الامارات 7 - أطلقت إدارة العلاقات المجتمعية في الإدارة العامة لخدمة المجتمع في شرطة دبي فعاليات الملتقى السنوي الأول لشركاء المبادرات المجتمعية لعام 2015 بحضور ممثلين عن مختلف الوزارات الاتحادية والدوائر الحكومية والهيئات والجمعيات والمؤسسات الخيرية ومنسقي المبادرات في شرطة دبي تحت رعاية سعادة اللواء خميس مطر المزينة القائد العام لشرطة دبي ومتابعة اللواء محمد سعيد المري مدير الإدارة العامة لخدمة المجتمع وذلك في نادي ضباط شرطة دبي.
وناقش المشاركون في أعمال الملتقى الهدف الرئيسي من تنظيمه والمتمثل في تحقيق التنسيق الفعال مع الجهات ذات العلاقة بالمبادرات المجتمعية لمنع تكرارها وتداخلها وبحث سبل التعاون الذي يصب في تطوير مفهوم المسؤولية المجتمعية المتمثلة في إطلاق مبادرات تشاركية تحقق النفع للأفراد المستفيدين وتحقق رفاهية وسعادة الناس.
وافتتح العقيد خالد شهيل نائب مدير الإدارة العامة لخدمة المجتمع أعمال الملتقى وأكد أن القيادة العامة لشرطة دبي دأبت منذ إنشائها على إضفاء الطابع المجتمعي على عملها الأمني فأصبحت من أولى المؤسسات الشرطية التي حققت سمعة طيبة على المستويين المحلي والعالمي.
وأوضح العقيد خالد شهيل أنه في العام 2014 توجهت الإدارة العامة لخدمة المجتمع متمثلة في إدارة العلاقات المجتمعية إلى تحديد آلية متكاملة للمبادرات تضمن انطلاقها بطريقة واضحة حيث تم وضع شروط وأولويات لتنفيذ المبادرات المجتمعية لشرطة دبي وتم اختيار 18 مبادرة على مستوى الإدارات العامة لشرطة دبي ومراكزها وبتضافر جهود القيادة العامة وشركائها الخارجيين في تنفيذ هذه المبادرات فقد حصلت أغلب مبادرات شرطة دبي على جوائز متنوعة للتميز كان أبرزها جائزة دبي للأداء الحكومي المتميز عن فئة الجهة الحكومية الأكثر التزاما بالهوية الوطنية.
وأضاف انه من منطلق حرص القيادة العامة لشرطة دبي على مواصلة التميز في أدائها المجتمعي في السنوات المقبلة وعلى تنفيذ متطلبات التميز التي تنشدها حكومة دبي بالتعاون مع كافة الدوائر الحكومية والوزارات الاتحادية تم تنظيم الملتقى السنوي الأول لشركاء المبادرات لعام 2015 .
وقدم المقدم الدكتور أحمد محمد السعدي مدير إدارة العلاقات المجتمعية في شرطة دبي عرضا لنظام المبادرات المجتمعية المعتمد في شرطة دبي .
وأكد أن هناك مجموعة من الشروط المعتمدة في شرطة دبي للمبادرات المجتمعية.
وام
وناقش المشاركون في أعمال الملتقى الهدف الرئيسي من تنظيمه والمتمثل في تحقيق التنسيق الفعال مع الجهات ذات العلاقة بالمبادرات المجتمعية لمنع تكرارها وتداخلها وبحث سبل التعاون الذي يصب في تطوير مفهوم المسؤولية المجتمعية المتمثلة في إطلاق مبادرات تشاركية تحقق النفع للأفراد المستفيدين وتحقق رفاهية وسعادة الناس.
وافتتح العقيد خالد شهيل نائب مدير الإدارة العامة لخدمة المجتمع أعمال الملتقى وأكد أن القيادة العامة لشرطة دبي دأبت منذ إنشائها على إضفاء الطابع المجتمعي على عملها الأمني فأصبحت من أولى المؤسسات الشرطية التي حققت سمعة طيبة على المستويين المحلي والعالمي.
وأوضح العقيد خالد شهيل أنه في العام 2014 توجهت الإدارة العامة لخدمة المجتمع متمثلة في إدارة العلاقات المجتمعية إلى تحديد آلية متكاملة للمبادرات تضمن انطلاقها بطريقة واضحة حيث تم وضع شروط وأولويات لتنفيذ المبادرات المجتمعية لشرطة دبي وتم اختيار 18 مبادرة على مستوى الإدارات العامة لشرطة دبي ومراكزها وبتضافر جهود القيادة العامة وشركائها الخارجيين في تنفيذ هذه المبادرات فقد حصلت أغلب مبادرات شرطة دبي على جوائز متنوعة للتميز كان أبرزها جائزة دبي للأداء الحكومي المتميز عن فئة الجهة الحكومية الأكثر التزاما بالهوية الوطنية.
وأضاف انه من منطلق حرص القيادة العامة لشرطة دبي على مواصلة التميز في أدائها المجتمعي في السنوات المقبلة وعلى تنفيذ متطلبات التميز التي تنشدها حكومة دبي بالتعاون مع كافة الدوائر الحكومية والوزارات الاتحادية تم تنظيم الملتقى السنوي الأول لشركاء المبادرات لعام 2015 .
وقدم المقدم الدكتور أحمد محمد السعدي مدير إدارة العلاقات المجتمعية في شرطة دبي عرضا لنظام المبادرات المجتمعية المعتمد في شرطة دبي .
وأكد أن هناك مجموعة من الشروط المعتمدة في شرطة دبي للمبادرات المجتمعية.
وام