الامارات 7 - اكدت دبي العطاء ان المجتمع الإماراتي يقدر تماما رسالة التعليم والتبرع لها حيث حصلت حملة"نعلم بعضنا البعض" التى اطلقتها دبي العطاء على دعم كبير من المؤسسات والأفراد داعية الى مزيد من الدعم لان التعليم قضية جديرة بالدعم خلال هذا الشهر الفضيل.
وقال طارق القرق الرئيس التنفيذي لدبي العطاء إن حملة دبي العطاء "نعلم بعضنا البعض" تسعى إلى نشر رسالة هامة وهي أن الأطفال لديهم نزعة طبيعية للتعلم ونحن مسؤولون عن تنمية مواهبهم فالتعليم يوفر للأطفال الأدوات التي تسمح لهم بتنمية مهاراتهم ليصبحوا مبتكرين ومخترعين وعلماء يستطيعون إحداث تغيير ملموس مشيرا الى تقدير المجتمع الإماراتي لهذه الرسالة داعيا فاعلي الخير إلى اعتبار التعليم قضية جديرة بالدعم خلال هذا الشهر الفضيل.
واستعرضت دبي العطاء مشاركة قطاع التجارة في جمع التبرعات حيث وضعت عدد من المؤسسات والمحلات والبنوك بعض الخيارات لتحصيل التبرعات فيما تعاونت المتاجر وقطاع التجزئة والضيافة مع الحملة لجمع التبرعات.
وكانت دبي العطاء قد وضعت مجموعة من المنصات في أنحاء امارة دبي تتيح للمجتمع المحلي فرصة دعم قضية التعليم بالإضافة إلى تفعيل التبرع عبر الرسائل النصية القصيرة والمنصات الرقمية لتسمح لجميع السكان المساهمة خلال الشهر المبارك اضافة الى استخدام خدمات التواصل عبر الهاتف المتحرك والمنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي فضلا عن إصدار أول كتاب أبجدي على موقع إنستغرام بدعم من المجتمع الإماراتي.
وكانت هذه الحملة قد أطلقت لتسليط الضوء على المواهب التي يتمتع بها الأطفال في البلدان النامية إذ تدعو المجتمع الدولي إلى دعم الأطفال المحرومين من حول العالم عبر توفير التعليم السليم لهم حيث تعنى حملة دبي العطاء الرمضانية لعام 2015 "نعلم بعضنا البعض" بأطفال البلدان النامية الذين بغض النظر عن الظروف الضعيفة التي ينشأون فيها قد تمكنوا من تطوير مهاراتهم في الصياغة والهندسة والتصميم التي تساعدهم على إبتكار أشياء بسيطة يمكن ارتداؤها أو ألعاب باستعمال أكياس مستعملة أحذية قديمة بلاستيك وملابس وكذلك مواد طبيعية مثل أوراق الأشجار والأغصان.وام
وقال طارق القرق الرئيس التنفيذي لدبي العطاء إن حملة دبي العطاء "نعلم بعضنا البعض" تسعى إلى نشر رسالة هامة وهي أن الأطفال لديهم نزعة طبيعية للتعلم ونحن مسؤولون عن تنمية مواهبهم فالتعليم يوفر للأطفال الأدوات التي تسمح لهم بتنمية مهاراتهم ليصبحوا مبتكرين ومخترعين وعلماء يستطيعون إحداث تغيير ملموس مشيرا الى تقدير المجتمع الإماراتي لهذه الرسالة داعيا فاعلي الخير إلى اعتبار التعليم قضية جديرة بالدعم خلال هذا الشهر الفضيل.
واستعرضت دبي العطاء مشاركة قطاع التجارة في جمع التبرعات حيث وضعت عدد من المؤسسات والمحلات والبنوك بعض الخيارات لتحصيل التبرعات فيما تعاونت المتاجر وقطاع التجزئة والضيافة مع الحملة لجمع التبرعات.
وكانت دبي العطاء قد وضعت مجموعة من المنصات في أنحاء امارة دبي تتيح للمجتمع المحلي فرصة دعم قضية التعليم بالإضافة إلى تفعيل التبرع عبر الرسائل النصية القصيرة والمنصات الرقمية لتسمح لجميع السكان المساهمة خلال الشهر المبارك اضافة الى استخدام خدمات التواصل عبر الهاتف المتحرك والمنصات الرقمية ووسائل التواصل الاجتماعي فضلا عن إصدار أول كتاب أبجدي على موقع إنستغرام بدعم من المجتمع الإماراتي.
وكانت هذه الحملة قد أطلقت لتسليط الضوء على المواهب التي يتمتع بها الأطفال في البلدان النامية إذ تدعو المجتمع الدولي إلى دعم الأطفال المحرومين من حول العالم عبر توفير التعليم السليم لهم حيث تعنى حملة دبي العطاء الرمضانية لعام 2015 "نعلم بعضنا البعض" بأطفال البلدان النامية الذين بغض النظر عن الظروف الضعيفة التي ينشأون فيها قد تمكنوا من تطوير مهاراتهم في الصياغة والهندسة والتصميم التي تساعدهم على إبتكار أشياء بسيطة يمكن ارتداؤها أو ألعاب باستعمال أكياس مستعملة أحذية قديمة بلاستيك وملابس وكذلك مواد طبيعية مثل أوراق الأشجار والأغصان.وام