الامارات 7 - هناك العديد من الأسباب التي يمكن أن تسهم في انحراف الشباب عن السلوكيات الاجتماعية والقوانين والانظمه وتشمل بعض هذه الأسباب:
1. ضعف الهوية الشخصية: عندما يفتقر الشباب إلى تطوير هويتهم الشخصية والمفهوم السليم لذاتهم، قد يكونون عرضة لتأثيرات سلبية تشمل الانحراف.
2. الضغوط الاجتماعية: قد يتعرض الشباب لضغوط اجتماعية من قبل أقرانهم أو العائلة أو المجتمع لتبني سلوكيات غير سليمة.
3. نقص الدعم الاجتماعي: عدم وجود شبكة دعم اجتماعي قوية يمكن أن يجعل الشباب أكثر عرضة للانحراف، حيث قد يلجأون إلى مجموعات أو أفراد ذوي سلوكيات سلبية.
4. الإدمان: تعاطي المخدرات والكحول والإدمان على التكنولوجيا والألعاب الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى سلوكيات انحرافية.
5. الفقر والبطالة: قد يتعرض الشباب للانحراف نتيجة لعدم وجود فرص اقتصادية ووظائف مناسبة، مما يضطرهم إلى اللجوء إلى سلوكيات غير قانونية لتلبية احتياجاتهم المادية.
6. التعليم السيء: نوعية التعليم والفرص التعليمية المحدودة يمكن أن تؤثر على تطور الشباب وتجهيزهم للمشاركة الإيجابية في المجتمع.
7. الصدمات والتجارب السلبية: الأحداث الصادمة مثل فقدان الأحباء أو التعرض للعنف قد تؤثر سلبًا على نمو الشباب وتؤدي إلى سلوكيات انحرافية.
8. عدم الوعي بالقوانين: قد يكون عدم الوعي بالقوانين والعواقب القانونية للسلوكيات الانحرافية عاملاً يسهم في الانحراف.
9. الهروب من الواقع: يمكن أن يلجأ الشباب إلى السلوكيات الانحرافية كوسيلة للهروب من الضغوط الحياتية والواقع الصعب الذي يعيشونه.
10. نماذج سلوكية سلبية: عندما يتعرض الشباب لنماذج سلوكية سلبية في محيطهم مثل الأفراد الذين ينتهكون القوانين بانتظام، قد يكون لهذا تأثير سلبي على تصرفاتهم.
من المهم معالجة هذه الأسباب وتوفير بيئة داعمة وفرصًا إيجابية للشباب للمساعدة في توجيههم نحو السلوكيات الإيجابية والمساهمة البناءة في المجتمع.
1. ضعف الهوية الشخصية: عندما يفتقر الشباب إلى تطوير هويتهم الشخصية والمفهوم السليم لذاتهم، قد يكونون عرضة لتأثيرات سلبية تشمل الانحراف.
2. الضغوط الاجتماعية: قد يتعرض الشباب لضغوط اجتماعية من قبل أقرانهم أو العائلة أو المجتمع لتبني سلوكيات غير سليمة.
3. نقص الدعم الاجتماعي: عدم وجود شبكة دعم اجتماعي قوية يمكن أن يجعل الشباب أكثر عرضة للانحراف، حيث قد يلجأون إلى مجموعات أو أفراد ذوي سلوكيات سلبية.
4. الإدمان: تعاطي المخدرات والكحول والإدمان على التكنولوجيا والألعاب الإلكترونية يمكن أن يؤدي إلى سلوكيات انحرافية.
5. الفقر والبطالة: قد يتعرض الشباب للانحراف نتيجة لعدم وجود فرص اقتصادية ووظائف مناسبة، مما يضطرهم إلى اللجوء إلى سلوكيات غير قانونية لتلبية احتياجاتهم المادية.
6. التعليم السيء: نوعية التعليم والفرص التعليمية المحدودة يمكن أن تؤثر على تطور الشباب وتجهيزهم للمشاركة الإيجابية في المجتمع.
7. الصدمات والتجارب السلبية: الأحداث الصادمة مثل فقدان الأحباء أو التعرض للعنف قد تؤثر سلبًا على نمو الشباب وتؤدي إلى سلوكيات انحرافية.
8. عدم الوعي بالقوانين: قد يكون عدم الوعي بالقوانين والعواقب القانونية للسلوكيات الانحرافية عاملاً يسهم في الانحراف.
9. الهروب من الواقع: يمكن أن يلجأ الشباب إلى السلوكيات الانحرافية كوسيلة للهروب من الضغوط الحياتية والواقع الصعب الذي يعيشونه.
10. نماذج سلوكية سلبية: عندما يتعرض الشباب لنماذج سلوكية سلبية في محيطهم مثل الأفراد الذين ينتهكون القوانين بانتظام، قد يكون لهذا تأثير سلبي على تصرفاتهم.
من المهم معالجة هذه الأسباب وتوفير بيئة داعمة وفرصًا إيجابية للشباب للمساعدة في توجيههم نحو السلوكيات الإيجابية والمساهمة البناءة في المجتمع.