الامارات 7 - بحث سعادة الدكتور علي راشد النعيمي مدير جامعة الإمارات العربية المتحدة و سعادة تشانغ هوا سفير جمهورية الصين الشعبية لدى الدولة..سبل تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي بين الجامعة و نظيراتها في الصين.
وقال الدكتور علي النعيمي خلال اللقاء - الذي جرى في مكتبه في المبنى الهلالي في الحرم الجامعي - إن جامعة الإمارات هي غرس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " أراد لها أن تكون جامعة متميزة منذ تأسيسها عام 1976 ولذا تواصل الجامعة إسهاماتها الإيجابية في تقدم دولة الإمارات من خلال إعداد خريجين قادرين على تحمل المسؤولية وقيادة المستقبل .. فضلا عن دورها الريادي في تطوير قدرات البحث العلمي والابتكار في المجالات ذات الأهمية الوطنية والإقليمية.
ونوه بأهمية توثيق أواصر التعاون الإستراتيجي وتأصيل قيم التبادل الحضاري والتواصل الثقافي وترجمته في مبادرات وأنشطة وبرامج تخدم المجالات التعليمية والبحثية والإنسانية الأمر الذي يثري منظومة التعليم وتبادل الخبرات ويؤكد على عمق الشراكات ذات الاهتمام المشترك في ميادين حيوية عدة .
بدوره ثمن السفير الصيني مساهمات الجامعة التعليمية والبحثية ليس في دولة الإمارات فحسب بل في العديد من الدول العربية..متطلعا لبحث آليات فتح مسار لتعليم اللغة الصينية للطلبة.
وقال " نحن في الصين لدينا أكثر من / 30 / جامعة تدرس اللغة العربية مما يؤكد أهمية تجسيد مستويات عالية من التعاون للحضارتين العربية والصينية ".
وام
وقال الدكتور علي النعيمي خلال اللقاء - الذي جرى في مكتبه في المبنى الهلالي في الحرم الجامعي - إن جامعة الإمارات هي غرس الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان " طيب الله ثراه " أراد لها أن تكون جامعة متميزة منذ تأسيسها عام 1976 ولذا تواصل الجامعة إسهاماتها الإيجابية في تقدم دولة الإمارات من خلال إعداد خريجين قادرين على تحمل المسؤولية وقيادة المستقبل .. فضلا عن دورها الريادي في تطوير قدرات البحث العلمي والابتكار في المجالات ذات الأهمية الوطنية والإقليمية.
ونوه بأهمية توثيق أواصر التعاون الإستراتيجي وتأصيل قيم التبادل الحضاري والتواصل الثقافي وترجمته في مبادرات وأنشطة وبرامج تخدم المجالات التعليمية والبحثية والإنسانية الأمر الذي يثري منظومة التعليم وتبادل الخبرات ويؤكد على عمق الشراكات ذات الاهتمام المشترك في ميادين حيوية عدة .
بدوره ثمن السفير الصيني مساهمات الجامعة التعليمية والبحثية ليس في دولة الإمارات فحسب بل في العديد من الدول العربية..متطلعا لبحث آليات فتح مسار لتعليم اللغة الصينية للطلبة.
وقال " نحن في الصين لدينا أكثر من / 30 / جامعة تدرس اللغة العربية مما يؤكد أهمية تجسيد مستويات عالية من التعاون للحضارتين العربية والصينية ".
وام