الامارات 7 - أكد سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، مستشار الأمن الوطني نائب رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي الرئيس الفخري لاتحاد الكرة الإماراتي، مضي الدولة في استضافة أكبر الفعاليات العالمية وأهمها في شتى المجالات. وقال سموه إن فوز الإمارات بحق استضافة مونديال الأندية 2017 و2018 وكأس آسيا 2019، يجعلها على موعد دائم ومتجدد مع الأنشطة الكروية العالمية والقارية، بعد نجاحها المستحق في استضافة هذه البطولات الكبرى.
وكانت الإمارات فازت بتنظيم كأس العالم للأندية لعامي 2017 و2018 بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ذلك، أمس، بمقره في زيوريخ السويسرية لتعود الكأس مرة أخرى إلى الدولة التي سبق لها تنظيمها قبل خمسة أعوام.
وأضاف سموه أن الإمارات عقدت العزم على إبهار العالم بتنظيم هذه الأحداث الكروية الثلاثة، وهي مصممة على أن تأتي عزائمها كبيرة واستثنائية وفوق كل التوقعات، ليُضاف إلى سجل الدولة الغالية المزيد من النجاحات في كسب التحديات باستقطاب أهم الأحداث العالمية على أرضها.
ورفع سموه أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وشعب الإمارات، على هذا الفوز المستحق، الذي يثبت من جديد مكانة الدولة وجهوزيتها التامة لاستضافة البطولات والفعاليات العالمية، مع ضمان التألق والتميز في تنظيمها وإعداد نسخ فريدة وغير مسبوقة منها.
واعتبر سموه أن فوز الإمارات باستضافة مونديال الأندية لكرة القدم 2017-2018 للمرة الثانية، بعد نجاحها في استضافته عامي 2009-2010 وبعد مرور أيام معدودة على الإعلان عن فوز الدولة باستضافة كأس آسيا 2019، إنجاز يستحق الفخر والاعتزاز على امتداد الوطن والعالم العربي، مشيراً إلى أن أبعاد الفوز تتعدى الجانب الرياضي، وهي تعكس الثقة الراسخة بالدولة، وتؤكد المكانة المرموقة والرائدة التي بلغتها، وذيوع سمعتها في شتى المحافل العالمية لما أنجزته من نجاحات في مسيرتها التنموية على المستويات كافة. وأشاد سموه بجهود كل من عمل بإخلاص لإنجاح ملف تشريف دولة الإمارات باستضافة مونديال الأندية، مثنياً على الفريق المتميز والمحترف الذي حصد هذا الفوز بقيادة نائب رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة، محمد إبراهيم المحمود. وأكد في الوقت عينه أن هذا الفوز نتيجة سنوات طويلة من العمل الحثيث والجهد الدؤوب المستند إلى الرؤية الثاقبة لقيادتنا الحكيمة، التي رسخت كل المقومات والمؤهلات لتتبوأ الإمارات عاماً بعد عام وحدثاً تلو حدث، الصدارة في سباق التنافس على الريادة في مختلف المجالات، معززة بذلك خبراتها الطويلة في احتضان الفعاليات العالمية بكل جدارة ونجاح، خصوصاً في المجال الرياضي سواء على مستوى التنظيم والبنية التحتية والملاعب المتطورة أو المرافق الحيوية الأخرى من مطارات وفنادق وغيرها.
وأعرب سموه عن ثقته بقدرة أبناء الدولة على إدهاش العالم في تنظيم مثل هذه البطولات وقطف ثمارها بنجاح وتميز، مدفوعة بالدعم اللامحدود الساعي لبناء أجيال من الكوادر الشبابية القادرة على إثبات نفسها على الساحة الرياضية، واستكمالاً للإنجازات الرياضية التي تحققت على أرض الواقع في كل الأحداث التي استضافتها الإمارات، وتحديداً في كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة ونسختي «مونديال» الأندية عامي 2009 و2010، حيث قدمت عاصمة دولة الإمارات أبوظبي نموذجاً للعالم في التنظيم المبهر الذي أشاد به الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وام
وكانت الإمارات فازت بتنظيم كأس العالم للأندية لعامي 2017 و2018 بعد إعلان الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) ذلك، أمس، بمقره في زيوريخ السويسرية لتعود الكأس مرة أخرى إلى الدولة التي سبق لها تنظيمها قبل خمسة أعوام.
