد الشباب أن جميع أبناء دولة الإمارات، يشعرون بالفخر والإعزاز لنيلهم شرف الدفاع عن اليمن الشقيق، ولن يتأخروا عن بذل الغالي والنفيس من أجل رفعة ونهضة دولتهم الفتية، لافتين إلى الاستعداد التام لحماية اليمن والدول العربية والإسلامية كافة، فهم أبناء زايد، الذي غرس في نفوسهم معنى الولا ءوالتضحية في سبيل نصرة المظلوم.
رسائل توعوية
لفتت صحيفة الإمارات اليوم إلى تطبيق هيئة الطرق والمواصلات في دبي طريقة جديدة في نشر رسائل التوعية المرورية، من خلال استغلالها مواقع الإعلانات التجارية المنتشرة على جسور الطرق في الشوارع الرئيسة لكتابة نصائح وإرشادات توعوية حول أهمية السلامة المرورية.
وقالت المهندسة ميثاء بن عدي المديرة التنفيذية لمؤسسة المرور والطرق في الهيئة إن "الدراسات والتقارير التي تعدها المؤسسة حول حركة المركبات والسلامة المرورية تشير إلى أن أكثر من 830 ألف مركبة تعبر يومياً ثلاثة شوارع رئيسة في الإمارة، هي: شارع الشيخ زايد، وشارع الشيخ محمد بن زايد، وشارع الخيل، لذا تم اتخاذ قرار باستثمار المواقع المهمة في تلك الشوارع، مثل الجسور الرئيسة، واستخدامها في وضع إعلانات تحمل نصائح للسائقين".24
أكدت صحيفة الاتحاد أن مجلس أبوظبي للتعليم يقدر المعلم الجليل والقدير الذي يلتزم بالأساليب التربوية في التعليم ومكانته، ومشددة على أن احترام المعلم يجب أن يكون دائماً مقدراً وراسخاً لدى الطالب وأولياء الأمور، بحسب مدير عام مجلس أبوظبي للتعليم الدكتورة أمل القبيسي.
ولفتت القبيسي إلى أنه منذ فترة بالفعل بدأ العمل على تحديث اللوائح السلوكية للطلاب، وكافة اللوائح، مؤكدة أن الهيئات التدريسية والإدارية، تتمتع بقدر عال من الإحساس بالمسؤولية والإخلاص والتفاني في العمل والحرص على مراعاة مصالح الطلاب والطالبات، لافتة إلى أن مجلس أبوظبي للتعليم يعمل بروح الأسرة والفريق الواحد مع أبنائنا الطلبة والطالبات، وتتسم العلاقات بين الهيئات التدريسية والإدارية والطلاب بقدر عال من التواصل والتفاعل الإيجابي المثمر والخلاق، وشددت على رفض المجلس للتجاوزات الفردية لبعض الأفراد، سواء من المعلم أو الطالب.
وأعرب عدد من المعلمين عن مخاوفهم من استغلال القوانين واللوائح، من جانب بعض الطلاب وأولياء الأمور لاتخاذ قرارات مشددة بحقهم، مجمعين على رفضهم للعنف البدني أو اللفظي، مؤكدين أنه أسلوب غير تربوي، وحملوا الأسر مسؤولية توقير واحترام المعلم، معتبرين أن التغيرات السلوكية في المدارس تتطلب استحداث تشريعات، تحفظ للمعلم هيبته وللطالب كرامته، بخاصة أن الإمارات تستبق العالم في التعامل مع القضايا المتعلقة بحياة الأفراد على أرض الدولة للمواطن والمقيم على حد سواء.
تحرير اليمن
أشارت صحيفة الخليج إلى آراء عدد من الشباب، الذين أكدوا أن الدفاع عن اليمن الشقيق، واجب وطني، كما لو كان الإمارات، وهو رد للجميل، خاصة أن الوطن منحهم الكثير، وأشاروا أن دماءهم ليست أغلى من دماء أخوانهم في اليمن.
ولفتوا إلى أن تحرير اليمن بات على رأس أولوياتهم، فهو الآن اليمن الجريح، وغداً سيصبح السعيد، عندما يستعيد كامل ترابه من براثن الحوثيين، لافتين إلى أنهم يشعرون بالفخر والاعتزاز، عندما يرون شباب الوطن يجودون بأرواحهم في الدفاع عن الإمارات واليمن، فشعبيهما شعب واحد، لا تفرق الحدود بينهما، وهم مستعدون للتضحية بأرواحهم ودمائهم حماية للعروبة.
وأكد الشباب أن جميع أبناء دولة الإمارات، يشعرون بالفخر والإعزاز لنيلهم شرف الدفاع عن اليمن الشقيق، ولن يتأخروا عن بذل الغالي والنفيس من أجل رفعة ونهضة دولتهم الفتية، لافتين إلى الاستعداد التام لحماية اليمن والدول العربية والإسلامية كافة، فهم أبناء زايد، الذي غرس في نفوسهم معنى الولا ءوالتضحية في سبيل نصرة المظلوم.
رسائل توعوية
لفتت صحيفة الإمارات اليوم إلى تطبيق هيئة الطرق والمواصلات في دبي طريقة جديدة في نشر رسائل التوعية المرورية، من خلال استغلالها مواقع الإعلانات التجارية المنتشرة على جسور الطرق في الشوارع الرئيسة لكتابة نصائح وإرشادات توعوية حول أهمية السلامة المرورية.
وقالت المهندسة ميثاء بن عدي المديرة التنفيذية لمؤسسة المرور والطرق في الهيئة إن "الدراسات والتقارير التي تعدها المؤسسة حول حركة المركبات والسلامة المرورية تشير إلى أن أكثر من 830 ألف مركبة تعبر يومياً ثلاثة شوارع رئيسة في الإمارة، هي: شارع الشيخ زايد، وشارع الشيخ محمد بن زايد، وشارع الخيل، لذا تم اتخاذ قرار باستثمار المواقع المهمة في تلك الشوارع، مثل الجسور الرئيسة، واستخدامها في وضع إعلانات تحمل نصائح للسائقين".24