الامارات 7 - أجرى وزير التربية والتعليم، حسين بن إبراهيم الحمادي، تعديلات على مواعيد امتحانات نهاية الفصل الدراسي الثالث، في استجابة سريعة منه لدعوة أولياء الأمور وأبنائه وبناته الطلبة، ممن طالبوا بأهمية تعديل المواعيد، لتتناسب والظروف الملائمة التي تسبق حلول شهر رمضان المبارك.
ووفقاً لما اعتمده الحمادي، تقرر أن تبدأ امتحانات صفوف النقل جميعها يوم الأحد 14 يونيو المقبل، وتنتهي يوم 22 من الشهر ذاته، على أن تبدأ امتحانات الصف الثاني عشر، وهي موحدة على مستوى الدولة، يوم الأحد الموافق 21 يونيو، وتمتد إلى يوم الثاني من يوليو المقبل.
وأشار الحمادي إلى أن التعديلات جاءت تفاعلاً مع طلبات أولياء الأمور، التي قدمت إليه أخيراً، لتقديم مواعيد الامتحانات لتفادي أيام شهر رمضان بقدر المستطاع، وهو ما استجاب له ووجه الإدارات المختصة بدراسته سريعاً لإقرار تعديل المواعيد دون أن تمس هذه التعديلات بمصلحة الطالب أو تؤثر في انتظام العملية التعليمية والخطة الدراسية.
وأكد أن الوزارة لا تدخر جهداً في تحقيق مصلحة الطالب، وتهيئة كل الظروف المحفزة له على الإبداع والتفوق، سواء كان ذلك في أيام الدراسة أو خلال الامتحانات المعتمدة، لافتاً إلى أن وزارة التربية حينما توفر المرونة المناسبة في خططها وتوجهاتها، فإنها تستند في الوقت نفسه إلى مجموعة الضوابط التي تنظم العملية التعليمية، وهي تقدم مصلحة الطالب وتقدر راحته، وتعمل على توفير الأجواء الملائمة له، لاسيما داخل قاعات الامتحانات ومواعيدها والتوقيتات المقررة.
ودعا الحمادي أولياء الأمور إلى التواصل المستمر مع المدارس، خلال الأيام المقبلة، وحث الطلبة على الانتظام في صفوفهم حتى اليوم الأخير المقرر للدراسة.
وام
ووفقاً لما اعتمده الحمادي، تقرر أن تبدأ امتحانات صفوف النقل جميعها يوم الأحد 14 يونيو المقبل، وتنتهي يوم 22 من الشهر ذاته، على أن تبدأ امتحانات الصف الثاني عشر، وهي موحدة على مستوى الدولة، يوم الأحد الموافق 21 يونيو، وتمتد إلى يوم الثاني من يوليو المقبل.
وأشار الحمادي إلى أن التعديلات جاءت تفاعلاً مع طلبات أولياء الأمور، التي قدمت إليه أخيراً، لتقديم مواعيد الامتحانات لتفادي أيام شهر رمضان بقدر المستطاع، وهو ما استجاب له ووجه الإدارات المختصة بدراسته سريعاً لإقرار تعديل المواعيد دون أن تمس هذه التعديلات بمصلحة الطالب أو تؤثر في انتظام العملية التعليمية والخطة الدراسية.
وأكد أن الوزارة لا تدخر جهداً في تحقيق مصلحة الطالب، وتهيئة كل الظروف المحفزة له على الإبداع والتفوق، سواء كان ذلك في أيام الدراسة أو خلال الامتحانات المعتمدة، لافتاً إلى أن وزارة التربية حينما توفر المرونة المناسبة في خططها وتوجهاتها، فإنها تستند في الوقت نفسه إلى مجموعة الضوابط التي تنظم العملية التعليمية، وهي تقدم مصلحة الطالب وتقدر راحته، وتعمل على توفير الأجواء الملائمة له، لاسيما داخل قاعات الامتحانات ومواعيدها والتوقيتات المقررة.
ودعا الحمادي أولياء الأمور إلى التواصل المستمر مع المدارس، خلال الأيام المقبلة، وحث الطلبة على الانتظام في صفوفهم حتى اليوم الأخير المقرر للدراسة.
وام