الامارات 7 - الفطريات عند الرضع تشير إلى العدوى التي تسببها الفطريات الخميرة، خاصةً نوع الكانديدا، في أجسامهم. تعتبر هذه العدوى شائعة جدًا وغالبًا ما تحدث في الفم (الهلام الأبيض)، والجلد، ومنطقة الحفاضات. يمكن أن تظهر الفطريات عند الرضع بشكل بقع بيضاء على اللسان واللثة والحنك، أو على الجلد في مناطق مثل الحفاضات، وقد تتسبب في حكة وتهيج الجلد.
أسباب الفطريات عند الرضع:
1. الرضاعة الطبيعية: يمكن أن تنتقل الفطريات من الأم المصابة بالتهاب فطري إلى الطفل أثناء الرضاعة.
2. الرضاعة الصناعية: يمكن أن يكون الفم الرطب والدافئ بيئة مثالية لنمو الفطريات، خاصةً عند استخدام الحلمة أو الزجاجة بشكل غير صحيح.
3. تغيرات في البيئة: الرطوبة والحرارة العالية يمكن أن تزيد من احتمالية نمو الفطريات في الجلد، خاصةً في منطقة الحفاضات.
4. الاستخدام المكثف للمضادات الحيوية: قد تؤدي المضادات الحيوية إلى تغيير التوازن الطبيعي للبكتيريا في الجسم، مما يزيد من احتمالية نمو الفطريات.
العلاج والوقاية من الفطريات عند الرضع يشمل:
- استخدام العلاجات المضادة للفطريات الموضعية، مثل مرهم كلوتريمازول، لعلاج العدوى.
- الحفاظ على نظافة الجلد والمناطق المعرضة للعدوى، وتجنب ترك الحفاضات مبللة لفترات طويلة.
- تقديم الرضاعة الطبيعية بشكل صحيح والتأكد من نظافة الحلمة والثدي.
- استخدام مسحوق الحفاضات لامتصاص الرطوبة والحفاظ على جفاف البشرة في منطقة الحفاضات.
إذا استمرت الأعراض أو تفاقمت، فينبغي استشارة الطبيب للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب للرضيع.
أسباب الفطريات عند الرضع:
1. الرضاعة الطبيعية: يمكن أن تنتقل الفطريات من الأم المصابة بالتهاب فطري إلى الطفل أثناء الرضاعة.
2. الرضاعة الصناعية: يمكن أن يكون الفم الرطب والدافئ بيئة مثالية لنمو الفطريات، خاصةً عند استخدام الحلمة أو الزجاجة بشكل غير صحيح.
3. تغيرات في البيئة: الرطوبة والحرارة العالية يمكن أن تزيد من احتمالية نمو الفطريات في الجلد، خاصةً في منطقة الحفاضات.
4. الاستخدام المكثف للمضادات الحيوية: قد تؤدي المضادات الحيوية إلى تغيير التوازن الطبيعي للبكتيريا في الجسم، مما يزيد من احتمالية نمو الفطريات.
العلاج والوقاية من الفطريات عند الرضع يشمل:
- استخدام العلاجات المضادة للفطريات الموضعية، مثل مرهم كلوتريمازول، لعلاج العدوى.
- الحفاظ على نظافة الجلد والمناطق المعرضة للعدوى، وتجنب ترك الحفاضات مبللة لفترات طويلة.
- تقديم الرضاعة الطبيعية بشكل صحيح والتأكد من نظافة الحلمة والثدي.
- استخدام مسحوق الحفاضات لامتصاص الرطوبة والحفاظ على جفاف البشرة في منطقة الحفاضات.
إذا استمرت الأعراض أو تفاقمت، فينبغي استشارة الطبيب للحصول على التشخيص الصحيح والعلاج المناسب للرضيع.