الامارات 7 - أصدرت أكاديمية الشعر - في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي - " ديوان مصبح الكندي المرر " ضمن سلسلة شعراء من الظفرة من جمع وشرح علي أحمد الكندي المرر.
وأوضح المرر في مقدمة الكتاب أن أهمية إصدار الديوان و تجميع القصائد فيه.. تأتي من باب حفظ تراث منطقة الظفرة ونشر وإتاحة الفرصة للأدباء والمثقفين ومتذوقي الشعر ومحبيه للتعرف على بعض من شعراء الظفرة والأدباء الكبار الذين اشتهروا في قديم الزمان بشعرهم وأسهموا في إثراء الساحة الأدبية بكلماتهم وشعرهم الفذ.
وبقيت قصائد بعض هؤلاء الشعراء محفوظة في قلوب أهل الظفرة سنوات طويلة ولم تكتب أو تسجل في ديوان ولهذا تلاشت الكثير منها مع النسيان ولذا حاول المؤلف أن يوثق قصيد شعراء الظفرة.
ويتضمن الإصدار الجديد إلى جانب المقدمة السيرة الذاتية لحياة مصبح بن الكندي بن علي المرر حيث يذكر المؤلف أن الشاعر ولد في سنة 1917 في المنطقة الغربية في إمارة أبوظبي مقر أهله وعشيرته ونشأ في كنف والديه في محاضر ليوا والمناطق التى حولها وتوفي سنة 2005 في مدينة زايد ..
ونوه الديوان بأن الشاعر كان قاضيا وعرف بهذه المهنة مع أنه كان ضليعا بالشعر وخبيرا به وهو حفيد القاضي الشيخ علي بن سالم بو ملحا قاضي منطقة الظفرة وشاعرها .
يجمع الديوان الشعر النبطي لمصبح الكندي و يقع في / 123 / صفحة متضمنا فصلين الفصل الأول للقصائد والثاني للمساجلات الشعرية حيث تطرق فصل القصائد بعرض العديد من القصائد متنوعة الأهداف والأغراض الشعرية منها " زايد عرين المجد" و " الورقا" و " ودي أسايرهم" و " البيت خالي" و " الهوى" و " حجاب " و " حسين العود " و " تستاهل الناموس " و " الوقت يتحداني ".
وجاء في فصل المساجلات الشعرية مجموعة من القصائد الشعرية التي أعدها نخبة من الشعراء ردا على قصائد مصبح الكندي ومن هذه القصائد " يادحابي " و " بنت العامري " و " سامحوني واعذروني " و " يالمطوع " و " يا ابن أحمد ".
أما البحور الشعرية التي مشى عليها مصبح الكندي في قصائده فهي البحور المعروفة لدى أهل الظفرة وهي " الطارج و يسمى الونه الردح السامر الهجيني الطويل وهو نظير البسيط في الشعر الفصيح والتغرودة ".وام
وأوضح المرر في مقدمة الكتاب أن أهمية إصدار الديوان و تجميع القصائد فيه.. تأتي من باب حفظ تراث منطقة الظفرة ونشر وإتاحة الفرصة للأدباء والمثقفين ومتذوقي الشعر ومحبيه للتعرف على بعض من شعراء الظفرة والأدباء الكبار الذين اشتهروا في قديم الزمان بشعرهم وأسهموا في إثراء الساحة الأدبية بكلماتهم وشعرهم الفذ.
وبقيت قصائد بعض هؤلاء الشعراء محفوظة في قلوب أهل الظفرة سنوات طويلة ولم تكتب أو تسجل في ديوان ولهذا تلاشت الكثير منها مع النسيان ولذا حاول المؤلف أن يوثق قصيد شعراء الظفرة.
ويتضمن الإصدار الجديد إلى جانب المقدمة السيرة الذاتية لحياة مصبح بن الكندي بن علي المرر حيث يذكر المؤلف أن الشاعر ولد في سنة 1917 في المنطقة الغربية في إمارة أبوظبي مقر أهله وعشيرته ونشأ في كنف والديه في محاضر ليوا والمناطق التى حولها وتوفي سنة 2005 في مدينة زايد ..
ونوه الديوان بأن الشاعر كان قاضيا وعرف بهذه المهنة مع أنه كان ضليعا بالشعر وخبيرا به وهو حفيد القاضي الشيخ علي بن سالم بو ملحا قاضي منطقة الظفرة وشاعرها .
يجمع الديوان الشعر النبطي لمصبح الكندي و يقع في / 123 / صفحة متضمنا فصلين الفصل الأول للقصائد والثاني للمساجلات الشعرية حيث تطرق فصل القصائد بعرض العديد من القصائد متنوعة الأهداف والأغراض الشعرية منها " زايد عرين المجد" و " الورقا" و " ودي أسايرهم" و " البيت خالي" و " الهوى" و " حجاب " و " حسين العود " و " تستاهل الناموس " و " الوقت يتحداني ".
وجاء في فصل المساجلات الشعرية مجموعة من القصائد الشعرية التي أعدها نخبة من الشعراء ردا على قصائد مصبح الكندي ومن هذه القصائد " يادحابي " و " بنت العامري " و " سامحوني واعذروني " و " يالمطوع " و " يا ابن أحمد ".
أما البحور الشعرية التي مشى عليها مصبح الكندي في قصائده فهي البحور المعروفة لدى أهل الظفرة وهي " الطارج و يسمى الونه الردح السامر الهجيني الطويل وهو نظير البسيط في الشعر الفصيح والتغرودة ".وام