الامارات 7 - قال وزير الدولة للشؤون الخارجية، وزير الدولة لشؤون المجلس الوطني الاتحادي، الدكتور أنور قرقاش، إن الحوثيين خسروا كثيراً، جراء الحرب التي خاضوها ضد قوات التحالف، خصوصاً بعد التقدم الأخير الذي حققه الجنود، ومن بينهم جنودنا البواسل، لذا حاولوا البحث عن مخرج من خلال زيارة إيران.
وعلّق قرقاش، عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، على زيارة وفد سياسي حوثي إلى طهران، أن دور إيران في الحرب كبير جداً، بعكس ما تبديه للعالم، وأنها السبب الرئيس في تمرد الحوثيين ضد الشرعية اليمنية.
وقال في تغريدة نشرها: «الوفد السياسي الحوثي يبحث عن مخرج لمأزقه في طهران، الهزائم على الأرض تفتش عن طوق نجاة إيراني، لعلها الزيارة الخارجية الأخيرة لهذا الوفد».
وأضاف: «مع زيارة الوفد السياسي الحوثي لطهران ولقاءاته مع وكالات الأنباء الإيرانية، توقعوا لغة عالية الصوت للتعويض عن التراجع والهزائم على الأرض».
وذكر قرقاش أن «زيارة الوفد الحوثي لطهران تؤكد أبعاد التورط الإيراني في الملف اليمني، وخضوع الحركة لإملاءات طائفية خارجية بعيدة عن السياق اليمني التاريخي».
وأكد أن العلاقة الحوثية الإيرانية قوية ومريبة، بعكس ما تبديه طهران عبر إعلامها، قائلاً: «يبحث الحوثيون عن مخرج في طهران، والحقيقة أن هذه العلاقة المريبة هي المسؤولة عن التمرد الذي يعاني منه اليمن، زيارة طهران مؤشر آخر للسقوط».
إلى ذلك، قال مغردون عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إن الحوثيين عندما استهدفوا قوات التحالف، فهو دليل على مقدار الضرر الذي أصابهم بعد الانتصارات العديدة التي حققها التحالف، ومن ضمنهم جنودنا البواسل في اليمن، موضحين أنهم يحاولون بشتى الطرق إخفاء الهزائم التي لحقت بهم.
وأضافوا أن جنود الإمارات صامدون في أرض اليمن، حتى تحرير آخر بقعة منها من سيطرة الحوثيين والمخلوع صالح، وأن تضحيات الشهداء مصدر فخر واعتزاز لدولة أسسها «زايد» رحمه الله، والتي تهدف إلى حماية أشقائنا العرب.
ونشر المغرد، الذي أطلق على نفسه اسم «خبيل ويش» في تغريدات عدة، وصف فيها الهجوم الحوثي على قوات التحالف واستشهاد جنودنا البواسل: «استهداف قوات الجيش الإماراتي من الحوثي وصالح إن دل على شيء فيدل على الصراخ على قدر الألم، خسارة عدن وباب المندب ومأرب هزيمة ثقيلة ومدوية»، مضيفاً: «ضربات غير استراتيجية ليس لها تأثير في سير العمليات العسكرية أو قلب موازين المعركة، حدثني عن الغباء أحدثك عن الحوثي وعفاش».
وقال المغرد خالد في تغريدة له عن الشهداء: «الأرواح عزيزة، ولكن الدين والوطن أغلى، شعب الإمارات تربى على يد زايد رحمه الله، وأقسم على أن يفدي روحه لدينه ولوطنه».
من جهتها ذكرت المغردة عفراء: «ذهبت أرواحهم وستبقى أسماؤهم مصدر فخر للبلاد».
ونشر عبدالله عبر صفحته «هم سطروا سيرهم بأحرف من نور، اللهم تقبلهم عندك من الشهداء الأخيار، واجعل منزلهم في أعلى عليين»، وأكد محمد بن عيسى «يموت البطل، والذكر يبقى بموته حي».
من جهتها، قالت بدرية الكعبي في تغريدة لها «في هذه اللحظات، قد لا ندرك مدى حزن الفراق والشوق على رحيل شهدائنا، غفر الله لهم وأسكنهم فسيح جناته شهداء الإمارات وألهم أهليهم الصبر».
