الامارات 7 - بدأت أمس فعاليات الدورة الثالثة لـ " مهرجان المالح " التي تستمر أربعة أيام في مدينة دبا الحصن .. وذلك تزامنا مع احتفالات الدولة بـ " يوم التراث العالمي " الذي يصادف يوم / 18 / من شهر إبريل من كل عام.
ينظم المهرجان بلدية مدينة دبا الحصن وجمعية دبا الحصن لصيادي الأسماك بإشراف المجلس البلدي للمدينة .. فيما حضر الافتتاح علي سعيد يعروف رئيس المجلس البلدي لمدينة دبا الحصن المهندس ومدراء الدوائر الحكومية الإتحادية والمحلية .
وأكد طالب عبدالله صفرمدير بلدية دبا الحصن رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان أن هذه الجهود تصب في مصلحة المواطن والوطن .. مشيرا إلى أن الهدف من المهرجان تعزيز مكانة الهويه الإماراتية والقيم التي يمثلها تراث الدولة وتعليم الأبناء حرف الأجداد وضرورة التمسك بها ونقلها للأجيال القادمة .
وأوضح أن اللجنة المنظمة للمهرجان تحرص كل عام على إظهار نسخة أفضل من المنتجات السابقة من خلال الأفكار والإقتراحات التي تصل إليها من جمهورها وفريق العمل.
تضمنت فعاليات المهرجان ورش عمل وفعاليات تاريخية ثقافية لتعريف الزوار والمجتمع بمختلف الأفكار الثقافية إضافة إلى الأهازيج والفلكلور البحري الذي يشتهر به أهل البحر ومحلات لبيع المالح بأنواعه " كالقباب والكعند والخباط والصد ".
وضم المهرجان ركنا خاصا للأسر المنتجة وركنا للمتحف البحري الذي تعود آثاره ومقتنياته إلى بداية القرن الماضي إضافة إلى ركن أدوات الصيد الحديثة المحركات الحديثة القوارب الحديثة إضافة إلى ركن الدوائر الحكومية.
وام
ينظم المهرجان بلدية مدينة دبا الحصن وجمعية دبا الحصن لصيادي الأسماك بإشراف المجلس البلدي للمدينة .. فيما حضر الافتتاح علي سعيد يعروف رئيس المجلس البلدي لمدينة دبا الحصن المهندس ومدراء الدوائر الحكومية الإتحادية والمحلية .
وأكد طالب عبدالله صفرمدير بلدية دبا الحصن رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان أن هذه الجهود تصب في مصلحة المواطن والوطن .. مشيرا إلى أن الهدف من المهرجان تعزيز مكانة الهويه الإماراتية والقيم التي يمثلها تراث الدولة وتعليم الأبناء حرف الأجداد وضرورة التمسك بها ونقلها للأجيال القادمة .
وأوضح أن اللجنة المنظمة للمهرجان تحرص كل عام على إظهار نسخة أفضل من المنتجات السابقة من خلال الأفكار والإقتراحات التي تصل إليها من جمهورها وفريق العمل.
تضمنت فعاليات المهرجان ورش عمل وفعاليات تاريخية ثقافية لتعريف الزوار والمجتمع بمختلف الأفكار الثقافية إضافة إلى الأهازيج والفلكلور البحري الذي يشتهر به أهل البحر ومحلات لبيع المالح بأنواعه " كالقباب والكعند والخباط والصد ".
وضم المهرجان ركنا خاصا للأسر المنتجة وركنا للمتحف البحري الذي تعود آثاره ومقتنياته إلى بداية القرن الماضي إضافة إلى ركن أدوات الصيد الحديثة المحركات الحديثة القوارب الحديثة إضافة إلى ركن الدوائر الحكومية.
وام