الامارات 7 - •تعالج شركة سايبر هايف للأمن السيبراني المشكلات المحيطة بالعدد المتزايد من الهجمات في دولة الإمارات العربية المتحدة، والتي شهدت تعرض نصف شركات الدولة لانتهاكات أمنية في عام 2023، وفقًا للأبحاث.
•توفر حلول سايبر هايف مجموعة أدوات أساسية لجميع الصناعات التي تواجه تهديدات إلكترونية دائمة التطور
أطلقت شركة سايبر هايف، الشركة العالمية الرائدة في مجال الأمن السيبراني والتي يقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، مجموعة كاملة من وحدات الحماية من التهديدات التي تمنع التهديدات السيبرانية الحالية والمستقبلية للشركات في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ومن خلال الاستفادة من 20 عامًا من الخبرة في هذا المجال وفريق من المهنيين ذوي المهارات العالية، يأتي إطلاق الشركة في الإمارات العربية المتحدة استجابة مباشرة لمتطلبات المؤسسات المتوسطة والكبيرة في المنطقة لتوفير أمان أقوى للشبكات وتحكم أكبر فيما يمر عبر شبكاتها، مما يضمن الحماية الشاملة ضد التهديدات السيبرانية.
ويعد المنتج الرئيسي للشركة، سايبر هايف كونيكت، أداة أساسية لكل شركة وكل مؤسسة تواجه التهديدات السيبرانية المتطورة.
وفقًا لاستطلاع مؤشر دل تكنولوجيز العالمي لحماية البيانات لعام 2023، وهو دراسة شاملة شملت 1500 من صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات والأمن، فإن ما يقرب من نصف (45٪) المؤسسات التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها عانت من هجوم إلكتروني أو حادث حال دون الوصول إلى البيانات في العام الماضي، مما يسلط الضوء على الحاجة الماسة إلى تدابير قوية لحماية البيانات.
وبهذه المناسبة قال بن لوك، الموزع الرئيسي لشركة سايبر هايف في دول مجلس التعاون الخليجي: "إننا نطلق أعمالنا في دبي لأنها اشتهرت عالميًا منذ فترة طويلة كمدينة المستقبل، ومركز للتكنولوجيا الذكية والابتكار وتوفر بيئة مثالية لتبني أحدث التقنيات، حيث تجيب سايبر هايف على جميع الأسئلة حول أفضل السبل لحماية هذه المدينة الرائعة وأعمالها ومؤسساتها وأفرادها من المخاطر المتزايدة للهجمات الإلكترونية".
وأضاف لوك قائلاً: "إن التزام دبي بترسيخ مكانتها كمركز عالمي للابتكار يتجلى في مبادرات مثل مؤسسة دبي للمستقبل ومشروع منطقة 2071، والتي تعزز بيئة حيث يمكن للشركات الاستفادة من أحدث التقنيات والأفكار، ونحن على استعداد تام لضمان حماية الشركات بشكل كامل من التهديدات السيبرانية المتطورة، حيث يمكنهم أن يثقوا في أن بياناتهم آمنة ولكن يمكن الوصول إليها مع تقليل العبء الإداري".
وكجزء من عملية الإطلاق، تركز سايبر هايف على منتج سايبر هايف كونيكت، المنتج الرئيسي للشركة الذي يوفر تقنية كشف التسلل والتحقق في الوقت الفعلي لحماية الشبكات من التهديدات السيبرانية.
تساعد سايبر هايف كونيكت المؤسسات على الانتقال إلى بنية الثقة المعدومة، على النحو الموصى به من قبل مؤسسات مثل وزارة الأمن الداخلي بالبيت الأبيض في الولايات المتحدة، ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية، والمركز الوطني للأمن السيبراني في المملكة المتحدة، حيث يجعل البائعون التقليديون تنفيذ هذا أمرًا صعبًا ومكلفًا، ولكن يمكن إضافة سايبر هايف كونيكت بسرعة وسهولة إلى أعلى الحلول الأمنية الحالية دون أي تعطيل للعمليات التجارية العادية.
يعتمد البرنامج البسيط والمباشر وسهل التثبيت والمرونة والقابل للتطوير على شبكة آمنة محددة بواسطة البرنامج، وهذا يعني أن سلوك الشبكة مثل قرارات التوجيه وسياسات الشبكة يتم التحكم فيه بشكل آمن عن طريق البرامج بدلاً من الأجهزة، مما يسمح بإجراء تحديثات أسهل وقابلية التوسع والإدارة.
وقد تم تحسين تصميم البرنامج خفيف الوزن ليناسب شبكات الشركات الموسعة وأجهزة إنترنت الأشياء البعيدة، مما يضمن أمانًا من أعلى المستويات دون المساس بسهولة الاستخدام أو أداء الشبكة.
هذا وتسمح الإدارة المركزية بالنشر المباشر عبر الأجهزة العميلة ونقاط النهاية، وهو متوافق تمامًا مع أنظمة مصادقة الدخول الأحادي (SSO) الحالية ويمكن استخدامه مع حلول VPN التقليدية دون انقطاع.