وأضاف سموه أن الإمارات عقدت العزم على إبهار العالم بتنظيم هذه الأحداث الكروية الثلاثة، وهي مصممة على أن تأتي عزائمها كبيرة واستثنائية وفوق كل التوقعات، ليُضاف إلى سجل الدولة الغالية المزيد من النجاحات في كسب التحديات باستقطاب أهم الأحداث العالمية على أرضها.
ورفع سموه أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وأصحاب السمو أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، وشعب الإمارات، على هذا الفوز المستحق، الذي يثبت من جديد مكانة الدولة وجهوزيتها التامة لاستضافة البطولات والفعاليات العالمية، مع ضمان التألق والتميز في تنظيمها وإعداد نسخ فريدة وغير مسبوقة منها.
واعتبر سموه أن فوز الإمارات باستضافة مونديال الأندية لكرة القدم 2017-2018 للمرة الثانية، بعد نجاحها في استضافته عامي 2009-2010 وبعد مرور أيام معدودة على الإعلان عن فوز الدولة باستضافة كأس آسيا 2019، إنجاز يستحق الفخر والاعتزاز على امتداد الوطن والعالم العربي، مشيراً إلى أن أبعاد الفوز تتعدى الجانب الرياضي، وهي تعكس الثقة الراسخة بالدولة، وتؤكد المكانة المرموقة والرائدة التي بلغتها، وذيوع سمعتها في شتى المحافل العالمية لما أنجزته من نجاحات في مسيرتها التنموية على المستويات كافة. وأشاد سموه بجهود كل من عمل بإخلاص لإنجاح ملف تشريف دولة الإمارات باستضافة مونديال الأندية، مثنياً على الفريق المتميز والمحترف الذي حصد هذا الفوز بقيادة نائب رئيس الهيئة العامة للشباب والرياضة، محمد إبراهيم المحمود. وأكد في الوقت عينه أن هذا الفوز نتيجة سنوات طويلة من العمل الحثيث والجهد الدؤوب المستند إلى الرؤية الثاقبة لقيادتنا الحكيمة، التي رسخت كل المقومات والمؤهلات لتتبوأ الإمارات عاماً بعد عام وحدثاً تلو حدث، الصدارة في سباق التنافس على الريادة في مختلف المجالات، معززة بذلك خبراتها الطويلة في احتضان الفعاليات العالمية بكل جدارة ونجاح، خصوصاً في المجال الرياضي سواء على مستوى التنظيم والبنية التحتية والملاعب المتطورة أو المرافق الحيوية الأخرى من مطارات وفنادق وغيرها.
وأعرب سموه عن ثقته بقدرة أبناء الدولة على إدهاش العالم في تنظيم مثل هذه البطولات وقطف ثمارها بنجاح وتميز، مدفوعة بالدعم اللامحدود الساعي لبناء أجيال من الكوادر الشبابية القادرة على إثبات نفسها على الساحة الرياضية، واستكمالاً للإنجازات الرياضية التي تحققت على أرض الواقع في كل الأحداث التي استضافتها الإمارات، وتحديداً في كأس العالم للناشئين تحت 17 سنة ونسختي «مونديال» الأندية عامي 2009 و2010، حيث قدمت عاصمة دولة الإمارات أبوظبي نموذجاً للعالم في التنظيم المبهر الذي أشاد به الاتحاد الدولي لكرة القدم.
وام