وقال المغرد بن ثالث «في طريق هذه الحرب قد يسقط الجندي جريحاً أو يرقى شهيداً.. لكن لن يسقط الوطن.. فبرداً وسلاماً لكل من مات ليحيى الوطن»، وقال محمد عبيد هلال «العلم يرفع كما وعد سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد حفظه الله، اللهم احفظ جنودنا وأيدهم بنصر قريب».
وعلّق قرقاش، عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، على زيارة وفد سياسي حوثي إلى طهران، أن دور إيران في الحرب كبير جداً، بعكس ما تبديه للعالم، وأنها السبب الرئيس في تمرد الحوثيين ضد الشرعية اليمنية.
وقال في تغريدة نشرها: «الوفد السياسي الحوثي يبحث عن مخرج لمأزقه في طهران، الهزائم على الأرض تفتش عن طوق نجاة إيراني، لعلها الزيارة الخارجية الأخيرة لهذا الوفد».
وأضاف: «مع زيارة الوفد السياسي الحوثي لطهران ولقاءاته مع وكالات الأنباء الإيرانية، توقعوا لغة عالية الصوت للتعويض عن التراجع والهزائم على الأرض».
وذكر قرقاش أن «زيارة الوفد الحوثي لطهران تؤكد أبعاد التورط الإيراني في الملف اليمني، وخضوع الحركة لإملاءات طائفية خارجية بعيدة عن السياق اليمني التاريخي».
وأكد أن العلاقة الحوثية الإيرانية قوية ومريبة، بعكس ما تبديه طهران عبر إعلامها، قائلاً: «يبحث الحوثيون عن مخرج في طهران، والحقيقة أن هذه العلاقة المريبة هي المسؤولة عن التمرد الذي يعاني منه اليمن، زيارة طهران مؤشر آخر للسقوط».
إلى ذلك، قال مغردون عبر موقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، إن الحوثيين عندما استهدفوا قوات التحالف، فهو دليل على مقدار الضرر الذي أصابهم بعد الانتصارات العديدة التي حققها التحالف، ومن ضمنهم جنودنا البواسل في اليمن، موضحين أنهم يحاولون بشتى الطرق إخفاء الهزائم التي لحقت بهم.
وأضافوا أن جنود الإمارات صامدون في أرض اليمن، حتى تحرير آخر بقعة منها من سيطرة الحوثيين والمخلوع صالح، وأن تضحيات الشهداء مصدر فخر واعتزاز لدولة أسسها «زايد» رحمه الله، والتي تهدف إلى حماية أشقائنا العرب.
ونشر المغرد، الذي أطلق على نفسه اسم «خبيل ويش» في تغريدات عدة، وصف فيها الهجوم الحوثي على قوات التحالف واستشهاد جنودنا البواسل: «استهداف قوات الجيش الإماراتي من الحوثي وصالح إن دل على شيء فيدل على الصراخ على قدر الألم، خسارة عدن وباب المندب ومأرب هزيمة ثقيلة ومدوية»، مضيفاً: «ضربات غير استراتيجية ليس لها تأثير في سير العمليات العسكرية أو قلب موازين المعركة، حدثني عن الغباء أحدثك عن الحوثي وعفاش».
وقال المغرد خالد في تغريدة له عن الشهداء: «الأرواح عزيزة، ولكن الدين والوطن أغلى، شعب الإمارات تربى على يد زايد رحمه الله، وأقسم على أن يفدي روحه لدينه ولوطنه».
من جهتها ذكرت المغردة عفراء: «ذهبت أرواحهم وستبقى أسماؤهم مصدر فخر للبلاد».
ونشر عبدالله عبر صفحته «هم سطروا سيرهم بأحرف من نور، اللهم تقبلهم عندك من الشهداء الأخيار، واجعل منزلهم في أعلى عليين»، وأكد محمد بن عيسى «يموت البطل، والذكر يبقى بموته حي».
من جهتها، قالت بدرية الكعبي في تغريدة لها «في هذه اللحظات، قد لا ندرك مدى حزن الفراق والشوق على رحيل شهدائنا، غفر الله لهم وأسكنهم فسيح جناته شهداء الإمارات وألهم أهليهم الصبر».
وقال المغرد بن ثالث «في طريق هذه الحرب قد يسقط الجندي جريحاً أو يرقى شهيداً.. لكن لن يسقط الوطن.. فبرداً وسلاماً لكل من مات ليحيى الوطن»، وقال محمد عبيد هلال «العلم يرفع كما وعد سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد حفظه الله، اللهم احفظ جنودنا وأيدهم بنصر قريب».