الامارات 7 - أطلقت بلدية دبي مختبر الروبوت كأول مختبر ابتكاري إبداعي على مستوى المؤسسات المحلية ي سخر التقنيات الحديثة لخدمة مجالات العمل البلدي المختلفة وذلك تنفيذا لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي "رعاه الله" وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي رئيس الحكومة الذكية.
ووجه سعادة حسين ناصر لوتاه مدير عام البلدية بسرعة إطلاق هذا المختبر الحيوي لتحريك وتشجيع العقول والجهود والطاقات الكامنة في الدائرة ..منوها أن ذلك يأتي ضمن سياسة البلدية في تحقيق وتوفير بيئة إبداعية سليمة لموظفيها وتأهيل المبدعين من العاملين للانطلاق في فضاء الابتكارات والانجازات غير المسبوقة لتحقيق مجتمع السعادة التي ترمي البلدية إلى الوصول اليه طبقا للتوجيهات السامية.
ومن جانبه قال خالد علي بن زايد مساعد المدير العام لبلدية دبي رئيس فريق رعاية الإبداع في البلدية عن إطلاق المختبر أن هذا المشروع الكبير الذي تطلقه البلدية في إطار المبادرات والممارسات والبرامج التدريبية يهدف إلى مشاركة المبدعين من العاملين في بلدية دبي في تطبيق الأفكار الإبداعية التي تراودهم فبوجود هذا المختبر وهى البيئة الراعية للابتكارات سيستطيعون تحقق أحلامهم وجعلها واقعا ملموسا.
و توقع ابن زايد أن يتم تشغيل المختبر خلال الأشهر الثلاثة المقبلة وهناك خطة طموحه لتحفيز وتشجيع الإبداع والابتكار بالدائرة تشمل حصر واحتضان المبدعين والأفكار المبتكرة وتقيمها وتهيئة البيئة المناسبة والمحفزة لتطبق هذه الأفكار وتطبيق الإبداعات والابتكارات في مجال الروبوت من خلال وضع مؤشر للإبداع والابتكار وتكريم وتقدير الموظفين والوحدات التنظيمية التي تحقق الإبداعات والاختراعات والابتكارات المجدية .
وأضاف أن الفكرة الأساسية التي يقوم عليها المختبر جاءت عبر رؤية منهجية لتوليد واستنباط الأفكار الإبداعية واعتمادها وتوفير الموارد المعرفية والأنظمة الالكترونية والبنية التحتية الملائمة للإبداع وتوفير الفرصة للموظفين للاطلاع على المعارف وتبادل الخبرات وتوفير الدعم المادي والفني.
وأفاد أن طموح البلدية أكبر من أن يكون هناك مختبر واحد منوها بضرورة تعميم ثقافة الروبوت التقني في الاستخدامات البلدية وخاصة أن البلدية تزخر بالعديد من الكفاءات الإبداعية التي يمكن أن تحقق الكثير في هذا المجال .
وام
ووجه سعادة حسين ناصر لوتاه مدير عام البلدية بسرعة إطلاق هذا المختبر الحيوي لتحريك وتشجيع العقول والجهود والطاقات الكامنة في الدائرة ..منوها أن ذلك يأتي ضمن سياسة البلدية في تحقيق وتوفير بيئة إبداعية سليمة لموظفيها وتأهيل المبدعين من العاملين للانطلاق في فضاء الابتكارات والانجازات غير المسبوقة لتحقيق مجتمع السعادة التي ترمي البلدية إلى الوصول اليه طبقا للتوجيهات السامية.
ومن جانبه قال خالد علي بن زايد مساعد المدير العام لبلدية دبي رئيس فريق رعاية الإبداع في البلدية عن إطلاق المختبر أن هذا المشروع الكبير الذي تطلقه البلدية في إطار المبادرات والممارسات والبرامج التدريبية يهدف إلى مشاركة المبدعين من العاملين في بلدية دبي في تطبيق الأفكار الإبداعية التي تراودهم فبوجود هذا المختبر وهى البيئة الراعية للابتكارات سيستطيعون تحقق أحلامهم وجعلها واقعا ملموسا.
و توقع ابن زايد أن يتم تشغيل المختبر خلال الأشهر الثلاثة المقبلة وهناك خطة طموحه لتحفيز وتشجيع الإبداع والابتكار بالدائرة تشمل حصر واحتضان المبدعين والأفكار المبتكرة وتقيمها وتهيئة البيئة المناسبة والمحفزة لتطبق هذه الأفكار وتطبيق الإبداعات والابتكارات في مجال الروبوت من خلال وضع مؤشر للإبداع والابتكار وتكريم وتقدير الموظفين والوحدات التنظيمية التي تحقق الإبداعات والاختراعات والابتكارات المجدية .
وأضاف أن الفكرة الأساسية التي يقوم عليها المختبر جاءت عبر رؤية منهجية لتوليد واستنباط الأفكار الإبداعية واعتمادها وتوفير الموارد المعرفية والأنظمة الالكترونية والبنية التحتية الملائمة للإبداع وتوفير الفرصة للموظفين للاطلاع على المعارف وتبادل الخبرات وتوفير الدعم المادي والفني.
وأفاد أن طموح البلدية أكبر من أن يكون هناك مختبر واحد منوها بضرورة تعميم ثقافة الروبوت التقني في الاستخدامات البلدية وخاصة أن البلدية تزخر بالعديد من الكفاءات الإبداعية التي يمكن أن تحقق الكثير في هذا المجال .
وام