الامارات 7 - التنمر عند الأطفال هو سلوك سلبي يشمل الاعتداء اللفظي أو على زميلهم في المدرسة أو في البيئات الاجتماعية الأخرى يتضمن التنمر عدة أنماط من السلوكيات السلبية التي تستهدف الضحية بشكل متعمد وقد يتضمن:
1. التنمر اللفظي: يتضمن السب والشتم والتهديدات اللفظية، حيث يتم استخدام الكلمات السلبية لإلحاق الأذى بالضحية.
2. التنمر الجسدي: يشمل الاعتداء البدني على الضحية مثل اللكمات والركلات والدفع والشد والجر.
3. التنمر الاجتماعي: يشمل عزل الضحية واستبعادها من الأنشطة الاجتماعية أو تداول الشائعات والأكاذيب حولها.
4. التنمر الإلكتروني (التنمر عبر الإنترنت): يتضمن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الرقمية للتنمر على الضحية من خلال الرسائل الإلكترونية السلبية أو النشر السلبي على الإنترنت.
التنمر عند الأطفال يمكن أن يتسبب في آثار سلبية على الضحية، بما في ذلك الضرر النفسي والعاطفي والاجتماعي. يمكن أن يشعر الأطفال الضحايا بالعزلة والاكتئاب وفقدان الثقة بالنفس، وقد يؤثر التنمر على أدائهم الأكاديمي والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
مكافحة التنمر عند الأطفال تتطلب التعاون بين الأهل والمعلمين والمجتمع بأسره. يجب تشجيع الأطفال على الإبلاغ عن حالات التنمر وتعزيز الوعي بأضراره. يجب توجيه الجهود نحو تعزيز الثقة بالنفس لدى الأطفال وتعزيز قيم التسامح والاحترام في المدارس والبيئات الاجتماعية للمساعدة في الحد من هذه الظاهرة الضارة.
1. التنمر اللفظي: يتضمن السب والشتم والتهديدات اللفظية، حيث يتم استخدام الكلمات السلبية لإلحاق الأذى بالضحية.
2. التنمر الجسدي: يشمل الاعتداء البدني على الضحية مثل اللكمات والركلات والدفع والشد والجر.
3. التنمر الاجتماعي: يشمل عزل الضحية واستبعادها من الأنشطة الاجتماعية أو تداول الشائعات والأكاذيب حولها.
4. التنمر الإلكتروني (التنمر عبر الإنترنت): يتضمن استخدام وسائل التواصل الاجتماعي والتقنيات الرقمية للتنمر على الضحية من خلال الرسائل الإلكترونية السلبية أو النشر السلبي على الإنترنت.
التنمر عند الأطفال يمكن أن يتسبب في آثار سلبية على الضحية، بما في ذلك الضرر النفسي والعاطفي والاجتماعي. يمكن أن يشعر الأطفال الضحايا بالعزلة والاكتئاب وفقدان الثقة بالنفس، وقد يؤثر التنمر على أدائهم الأكاديمي والمشاركة في الأنشطة الاجتماعية.
مكافحة التنمر عند الأطفال تتطلب التعاون بين الأهل والمعلمين والمجتمع بأسره. يجب تشجيع الأطفال على الإبلاغ عن حالات التنمر وتعزيز الوعي بأضراره. يجب توجيه الجهود نحو تعزيز الثقة بالنفس لدى الأطفال وتعزيز قيم التسامح والاحترام في المدارس والبيئات الاجتماعية للمساعدة في الحد من هذه الظاهرة الضارة.