الامارات 7 - أكد نجم الكرة الإماراتية وهداف آسيا، علي مبخوت، أن الفوز بمواجهة القمة بين فريقه الجزيرة والعين، التي تترقبها جماهير الكرة الإماراتية، الأحد المقبل، على ستاد هزاع بن زايد في الجولة 18 من دوري الخليج العربي، تساوي 50% من مشوار المنافسة على الدوري الذي يتنافس عليه الناديان بقوة في الموسم الحالي، لكنها لن تحسم اللقب، إذ لايزال هناك ثماني جولات أخرى على نهاية المسابقة، ومن الممكن أن تشهد تغييرات كثيرة، وربما نتائج غير متوقعة للفريقين، على حد تعبيره.
وقال علي مبخوت لـ«الإمارات اليوم»: «أعتقد أن قمة الجزيرة والعين تساوي نصف مشوار الفوز بالدوري هذا الموسم، خصوصاً أن المباراة ستساوي ست نقاط كاملة ثلاث منها زيادة في رصيد الفائز، ومثلها خصم من رصيد المهزوم في بقية المشوار، ناهيك عن أن الفوز بهذه القمة المنتظرة سيمنح الفائز بها دفعة معنوية كبيرة جداً لاستكمال بقية المشوار بنجاح».
وأضاف «بطبيعة الحال فإننا في الجزيرة نستعد لهذه المباراة بكل جدية من أجل تخطي هذه العقبة، بالإضافة إلى مصالحة جماهيرنا بعد كبوة الخسارة المفاجئة من الظفرة في الجولة الماضية، ولا شك فإن المهمة صعبة وتحتاج إلى بذل جهد مضاعف من أجل تحقيق الفوز، خصوصاً أننا سنواجه العين على ملعبه وبين جماهيره».
وأشار مبخوت إلى أن المهمة ستكون أكثر صعوبة للفريقين معاً في بقية مشوار الدوري، وقال: «بخلاف لقاء الفريقين، يوم الأحد المقبل، هناك لقاءات لن تقل صعوبة ستكون في انتظار الفريقين، خصوصاً مع الفرق التي ستسعى للبقاء في دوري الخليج العربي، وستقاتل على كل نقطة في الجولات المقبلة».
وقال مبخوت: «كعادة لقاءات الفريقين فإن المباراة المقبلة ستحظى باهتمام كبير من الجميع، وهي تمثل لنا في الجزيرة منعطفاً كبيراً نحو استعادة اللقب، وبالتأكيد فإننا سنبذل أقصى جهد من أجل الفوز بها، خصوصاً أن فوز العين بنقاط المباراة سيبعده عنا بفارق قد يصل إلى ست نقاط، ما سيقلل من فرص الجزيرة في اللحاق به، رغم أن كرة القدم غير مأمونة العواقب، ولا يمكن توقع نتائجها».
وعن مصير العروض الاحترافية التي تلقاها بعد تألقه اللافت في بطولة كأس الأمم الآسيوية الأخيرة بأستراليا، وفوزه بلقب هداف البطولة، خصوصاً العرض الذي قدمه نادي هامبورغ الألماني، قال مبخوت: «كل العروض التي تلقيتها للاحتراف الخارجي تم عرضها على مجلس إدارة شركة كرة القدم بالنادي، وتم إرجاء البت فيها جميعاً، سواء عرض هامبورغ الألماني أو غيره حتى نهاية الموسم الحالي من أجل التركيز مع الفريق، خصوصاً أن هناك طموحات كبيرة نسعى إلى تحقيقها في الجزيرة هذا الموسم، أهمها الفوز ببطولتي الدوري والكأس، لاسيما بعد الخروج الآسيوي المبكر».
وقال: «أعتقد أن إدارة شركة كرة القدم بالنادي ستدرس جميع العروض الاحترافية بعناية شديدة بعد نهاية الموسم من أجل مصلحتي ومصلحة النادي في الوقت نفسه، وهي بالتأكيد لن تمانع في احترافي الأوروبي الذي يحلم به كل لاعب، لاسيما أن فتح باب الاحتراف الخارجي بات مطلباً ملحاً من أجل مصلحة المنتخب الوطني، والارتقاء بمستواه في ظل الاستحقاقات الدولية الكبيرة التي تنتظره خلال الأشهر المقبلة، وأهمها بكل تأكيد تصفيات كأس العالم 2018 بروسيا، والتي تنطلق تصفياتها في الصيف المقبل، وهي الحلم الذي ينتظره كل مواطن إماراتي على هذه الأرض الطيبة».
وعن دخوله موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأول لاعب كرة قدم إماراتي يدخل هذه الموسوعة، بعد تسجيله لأسرع هدف في نهائيات بطولة الأمم الآسيوية في مباراة منتخبنا الوطني مع البحرين مع الثانية 14 من انطلاق المباراة، قال مبخوت: «بالتأكيد هذا شرف كبير لي ولجميع لاعبي ورياضيي الإمارات، خصوصاً أن هذا اللقب تزامن مع فوزي بلقب هداف البطولة، ورغم ذلك فإن طموحي ليس الألقاب الفردية بقدر ما أسعى إلى تحقيق طموحات جماهير الكرة الإماراتية بالتأهل لنهائيات كأس العالم في روسيا 2018، بالإضافة إلى تحقيق طموحات جماهير الجزيرة بالفوز بالألقاب المحلية، والتطلع مستقبلاً للمنافسة على البطولة الآسيوية».