يلبي سايبر هايف كونيكت أيضًا متطلبات الأمان الصارمة لمعظم القطاعات، لا سيما تلك التي تدير البنية التحتية الحيوية أو تتعامل مع البيانات الحساسة للغاية، وهو يشتمل على خوارزميات تشفير آمنة كميًا، والتي لا تلتزم بمعايير أمان الصناعة الحالية ومتطلبات الامتثال التي وضعتها هيئات مثل المعهد الوطني للمعايير والتقنية فحسب، بل تتجاوزها أيضًا، مما يضمن أمانًا مستقبليًا.
وأردف لوك قائلاً: "بينما تحاول معظم شركات الأمن منع حدوث أشياء سيئة، فإن سايبر هايف تفترض حدوثها وتحميها منها، وهذا يعيد الشركات إلى السيطرة على بياناتها"
وتابع لوك حديثه قائلاً: "لطالما كان الأمن السيبراني يدور حول بناء جدار أكبر وأقوى، حيث تقف المؤسسة دائمًا خلف المهاجم في سباق التسلح السيبراني، حيث تتخذ سايبر هايف نهجًا مختلفًا عن طريق إخفاء نقاط الدخول والتحقق من كل معاملة"
واختتم لوك حديثه بالقول: "نحن نعيد تصور الأمن السيبراني من خلال الابتعاد عن الإشارة، إلا أن الشبكات بحاجة إلى الحماية من خلال "جدران أكبر وأقفال أكبر"، وبفضل منتج سايبر هايف كونيكت فلن يستطيع مجرمي الإنترنت المحتملون حتى رؤية "جدران وبوابات" المؤسسة ' إذا ما أرادوا الهجوم عليها".
يتم تقديم سايبر هايف كونيكت على نموذج ترخيص البرمجيات كخدمة (SaaS) ويتم تسعيره لكل جهاز/شهريًا، أو يمكن تسعير عمليات نشر المؤسسات الأكبر على أساس رسوم سنوية ثابتة.
تتم حماية الخدمة السحابية بالكامل بواسطة تقنية "Trusted Cloud" الحاصلة على براءة اختراع من قبل سايبر هايف، مما يساعد على اكتشاف الخروقات في ثوانٍ معدودة فقط.
حصلت شركة سايبر هايف، التي يقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، على شهادة آيزو 27001 (أنظمة إدارة أمن المعلومات)، وشهادة Cyber Essentials Plus، وهي مورد G-Cloud معتمد من قبل حكومة المملكة المتحدة.
•توفر حلول سايبر هايف مجموعة أدوات أساسية لجميع الصناعات التي تواجه تهديدات إلكترونية دائمة التطور
أطلقت شركة سايبر هايف، الشركة العالمية الرائدة في مجال الأمن السيبراني والتي يقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، مجموعة كاملة من وحدات الحماية من التهديدات التي تمنع التهديدات السيبرانية الحالية والمستقبلية للشركات في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ومن خلال الاستفادة من 20 عامًا من الخبرة في هذا المجال وفريق من المهنيين ذوي المهارات العالية، يأتي إطلاق الشركة في الإمارات العربية المتحدة استجابة مباشرة لمتطلبات المؤسسات المتوسطة والكبيرة في المنطقة لتوفير أمان أقوى للشبكات وتحكم أكبر فيما يمر عبر شبكاتها، مما يضمن الحماية الشاملة ضد التهديدات السيبرانية.
ويعد المنتج الرئيسي للشركة، سايبر هايف كونيكت، أداة أساسية لكل شركة وكل مؤسسة تواجه التهديدات السيبرانية المتطورة.
وفقًا لاستطلاع مؤشر دل تكنولوجيز العالمي لحماية البيانات لعام 2023، وهو دراسة شاملة شملت 1500 من صناع القرار في مجال تكنولوجيا المعلومات والأمن، فإن ما يقرب من نصف (45٪) المؤسسات التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها عانت من هجوم إلكتروني أو حادث حال دون الوصول إلى البيانات في العام الماضي، مما يسلط الضوء على الحاجة الماسة إلى تدابير قوية لحماية البيانات.
وبهذه المناسبة قال بن لوك، الموزع الرئيسي لشركة سايبر هايف في دول مجلس التعاون الخليجي: "إننا نطلق أعمالنا في دبي لأنها اشتهرت عالميًا منذ فترة طويلة كمدينة المستقبل، ومركز للتكنولوجيا الذكية والابتكار وتوفر بيئة مثالية لتبني أحدث التقنيات، حيث تجيب سايبر هايف على جميع الأسئلة حول أفضل السبل لحماية هذه المدينة الرائعة وأعمالها ومؤسساتها وأفرادها من المخاطر المتزايدة للهجمات الإلكترونية".
