الامارات 7 - ضبطت الإدارة العامة لأمن المطارات بشرطة دبي 34 ألفا و32 مادة ممنوعة من الحمل على الطائرات خلال النصف الأول من العام الجاري .
وقال الملازم أول وليد علي أحمد غانم مسؤول شعبة إدخال وتحديث المعلومات في الإدارة في تصريحات نشرتها وكالة (وام) أن المواد المضبوطة شملت أدوات حادة كالسكاكين والمقصات وأسلحة الفنون القتالية وأدوات رياضية ومعدات عمل كالمفكات وسوائل و" سوائل مضغوطة" ممنوع صعودها على الطائرات وجميعها غير مسموح بتواجدها في حقائب المسافرين.
وبين غانم أن شرطة المطارات ضبطت أيضا موادا خطرة ي منع صعودها على الطائرات كالسجائر الإلكترونية التي يعتقد البعض أنها مسموحة والمبخرة الإلكترونية لأنها تحتوي على غاز.
وطالب غانم المسافرين بعدم نقل البضائع والأدوات الخطرة على متن الطائرة اتباعا للقوانين الموضوعة والخاصة بالملاحة الجوية وذلك لما قد تسببه من كوارث قد تنشأ بسبب الضغط العالي عليها علاوة على إنها لا تتكيف مع درجة حرارة الطائرة.
وأضاف أن على المسافرين عدم حمل مواد وبضائع خطرة غير مرخصة مثل الأوعية المضغوطة كعلب الرش واسطوانات غاز والغاز المشتعل سواء كان سائلا أو صلبا وأنبوبة الغاز الملحمة للحديد وسخان الغاز والصمغ والحبر وماده الفسفور.
وبين أن على المسافرين عدم حمل علب الرش كالمبيدات الحشرية والمواد المتآكلة مثل البطاريات والمواد المتفجرة مثل الألعاب النارية والأدوات المشتعلة المتوهجة والذخائر الحية والأدوات الممغنطة والمغناطيس والمعدات الإشعاعية النشطة والمواد السامة والمواد الكيميائية.
وأكد أن هناك الكثير في قائمة المواد الخطرة غير المرخص استخدامها على متن الطيران الجوي .. داعيا المسافرين إلى الاطلاع على الإرشادات المرفقة بالطائرة والالتزام بالقواعد .. مشيرا في الوقت ذاته إلى أن هناك لائحة إرشادات موجودة عند مدخل المطارات يستطيع المسافر الاطلاع عليها وإذا احتوت حقائبه على أشياء ممنوع صعودها على الطائرات أن يضعها في سلة تم تخصيصها لهذا الغرض .
وأكد غانم أن هناك مواد خطرة مرخص استخدامها على متن الطائرة لكن وفقا للقوانين كأدوات الحمام والأدوات الطبية على أن تكون كل منها ذات قياس 0.5 لتر و2 لتر والمواد غير المشتعلة كالمعطر الجوي ورشاش مثبت الشعر وأدوات المنتجات الحرارية مثل مصباح الإضاءة شديدة الحرارة وموصل الكهرباء والحرارة الذي يحمل بالحقيبة.
وذكر أنه يجب اعتماد تصريح لاستخدام الكرسي المتحرك الخاص بذوي الاحتياجات الخاصة وألواح الثلج والذخائر الحية المستخدمة للرياضة من قبل موظفي الملاحة الجوية.
وقال الملازم أول وليد علي أحمد غانم مسؤول شعبة إدخال وتحديث المعلومات في الإدارة في تصريحات نشرتها وكالة (وام) أن المواد المضبوطة شملت أدوات حادة كالسكاكين والمقصات وأسلحة الفنون القتالية وأدوات رياضية ومعدات عمل كالمفكات وسوائل و" سوائل مضغوطة" ممنوع صعودها على الطائرات وجميعها غير مسموح بتواجدها في حقائب المسافرين.
وبين غانم أن شرطة المطارات ضبطت أيضا موادا خطرة ي منع صعودها على الطائرات كالسجائر الإلكترونية التي يعتقد البعض أنها مسموحة والمبخرة الإلكترونية لأنها تحتوي على غاز.
وطالب غانم المسافرين بعدم نقل البضائع والأدوات الخطرة على متن الطائرة اتباعا للقوانين الموضوعة والخاصة بالملاحة الجوية وذلك لما قد تسببه من كوارث قد تنشأ بسبب الضغط العالي عليها علاوة على إنها لا تتكيف مع درجة حرارة الطائرة.
وأضاف أن على المسافرين عدم حمل مواد وبضائع خطرة غير مرخصة مثل الأوعية المضغوطة كعلب الرش واسطوانات غاز والغاز المشتعل سواء كان سائلا أو صلبا وأنبوبة الغاز الملحمة للحديد وسخان الغاز والصمغ والحبر وماده الفسفور.
وبين أن على المسافرين عدم حمل علب الرش كالمبيدات الحشرية والمواد المتآكلة مثل البطاريات والمواد المتفجرة مثل الألعاب النارية والأدوات المشتعلة المتوهجة والذخائر الحية والأدوات الممغنطة والمغناطيس والمعدات الإشعاعية النشطة والمواد السامة والمواد الكيميائية.
وأكد أن هناك الكثير في قائمة المواد الخطرة غير المرخص استخدامها على متن الطيران الجوي .. داعيا المسافرين إلى الاطلاع على الإرشادات المرفقة بالطائرة والالتزام بالقواعد .. مشيرا في الوقت ذاته إلى أن هناك لائحة إرشادات موجودة عند مدخل المطارات يستطيع المسافر الاطلاع عليها وإذا احتوت حقائبه على أشياء ممنوع صعودها على الطائرات أن يضعها في سلة تم تخصيصها لهذا الغرض .
وأكد غانم أن هناك مواد خطرة مرخص استخدامها على متن الطائرة لكن وفقا للقوانين كأدوات الحمام والأدوات الطبية على أن تكون كل منها ذات قياس 0.5 لتر و2 لتر والمواد غير المشتعلة كالمعطر الجوي ورشاش مثبت الشعر وأدوات المنتجات الحرارية مثل مصباح الإضاءة شديدة الحرارة وموصل الكهرباء والحرارة الذي يحمل بالحقيبة.
وذكر أنه يجب اعتماد تصريح لاستخدام الكرسي المتحرك الخاص بذوي الاحتياجات الخاصة وألواح الثلج والذخائر الحية المستخدمة للرياضة من قبل موظفي الملاحة الجوية.