الامارات 7 - غادر البلاد الفوج الأول من نخبة الطلبة البالغ عددهم 260 طالبا وطالبة متوجهين للمملكة المتحدة وسويسرا للإنخراط لدى مؤسسات وشركات مرموقة في برنامج تدريبي عملي متفرد في أهدافه ونواتجه ويحوي توليفة منوعة من المجالات والبرامج التدريبية والتعليمية المنتقاة.
و يشكل المبتعثون الذين غادروا مساء أمس الأول نخبة من الطلبة المتفوقين والمتميزين ممن وقع الاختيار عليهم للسفر إلى الخارج خلال عطلة الصيف .. ومن المقرر انطلاق الفوج الثاني من الطلبة متوجهين إلى دولتي إيرلندا وسنغافورة مطلع الشهر المقبل.
و يعنى البرنامج التدريبي باكساب الطلبة المهارات العملية والقيادية وتعزيز مداركهم الثقافية ويتيح لهم العديد من الفرص المتميزة أمامهم لتهيئة وإعداد جيل من الكوادر المواطنة القادرة على الولوج إلى التنافسية العالمية وتبوء مراكز قيادية بكل ثقة واقتدار وإكسابهم المهارات العلمية والخبراتية الحياتية والعملية التي تصقل شخصياتهم.
ويستهدف البرنامج 400 طالب وطالبة من المتفوقين الحاصلين على معدل 85% فما فوق في الصفين العاشر والحادي عشر ويهتم بسلوك وأخلاقيات الطلبة في المدرسة إذ تم انتقاء الطلبة الذين يتمتعون بسلوك وأخلاقيات رفيعة فضلا عن ميزة اختيار الطالب المتميز والقادر على التواصل الاجتماعي ولديه سجل حافل من المشاركات البارزة في الأنشطة والفعاليات المدرسية.
وقالت سعادة أمل الكوس الوكيل المساعد لقطاع البيئة والأنشطة المدرسية في وزارة التربية إن الوزارة وهي تحث الخطى قدما لدفع عجلة التعليم في الدولة ووضعه على طريق التنافسية العالمية وفقا لرؤى وتطلعات القيادة الرشيدة فإنها أخذت على عاتقها تمكين الشباب المواطن ودعم شخصياتهم بالمهارات والأدوات التي عبرها يستطيعون قيادة دفة التطوير وجعلهم أشخاصا يتمتعون بسمات قيادية.
وذكرت أنه يرافق الطلاب والطالبات مشرفون ومشرفات مسؤولون عن متابعتهم بشكل يومي إضافة إلى إعداد التقارير الخاصة بكل طالب وطالبة موضحة أنه جرى توزيع الطلبة المشاركين في البرنامج هذا العام على 4 دول وهي "ولاية كامبردج" بالمملكة المتحدة وسويسرا وإيرلندا وسنغافورة حيث سيغادر الطلبة الدولة على دفعات.
وأوضحت أنه سيتم تقييم جميع الطلبة إثر الانتهاء من البرنامج بغية قياس مدى نجاحه وتحقيقه للأهداف المرجوة مؤكدة أن هذا الأمر سيكون بمثابة تغذية راجعة للمختصين لتحقيق أكبر قدر ممكن من التطوير والتحسين في حيثيات وتفاصيل هذه الرحلات الاستكشافية العلمية في السنوات المقبلة وصولا إلى الأهداف المرجوة وفقا لاستراتيجية الوزارة الجديدة للتدريب العملي والمهني لطلبة الصفين العاشر والحادي عشر.
وتشمل الدفعة الأولى البالغ عددها 260 طالبا وطالبة 200 طالب وطالبة متوجهين إلى جامعة كامبردج "المملكة المتحدة" في الفترة من الخامس والعشرين من شهر يوليو الحالي إلى الثامن من شهر أغسطس المقبل بهدف تحسين الكفاءة في اللغة الإنجليزية والمهارات الفنية لدى الطلاب وتحسين القدرة التنافسية في تطوير العلوم والتكنولوجيا لديهم.
ويهدف البرنامج أيضا إلى دعم المهارات العلمية والثقافية لدى الطلبة والعمل على تعزيز قدراتهم على الانفتاح على وجهات نظر جديدة من خلال ورش العمل الفنية التي تنفذها جامعة كامبردج .
ويشمل البرنامج زيارة معالم المملكة المختلفة ضمن الجولات التثقيفية إضافة إلى خضوع الطلبة إلى 20 ساعة من التعليم والتدريب في الأسبوع داخل كليات فيتزوليام وكلية موراي ادواردز وكلية كوربوس كريستي وكلية كنجز.
