الامارات 7 - قال وزير الدولة للشؤون الخارجية، وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني، الدكتور أنور قرقاش إن الاعتراف بالشرعية في اليمن بلا «ضبابية» هو مطلب أساسي، لافتا الى أن «الوضع السياسي في اليمن إيجابي، وبدأ في التحسن، خصوصاً أن الحوثيين يبحثون عن مخرج لهزيمتهم».
ونشر قرقاش عبر صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أن «المطلب السياسي الحالي هو اعتراف الحوثيين ومن يواليهم بالشرعية اليمنية، بدلاً من استعطاف أطراف خارجية، وطلب المساعدة منها في صنع ولاية جديدة تتبع شرعية أخرى ليست يمنية».
وأوضح في تغريدة له «الوضع في اليمن يتغير لمصلحة الحكومة الشرعية، وأي مسار سياسي في تمسكه بالمبادرة الخليجية و قرارات الشرعية الدولية يجب ان يعكس ذلك».
وأكد هزيمة الميليشيات الحوثية والمخلوع صالح، قائلاً إن «الحوثيين وصالح في بحثهم عن مخرج سياسي لمأزقهم وهزيمتهم يناورون اليوم من موقع المنسحب والضعيف. والطرح السياسي يجب أن يكون هذا أساسه».
وأضاف: «موقع الحوثي وصالح اليوم غير موقعه في سبتمبر ٢٠١٤ او مارس ٢٠١٥ فنحن أمام فلول منهزمة، منسحبة، ولعل عودتها الى المبادرة والقرار ٢٢١٦ إنقاذ لها»، مضيفاً «اعتراف المتمردين بالشرعية، بلا مواربة هو أساس للطرح السياسي بعدما فقدوا أجزاء واسعة مما استباحوه، واتضح تخريبهم وضيق أفقهم».
وأوضح قرقاش أن «استجداء الحوثيين تدخل الولي الفقيه لينقذ ما يمكن إنقاذه سياسة متوقعة، وفاشلة، ممن أراد أن يرهن بلاده وقراره. العمالة أصبحت ملامحها واضحة.»
وقال: «سيكتب التاريخ في صفحاته السوداء عن تمرد مريض أراد أن يمزق اليمن قولا وفعلا، انقلابا جاهلا بلا برامج سوى الخضوع لقوة طائفية خارجية.»الامارات_اليوم
ونشر قرقاش عبر صفحته في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» أن «المطلب السياسي الحالي هو اعتراف الحوثيين ومن يواليهم بالشرعية اليمنية، بدلاً من استعطاف أطراف خارجية، وطلب المساعدة منها في صنع ولاية جديدة تتبع شرعية أخرى ليست يمنية».
وأوضح في تغريدة له «الوضع في اليمن يتغير لمصلحة الحكومة الشرعية، وأي مسار سياسي في تمسكه بالمبادرة الخليجية و قرارات الشرعية الدولية يجب ان يعكس ذلك».
وأكد هزيمة الميليشيات الحوثية والمخلوع صالح، قائلاً إن «الحوثيين وصالح في بحثهم عن مخرج سياسي لمأزقهم وهزيمتهم يناورون اليوم من موقع المنسحب والضعيف. والطرح السياسي يجب أن يكون هذا أساسه».
وأضاف: «موقع الحوثي وصالح اليوم غير موقعه في سبتمبر ٢٠١٤ او مارس ٢٠١٥ فنحن أمام فلول منهزمة، منسحبة، ولعل عودتها الى المبادرة والقرار ٢٢١٦ إنقاذ لها»، مضيفاً «اعتراف المتمردين بالشرعية، بلا مواربة هو أساس للطرح السياسي بعدما فقدوا أجزاء واسعة مما استباحوه، واتضح تخريبهم وضيق أفقهم».
وأوضح قرقاش أن «استجداء الحوثيين تدخل الولي الفقيه لينقذ ما يمكن إنقاذه سياسة متوقعة، وفاشلة، ممن أراد أن يرهن بلاده وقراره. العمالة أصبحت ملامحها واضحة.»
وقال: «سيكتب التاريخ في صفحاته السوداء عن تمرد مريض أراد أن يمزق اليمن قولا وفعلا، انقلابا جاهلا بلا برامج سوى الخضوع لقوة طائفية خارجية.»الامارات_اليوم