وأضاف لوك قائلاً: "إن التزام دبي بترسيخ مكانتها كمركز عالمي للابتكار يتجلى في مبادرات مثل مؤسسة دبي للمستقبل ومشروع منطقة 2071، والتي تعزز بيئة حيث يمكن للشركات الاستفادة من أحدث التقنيات والأفكار، ونحن على استعداد تام لضمان حماية الشركات بشكل كامل من التهديدات السيبرانية المتطورة، حيث يمكنهم أن يثقوا في أن بياناتهم آمنة ولكن يمكن الوصول إليها مع تقليل العبء الإداري".
وكجزء من عملية الإطلاق، تركز سايبر هايف على منتج سايبر هايف كونيكت، المنتج الرئيسي للشركة الذي يوفر تقنية كشف التسلل والتحقق في الوقت الفعلي لحماية الشبكات من التهديدات السيبرانية.
تساعد سايبر هايف كونيكت المؤسسات على الانتقال إلى بنية الثقة المعدومة، على النحو الموصى به من قبل مؤسسات مثل وزارة الأمن الداخلي بالبيت الأبيض في الولايات المتحدة، ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية، والمركز الوطني للأمن السيبراني في المملكة المتحدة، حيث يجعل البائعون التقليديون تنفيذ هذا أمرًا صعبًا ومكلفًا، ولكن يمكن إضافة سايبر هايف كونيكت بسرعة وسهولة إلى أعلى الحلول الأمنية الحالية دون أي تعطيل للعمليات التجارية العادية.
يعتمد البرنامج البسيط والمباشر وسهل التثبيت والمرونة والقابل للتطوير على شبكة آمنة محددة بواسطة البرنامج، وهذا يعني أن سلوك الشبكة مثل قرارات التوجيه وسياسات الشبكة يتم التحكم فيه بشكل آمن عن طريق البرامج بدلاً من الأجهزة، مما يسمح بإجراء تحديثات أسهل وقابلية التوسع والإدارة.
وقد تم تحسين تصميم البرنامج خفيف الوزن ليناسب شبكات الشركات الموسعة وأجهزة إنترنت الأشياء البعيدة، مما يضمن أمانًا من أعلى المستويات دون المساس بسهولة الاستخدام أو أداء الشبكة.
هذا وتسمح الإدارة المركزية بالنشر المباشر عبر الأجهزة العميلة ونقاط النهاية، وهو متوافق تمامًا مع أنظمة مصادقة الدخول الأحادي (SSO) الحالية ويمكن استخدامه مع حلول VPN التقليدية دون انقطاع.
يلبي سايبر هايف كونيكت أيضًا متطلبات الأمان الصارمة لمعظم القطاعات، لا سيما تلك التي تدير البنية التحتية الحيوية أو تتعامل مع البيانات الحساسة للغاية، وهو يشتمل على خوارزميات تشفير آمنة كميًا، والتي لا تلتزم بمعايير أمان الصناعة الحالية ومتطلبات الامتثال التي وضعتها هيئات مثل المعهد الوطني للمعايير والتقنية فحسب، بل تتجاوزها أيضًا، مما يضمن أمانًا مستقبليًا.
وأردف لوك قائلاً: "بينما تحاول معظم شركات الأمن منع حدوث أشياء سيئة، فإن سايبر هايف تفترض حدوثها وتحميها منها، وهذا يعيد الشركات إلى السيطرة على بياناتها"
وتابع لوك حديثه قائلاً: "لطالما كان الأمن السيبراني يدور حول بناء جدار أكبر وأقوى، حيث تقف المؤسسة دائمًا خلف المهاجم في سباق التسلح السيبراني، حيث تتخذ سايبر هايف نهجًا مختلفًا عن طريق إخفاء نقاط الدخول والتحقق من كل معاملة"
واختتم لوك حديثه بالقول: "نحن نعيد تصور الأمن السيبراني من خلال الابتعاد عن الإشارة، إلا أن الشبكات بحاجة إلى الحماية من خلال "جدران أكبر وأقفال أكبر"، وبفضل منتج سايبر هايف كونيكت فلن يستطيع مجرمي الإنترنت المحتملون حتى رؤية "جدران وبوابات" المؤسسة ' إذا ما أرادوا الهجوم عليها".
يتم تقديم سايبر هايف كونيكت على نموذج ترخيص البرمجيات كخدمة (SaaS) ويتم تسعيره لكل جهاز/شهريًا، أو يمكن تسعير عمليات نشر المؤسسات الأكبر على أساس رسوم سنوية ثابتة.
تتم حماية الخدمة السحابية بالكامل بواسطة تقنية "Trusted Cloud" الحاصلة على براءة اختراع من قبل سايبر هايف، مما يساعد على اكتشاف الخروقات في ثوانٍ معدودة فقط.
حصلت شركة سايبر هايف، التي يقع مقرها الرئيسي في المملكة المتحدة، على شهادة آيزو 27001 (أنظمة إدارة أمن المعلومات)، وشهادة Cyber Essentials Plus، وهي مورد G-Cloud معتمد من قبل حكومة المملكة المتحدة.