الامارات 7 - تحت رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة - حفظه الله - انطلقت اليوم في " فندق سانت ريجيس " في جزيرة السعديات في أبوظبي .. فعاليات الدورة الثانية لقمة " عين على الأرض 2015 ".
حضر افتتاح فعاليات القمة التي تعقد تحت شعار " قرارات واعية من أجل تحقيق التنمية المستدامة ".. سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية.
و تهدف القمة التي يشارك فيها قادة الفكر في مجال الاستدامة ومسؤولو منظمة الأمم المتحدة وخبراء عالميون في ميدان البيئة والمعلومات..إلى تحفيز الحوار وقيادة الجهود الدولية التي من شأنها أن تحدث تغييرا جذريا في الطريقة التي يتم من خلالها بجمع البيانات والمعلومات والوصول إليها ومشاركتها في سبيل تحقيق التنمية المستدامة.
و تعتبر هيئة البيئة - أبوظبي الجهة التنظيمية البيئية في إدارة أبوظبي شريكا مؤسسا لتحالف " عين على الأرض ".
وتمثل قمة " عين على الأرض 2015 " .. أول ملتقى دولي للشركاء المعنيين بالاستدامة من أجل متابعة إعتماد الأهداف العالمية للتنمية المستدامة من قبل رؤساء الدول الأعضاء في الأمم المتحدة .
وتسلط القمة - التي تستمر ثلاثة أيام - الضوء على الدور الذي تلعبه الحكومات والتكنولوجيا والمجتمع العلمي بجانب مشاركة المواطنين في تحسين سبل الوصول إلى البيانات النوعية حول وضع الموارد في العالم.وام
حضر افتتاح فعاليات القمة التي تعقد تحت شعار " قرارات واعية من أجل تحقيق التنمية المستدامة ".. سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان رئيس مجلس أمناء مؤسسة زايد بن سلطان آل نهيان للأعمال الخيرية والإنسانية.
و تهدف القمة التي يشارك فيها قادة الفكر في مجال الاستدامة ومسؤولو منظمة الأمم المتحدة وخبراء عالميون في ميدان البيئة والمعلومات..إلى تحفيز الحوار وقيادة الجهود الدولية التي من شأنها أن تحدث تغييرا جذريا في الطريقة التي يتم من خلالها بجمع البيانات والمعلومات والوصول إليها ومشاركتها في سبيل تحقيق التنمية المستدامة.
و تعتبر هيئة البيئة - أبوظبي الجهة التنظيمية البيئية في إدارة أبوظبي شريكا مؤسسا لتحالف " عين على الأرض ".
وتمثل قمة " عين على الأرض 2015 " .. أول ملتقى دولي للشركاء المعنيين بالاستدامة من أجل متابعة إعتماد الأهداف العالمية للتنمية المستدامة من قبل رؤساء الدول الأعضاء في الأمم المتحدة .
وتسلط القمة - التي تستمر ثلاثة أيام - الضوء على الدور الذي تلعبه الحكومات والتكنولوجيا والمجتمع العلمي بجانب مشاركة المواطنين في تحسين سبل الوصول إلى البيانات النوعية حول وضع الموارد في العالم.وام