الامارات 7 - تسمى الخصائص التي تعرّف عملية تبادل الأيونات بالتفاعلات الكيميائية التي تحدث بين المواد ذات الشحنات السالبة أو الموجبة غير القابلة للذوبان والأيونات الموجودة في المحاليل الأيونية (التي تحتوي على أيونات موجبة أو سالبة وهي قابلة للذوبان في الماء). هذه التفاعلات تؤدي إلى استبدال أيونات المواد الأولية بأيونات أخرى عبر عملية تبادل الأيونات، مما يُمكن فصل الأيونات عن بعضها البعض أو عن المحاليل.
البوليمرات المستخدمة في عمليات تبادل الأيونات تتمتع بخصائص مميزة:
تتواجد البوليمرات بأحجام مختلفة وتأخذ شكلاً كرويًا متعدد الطبقات.
تتمتع البوليمرات بقدرة على امتصاص كميات كبيرة من الماء خلال التفاعل، مما يؤدي إلى تورمها وانكماشها بشكل مستمر.
يعتمد استقرار البوليمرات على صلابة المواد التي تشكلها، مع تأثرها بعملية التمدد والانكماش، ويمكن أن يؤدي هذا التأثير إلى تحلل البوليمر كيميائيًا وتأثير المبادلات بالترسبات المتكونة في المحلول، مما يؤدي إلى فقدان قدرتها على أداء وظيفتها.
تختلف سعة البوليمرات في التفاعلات الكيميائية، أي قدرتها على الامتصاص، ويمكن قياسها بحسب الوزن الجاف، والوزن الرطب، وحجمها الرطب.
تأتي البوليمرات بنوعين: مسامية وهلامية، وتُصنَّف حسب نوع الشحنة إلى مبادلات موجبة (كاتيونات) أو مبادلات سالبة (أنيونات).
تُصنع البوليمرات من مركبات عضوية أو غير عضوية.
تعمل البوليمرات كوسيط في التفاعل، وتصنع من مواد غير قابلة للذوبان في المحاليل الكيميائية، وتُساعد في حجز الأيونات والسماح لأنواع محددة بالخروج.
بعض أنواع البوليمرات قادرة على تبادل الشحنة السالبة والموجبة في وقت واحد.
تُصنع بوليمرات التبادل الأيوني من وحدات أحادية أو ثنائية تتشابك على شكل مصفوفات ضمن عملية تسمى البلمرة، وأحد أنواعها البوليسترين.
تتضمن تطبيقات التبادل الأيوني معالجة وتنقية المياه، وتنقية المعادن مثل البلوتونيوم واليورانيوم، ومعالجة الوقود النووي والنفايات المشعة، وتنقية المضادات الحيوية طبيعية المصدر للتخلص من الطعم والرائحة غير المرغوب بها عند صناعة الأدوية، وصناعة الأغذية والمشروبات لتحسين مذاقها والتخلص من المركبات غير المرغوب بها.
البوليمرات المستخدمة في عمليات تبادل الأيونات تتمتع بخصائص مميزة:
تتواجد البوليمرات بأحجام مختلفة وتأخذ شكلاً كرويًا متعدد الطبقات.
تتمتع البوليمرات بقدرة على امتصاص كميات كبيرة من الماء خلال التفاعل، مما يؤدي إلى تورمها وانكماشها بشكل مستمر.
يعتمد استقرار البوليمرات على صلابة المواد التي تشكلها، مع تأثرها بعملية التمدد والانكماش، ويمكن أن يؤدي هذا التأثير إلى تحلل البوليمر كيميائيًا وتأثير المبادلات بالترسبات المتكونة في المحلول، مما يؤدي إلى فقدان قدرتها على أداء وظيفتها.
تختلف سعة البوليمرات في التفاعلات الكيميائية، أي قدرتها على الامتصاص، ويمكن قياسها بحسب الوزن الجاف، والوزن الرطب، وحجمها الرطب.
تأتي البوليمرات بنوعين: مسامية وهلامية، وتُصنَّف حسب نوع الشحنة إلى مبادلات موجبة (كاتيونات) أو مبادلات سالبة (أنيونات).
تُصنع البوليمرات من مركبات عضوية أو غير عضوية.
تعمل البوليمرات كوسيط في التفاعل، وتصنع من مواد غير قابلة للذوبان في المحاليل الكيميائية، وتُساعد في حجز الأيونات والسماح لأنواع محددة بالخروج.
بعض أنواع البوليمرات قادرة على تبادل الشحنة السالبة والموجبة في وقت واحد.
تُصنع بوليمرات التبادل الأيوني من وحدات أحادية أو ثنائية تتشابك على شكل مصفوفات ضمن عملية تسمى البلمرة، وأحد أنواعها البوليسترين.
تتضمن تطبيقات التبادل الأيوني معالجة وتنقية المياه، وتنقية المعادن مثل البلوتونيوم واليورانيوم، ومعالجة الوقود النووي والنفايات المشعة، وتنقية المضادات الحيوية طبيعية المصدر للتخلص من الطعم والرائحة غير المرغوب بها عند صناعة الأدوية، وصناعة الأغذية والمشروبات لتحسين مذاقها والتخلص من المركبات غير المرغوب بها.