و سيتوجه أيضا 60 طالبا وطالبة بالتعاون مع النادي العلمي إلى سويسرا في الفترة من 25 يوليو الحالي إلى 5 أغسطس المقبل بهدف تمكين أبناء الإمارات من الانخراط في مختلف التخصصات العلمية المتقدمة والتعرف إلى واقعها العملي والوقوف على أفضل الممارسات المطبقة في المؤسسات العريقة سواء داخل الدولة أو خارجها وتزويد الطلبة بمجموعة من البرامج التعليمية والمعرفية والقيادية والمهارية.وام
و يشكل المبتعثون الذين غادروا مساء أمس الأول نخبة من الطلبة المتفوقين والمتميزين ممن وقع الاختيار عليهم للسفر إلى الخارج خلال عطلة الصيف .. ومن المقرر انطلاق الفوج الثاني من الطلبة متوجهين إلى دولتي إيرلندا وسنغافورة مطلع الشهر المقبل.
و يعنى البرنامج التدريبي باكساب الطلبة المهارات العملية والقيادية وتعزيز مداركهم الثقافية ويتيح لهم العديد من الفرص المتميزة أمامهم لتهيئة وإعداد جيل من الكوادر المواطنة القادرة على الولوج إلى التنافسية العالمية وتبوء مراكز قيادية بكل ثقة واقتدار وإكسابهم المهارات العلمية والخبراتية الحياتية والعملية التي تصقل شخصياتهم.
ويستهدف البرنامج 400 طالب وطالبة من المتفوقين الحاصلين على معدل 85% فما فوق في الصفين العاشر والحادي عشر ويهتم بسلوك وأخلاقيات الطلبة في المدرسة إذ تم انتقاء الطلبة الذين يتمتعون بسلوك وأخلاقيات رفيعة فضلا عن ميزة اختيار الطالب المتميز والقادر على التواصل الاجتماعي ولديه سجل حافل من المشاركات البارزة في الأنشطة والفعاليات المدرسية.
وقالت سعادة أمل الكوس الوكيل المساعد لقطاع البيئة والأنشطة المدرسية في وزارة التربية إن الوزارة وهي تحث الخطى قدما لدفع عجلة التعليم في الدولة ووضعه على طريق التنافسية العالمية وفقا لرؤى وتطلعات القيادة الرشيدة فإنها أخذت على عاتقها تمكين الشباب المواطن ودعم شخصياتهم بالمهارات والأدوات التي عبرها يستطيعون قيادة دفة التطوير وجعلهم أشخاصا يتمتعون بسمات قيادية.
وذكرت أنه يرافق الطلاب والطالبات مشرفون ومشرفات مسؤولون عن متابعتهم بشكل يومي إضافة إلى إعداد التقارير الخاصة بكل طالب وطالبة موضحة أنه جرى توزيع الطلبة المشاركين في البرنامج هذا العام على 4 دول وهي "ولاية كامبردج" بالمملكة المتحدة وسويسرا وإيرلندا وسنغافورة حيث سيغادر الطلبة الدولة على دفعات.
وأوضحت أنه سيتم تقييم جميع الطلبة إثر الانتهاء من البرنامج بغية قياس مدى نجاحه وتحقيقه للأهداف المرجوة مؤكدة أن هذا الأمر سيكون بمثابة تغذية راجعة للمختصين لتحقيق أكبر قدر ممكن من التطوير والتحسين في حيثيات وتفاصيل هذه الرحلات الاستكشافية العلمية في السنوات المقبلة وصولا إلى الأهداف المرجوة وفقا لاستراتيجية الوزارة الجديدة للتدريب العملي والمهني لطلبة الصفين العاشر والحادي عشر.
وتشمل الدفعة الأولى البالغ عددها 260 طالبا وطالبة 200 طالب وطالبة متوجهين إلى جامعة كامبردج "المملكة المتحدة" في الفترة من الخامس والعشرين من شهر يوليو الحالي إلى الثامن من شهر أغسطس المقبل بهدف تحسين الكفاءة في اللغة الإنجليزية والمهارات الفنية لدى الطلاب وتحسين القدرة التنافسية في تطوير العلوم والتكنولوجيا لديهم.
ويهدف البرنامج أيضا إلى دعم المهارات العلمية والثقافية لدى الطلبة والعمل على تعزيز قدراتهم على الانفتاح على وجهات نظر جديدة من خلال ورش العمل الفنية التي تنفذها جامعة كامبردج .
ويشمل البرنامج زيارة معالم المملكة المختلفة ضمن الجولات التثقيفية إضافة إلى خضوع الطلبة إلى 20 ساعة من التعليم والتدريب في الأسبوع داخل كليات فيتزوليام وكلية موراي ادواردز وكلية كوربوس كريستي وكلية كنجز.
و سيتوجه أيضا 60 طالبا وطالبة بالتعاون مع النادي العلمي إلى سويسرا في الفترة من 25 يوليو الحالي إلى 5 أغسطس المقبل بهدف تمكين أبناء الإمارات من الانخراط في مختلف التخصصات العلمية المتقدمة والتعرف إلى واقعها العملي والوقوف على أفضل الممارسات المطبقة في المؤسسات العريقة سواء داخل الدولة أو خارجها وتزويد الطلبة بمجموعة من البرامج التعليمية والمعرفية والقيادية والمهارية.وام