الامارات 7 - هنأ سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني نائب رئيس المجلس التنفيذي .. صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي " رعاه الله " باختياره " شخصية العام الثقافية " في الدورة التاسعة من جائزة الشيخ زايد للكتاب.
وقال سمو الشيخ هزاع بن زايد إن اختيار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ليكون شخصية العام الثقافية هو تكريم مستحق لشخصية إماراتية استثنائية تخطت سمعتها الطيبة حدود الوطن وعبرت بإنجازاتها الإنسانية العظيمة الدول فدخلت إلى الوجدان العالمي من أوسع أبوابه بعد أن شكلت نموذجا فريدا طوال عقود من الزمن لرجل الدولة الذي لا تعرف أحلامه لشعبه وللإنسانية المستحيل والذي اتسع نطاق رؤاه ومبادراته إلى المجالات الإنسانية والعلمية والمعرفية والثقافية على نحو قل مثيله في عالمنا المعاصر.
وأضاف سموه " يملؤني الفخر مثل جميع مواطني الإمارات بقادة تاريخيين كبار من أمثال صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " ورفيق دربه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ممن تمكنوا من تجاوز الحدود الضيقة إلى الآفاق الإنسانية الأرحب وقدموا للعالم أجمع صورة زاهية مشرقة صورة قائد يتطلع دوما إلى المستقبل انطلاقا من ثوابته وقيمه وتراثه الأصيل ويوصل رسالة بالغة الأهمية للشباب العربي بأنه لا وجود للمستحيل وأننا بالإرادة نستطيع فعل كل شيء والتغلب على كافة الصعاب وهي الدروس المستفادة من الراحل الكبير الذي تحمل الجائزة اسمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي ما زلنا جميعا ننهل من حكمته ونتخذها نبراسا لنا في عملية صنع حاضر ومستقبل زاهر مشرق لأجيالنا ".
وقال سموه " أن تكريم كبار وطننا الذين نذروا حياتهم من أجل استقراره وتطوره وازدهاره هو تكريم لنا جميعا تكريم يليق حقا بأن يحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " .
وأكد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ثقته في أن هذا الاختيار الموفق سيشكل دافعا قويا لأجيال من الشباب الإماراتي والعربي لكي يتسلح أكثر بالعلم والعمل والابتكار واضعا نصب عينيه مصلحة الوطن والمجتمع قبل المصلحة الفردية والخاصة فهذا هو الدرب الحقيقي للنجاح الذي تفوق نتائجه كل أشكال النجاح الأخرى.
وام
وقال سمو الشيخ هزاع بن زايد إن اختيار صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ليكون شخصية العام الثقافية هو تكريم مستحق لشخصية إماراتية استثنائية تخطت سمعتها الطيبة حدود الوطن وعبرت بإنجازاتها الإنسانية العظيمة الدول فدخلت إلى الوجدان العالمي من أوسع أبوابه بعد أن شكلت نموذجا فريدا طوال عقود من الزمن لرجل الدولة الذي لا تعرف أحلامه لشعبه وللإنسانية المستحيل والذي اتسع نطاق رؤاه ومبادراته إلى المجالات الإنسانية والعلمية والمعرفية والثقافية على نحو قل مثيله في عالمنا المعاصر.
وأضاف سموه " يملؤني الفخر مثل جميع مواطني الإمارات بقادة تاريخيين كبار من أمثال صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة " حفظه الله " ورفيق دربه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ممن تمكنوا من تجاوز الحدود الضيقة إلى الآفاق الإنسانية الأرحب وقدموا للعالم أجمع صورة زاهية مشرقة صورة قائد يتطلع دوما إلى المستقبل انطلاقا من ثوابته وقيمه وتراثه الأصيل ويوصل رسالة بالغة الأهمية للشباب العربي بأنه لا وجود للمستحيل وأننا بالإرادة نستطيع فعل كل شيء والتغلب على كافة الصعاب وهي الدروس المستفادة من الراحل الكبير الذي تحمل الجائزة اسمه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الذي ما زلنا جميعا ننهل من حكمته ونتخذها نبراسا لنا في عملية صنع حاضر ومستقبل زاهر مشرق لأجيالنا ".
وقال سموه " أن تكريم كبار وطننا الذين نذروا حياتهم من أجل استقراره وتطوره وازدهاره هو تكريم لنا جميعا تكريم يليق حقا بأن يحمل اسم المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " .
وأكد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان ثقته في أن هذا الاختيار الموفق سيشكل دافعا قويا لأجيال من الشباب الإماراتي والعربي لكي يتسلح أكثر بالعلم والعمل والابتكار واضعا نصب عينيه مصلحة الوطن والمجتمع قبل المصلحة الفردية والخاصة فهذا هو الدرب الحقيقي للنجاح الذي تفوق نتائجه كل أشكال النجاح الأخرى.
وام