الامارات 7 - تعبير "أطفال خدج" يشير إلى الأطفال الذين يعانون من خلل في النطق أو النطق بصعوبة، حيث يجدون صعوبة في تشكيل الأصوات اللفظية بشكل صحيح أو يكونون غير قادرين على النطق بعض الكلمات بوضوح. يعتبر هذا التحدي جزءًا من اضطرابات النطق واللغة التي قد تواجه الأطفال خلال مراحل تطورهم اللغوي.
تتنوع أسباب اضطرابات النطق واللغة لدى الأطفال، وتشمل عوامل عديدة مثل التأخر في التطور اللغوي الطبيعي، العوامل الوراثية، العوامل البيئية مثل البيئة المحيطة بالطفل ونوعية التفاعل معه، ووجود صعوبات تعلمية أخرى مثل اضطرابات التواصل أو اضطراب طيف التوحد.
تكمن دور الأم في مساعدة طفلها على التغلب على صعوبات النطق واللغة في توفير بيئة داعمة وتحفيزية لتطوير الكلام وتحسين مهارات اللغة لديه. وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن للأم تبنيها لمساعدة طفلها على تطوير الكلام:
1. التواصل الفعّال: يجب على الأم أن تكون على اتصال دائم مع طفلها، وتشجيعه على التواصل والتفاعل معها بشكل مستمر. يمكنها ذلك من خلال الحوار المباشر، وطرح الأسئلة المفتوحة، والاستماع الفعّال لما يقوله الطفل، والرد عليه بشكل إيجابي.
2. توفير النماذج اللغوية: يمكن للأم أن تساعد طفلها على تعلم الكلام من خلال تقديم النماذج اللغوية الصحيحة. يمكنها ذلك من خلال تكرار الكلمات والجمل بوضوح وببطء لتسهيل فهمها للطفل وتشجيعه على التقليد.
3. الألعاب التعليمية: يمكن استخدام الألعاب التعليمية كأداة فعالة لتعليم الكلام وتحسين مهارات اللغة لدى الأطفال. يمكن للأم اختيار الألعاب التي تشجع على التواصل والتفاعل اللغوي مثل الألعاب التي تحتوي على كلمات وجمل مكتوبة أو مرسومة.
تتنوع أسباب اضطرابات النطق واللغة لدى الأطفال، وتشمل عوامل عديدة مثل التأخر في التطور اللغوي الطبيعي، العوامل الوراثية، العوامل البيئية مثل البيئة المحيطة بالطفل ونوعية التفاعل معه، ووجود صعوبات تعلمية أخرى مثل اضطرابات التواصل أو اضطراب طيف التوحد.
تكمن دور الأم في مساعدة طفلها على التغلب على صعوبات النطق واللغة في توفير بيئة داعمة وتحفيزية لتطوير الكلام وتحسين مهارات اللغة لديه. وفيما يلي بعض الطرق التي يمكن للأم تبنيها لمساعدة طفلها على تطوير الكلام:
1. التواصل الفعّال: يجب على الأم أن تكون على اتصال دائم مع طفلها، وتشجيعه على التواصل والتفاعل معها بشكل مستمر. يمكنها ذلك من خلال الحوار المباشر، وطرح الأسئلة المفتوحة، والاستماع الفعّال لما يقوله الطفل، والرد عليه بشكل إيجابي.
2. توفير النماذج اللغوية: يمكن للأم أن تساعد طفلها على تعلم الكلام من خلال تقديم النماذج اللغوية الصحيحة. يمكنها ذلك من خلال تكرار الكلمات والجمل بوضوح وببطء لتسهيل فهمها للطفل وتشجيعه على التقليد.
3. الألعاب التعليمية: يمكن استخدام الألعاب التعليمية كأداة فعالة لتعليم الكلام وتحسين مهارات اللغة لدى الأطفال. يمكن للأم اختيار الألعاب التي تشجع على التواصل والتفاعل اللغوي مثل الألعاب التي تحتوي على كلمات وجمل مكتوبة أو مرسومة.