الامارات 7 - فطام الطفل هو عملية تدريجية تشمل التوقف عن إعطاء الطفل الرضاعة الطبيعية أو الصناعية والانتقال تدريجيًا إلى تناول الطعام الصلب بشكل أساسي. تعتمد طرق فطام الطفل على عدة عوامل، بما في ذلك عمر الطفل واستعداده الفسيولوجي والعوامل الثقافية والشخصية للأم والطفل. فيما يلي بعض الطرق الشائعة لفطام الطفل:
1. التوقف التدريجي: يتضمن هذا النهج تقليل تدريجيًا عدد الرضعات أو مدة الإرضاع في اليوم، مع تقديم الطفل للأطعمة الصلبة كتدريب للتغذية بصورة أكبر. يمكن أن يبدأ الأم بتقليل رضعات الثدي أو الحليب الصناعي تدريجيًا وتقديم وجبات صلبة بديلة بشكل تدريجي.
2. الإيقاع الثابت: يمكن للأم إنشاء جدول زمني لتناول الطعام للطفل وتقديم وجبات صلبة بانتظام في أوقات محددة. يمكن أن يساعد هذا النهج في تعزيز النمط الغذائي الصحي وتسهيل عملية فطام الطفل.
3. الاستجابة لعلامات الجوع: يمكن للأم مراقبة علامات الجوع لدى الطفل وتقديم الطعام عندما يظهر الطفل علامات الجوع والاستعداد لتناول الطعام. يشمل ذلك البحث عن علامات مثل العصبية أو الإرغام في الفم أو البحث عن الطعام باليدين.
4. تقديم أنواع مختلفة من الأطعمة: ينصح بتقديم مجموعة متنوعة من الأطعمة الصلبة المهروسة أو المهروسة للطفل بدءًا من عمر حوالي 6 أشهر، بما في ذلك الحبوب والخضروات والفواكه والبروتينات مثل اللحوم والبيض.
5. التفاعل بشكل إيجابي: يجب أن تكون عملية فطام الطفل تجربة إيجابية ومحفزة للطفل. يمكن للأم تشجيع الطفل وتحفيزه بإظهار الحماس والإهتمام أثناء تقديم الطعام وتشجيعه على استكشاف الأطعمة الجديدة.
6. الاستمرار في الاتصال الجسدي: على الرغم من أن عملية فطام الطفل تعني تقليل الرضاعة، إلا أن الاتصال الجسدي لا يزال مهمًا للطفل والأم. يمكن للأم مواصلة تقديم العناق والقرب والتفاعل الجسدي الإيجابي مع الطفل.
يجب أن يتم فطام الطفل بشكل تدريجي وباحترام احتياجات ورغبات الطفل واستجابة لإشاراته. قد تكون عملية فطام الطفل مرحلة تحديات لكلتا الأم والطفل، لكن الصبر والتوجيه الإيجابي والتفاعل الحساس يمكن أن تجعل العملية أسهل وأكثر نجاحًا.
1. التوقف التدريجي: يتضمن هذا النهج تقليل تدريجيًا عدد الرضعات أو مدة الإرضاع في اليوم، مع تقديم الطفل للأطعمة الصلبة كتدريب للتغذية بصورة أكبر. يمكن أن يبدأ الأم بتقليل رضعات الثدي أو الحليب الصناعي تدريجيًا وتقديم وجبات صلبة بديلة بشكل تدريجي.
2. الإيقاع الثابت: يمكن للأم إنشاء جدول زمني لتناول الطعام للطفل وتقديم وجبات صلبة بانتظام في أوقات محددة. يمكن أن يساعد هذا النهج في تعزيز النمط الغذائي الصحي وتسهيل عملية فطام الطفل.
3. الاستجابة لعلامات الجوع: يمكن للأم مراقبة علامات الجوع لدى الطفل وتقديم الطعام عندما يظهر الطفل علامات الجوع والاستعداد لتناول الطعام. يشمل ذلك البحث عن علامات مثل العصبية أو الإرغام في الفم أو البحث عن الطعام باليدين.
4. تقديم أنواع مختلفة من الأطعمة: ينصح بتقديم مجموعة متنوعة من الأطعمة الصلبة المهروسة أو المهروسة للطفل بدءًا من عمر حوالي 6 أشهر، بما في ذلك الحبوب والخضروات والفواكه والبروتينات مثل اللحوم والبيض.
5. التفاعل بشكل إيجابي: يجب أن تكون عملية فطام الطفل تجربة إيجابية ومحفزة للطفل. يمكن للأم تشجيع الطفل وتحفيزه بإظهار الحماس والإهتمام أثناء تقديم الطعام وتشجيعه على استكشاف الأطعمة الجديدة.
6. الاستمرار في الاتصال الجسدي: على الرغم من أن عملية فطام الطفل تعني تقليل الرضاعة، إلا أن الاتصال الجسدي لا يزال مهمًا للطفل والأم. يمكن للأم مواصلة تقديم العناق والقرب والتفاعل الجسدي الإيجابي مع الطفل.
يجب أن يتم فطام الطفل بشكل تدريجي وباحترام احتياجات ورغبات الطفل واستجابة لإشاراته. قد تكون عملية فطام الطفل مرحلة تحديات لكلتا الأم والطفل، لكن الصبر والتوجيه الإيجابي والتفاعل الحساس يمكن أن تجعل العملية أسهل وأكثر نجاحًا.