وأشاد مبخوت بقرار مجلس إدارة اتحاد الكرة الأخير بتجديد الثقة في المدير الفني للمنتخب الوطني، مهدي علي، حتى 2018، وقال: «قرار اتحاد الكرة من شأنه أن يعزز من الاستقرار الفني الذي ينعم به المنتخب في السنوات الأخيرة، وسيسهم في تعزيز فرص تحقيق الحلم الذي ننتظره جميعاً بالتأهل إلى كأس العالم في روسيا 2018، ونتمنى أن تكون هذه الخطوة بداية جديدة نحو عمل كبير وجهد أكبر لمسيرة موفقة نتمناها جميعاً».
الامارات اليوم
وقال علي مبخوت لـ«الإمارات اليوم»: «أعتقد أن قمة الجزيرة والعين تساوي نصف مشوار الفوز بالدوري هذا الموسم، خصوصاً أن المباراة ستساوي ست نقاط كاملة ثلاث منها زيادة في رصيد الفائز، ومثلها خصم من رصيد المهزوم في بقية المشوار، ناهيك عن أن الفوز بهذه القمة المنتظرة سيمنح الفائز بها دفعة معنوية كبيرة جداً لاستكمال بقية المشوار بنجاح».
وأضاف «بطبيعة الحال فإننا في الجزيرة نستعد لهذه المباراة بكل جدية من أجل تخطي هذه العقبة، بالإضافة إلى مصالحة جماهيرنا بعد كبوة الخسارة المفاجئة من الظفرة في الجولة الماضية، ولا شك فإن المهمة صعبة وتحتاج إلى بذل جهد مضاعف من أجل تحقيق الفوز، خصوصاً أننا سنواجه العين على ملعبه وبين جماهيره».
وأشار مبخوت إلى أن المهمة ستكون أكثر صعوبة للفريقين معاً في بقية مشوار الدوري، وقال: «بخلاف لقاء الفريقين، يوم الأحد المقبل، هناك لقاءات لن تقل صعوبة ستكون في انتظار الفريقين، خصوصاً مع الفرق التي ستسعى للبقاء في دوري الخليج العربي، وستقاتل على كل نقطة في الجولات المقبلة».
وقال مبخوت: «كعادة لقاءات الفريقين فإن المباراة المقبلة ستحظى باهتمام كبير من الجميع، وهي تمثل لنا في الجزيرة منعطفاً كبيراً نحو استعادة اللقب، وبالتأكيد فإننا سنبذل أقصى جهد من أجل الفوز بها، خصوصاً أن فوز العين بنقاط المباراة سيبعده عنا بفارق قد يصل إلى ست نقاط، ما سيقلل من فرص الجزيرة في اللحاق به، رغم أن كرة القدم غير مأمونة العواقب، ولا يمكن توقع نتائجها».
وعن مصير العروض الاحترافية التي تلقاها بعد تألقه اللافت في بطولة كأس الأمم الآسيوية الأخيرة بأستراليا، وفوزه بلقب هداف البطولة، خصوصاً العرض الذي قدمه نادي هامبورغ الألماني، قال مبخوت: «كل العروض التي تلقيتها للاحتراف الخارجي تم عرضها على مجلس إدارة شركة كرة القدم بالنادي، وتم إرجاء البت فيها جميعاً، سواء عرض هامبورغ الألماني أو غيره حتى نهاية الموسم الحالي من أجل التركيز مع الفريق، خصوصاً أن هناك طموحات كبيرة نسعى إلى تحقيقها في الجزيرة هذا الموسم، أهمها الفوز ببطولتي الدوري والكأس، لاسيما بعد الخروج الآسيوي المبكر».
وقال: «أعتقد أن إدارة شركة كرة القدم بالنادي ستدرس جميع العروض الاحترافية بعناية شديدة بعد نهاية الموسم من أجل مصلحتي ومصلحة النادي في الوقت نفسه، وهي بالتأكيد لن تمانع في احترافي الأوروبي الذي يحلم به كل لاعب، لاسيما أن فتح باب الاحتراف الخارجي بات مطلباً ملحاً من أجل مصلحة المنتخب الوطني، والارتقاء بمستواه في ظل الاستحقاقات الدولية الكبيرة التي تنتظره خلال الأشهر المقبلة، وأهمها بكل تأكيد تصفيات كأس العالم 2018 بروسيا، والتي تنطلق تصفياتها في الصيف المقبل، وهي الحلم الذي ينتظره كل مواطن إماراتي على هذه الأرض الطيبة».
وعن دخوله موسوعة غينيس للأرقام القياسية كأول لاعب كرة قدم إماراتي يدخل هذه الموسوعة، بعد تسجيله لأسرع هدف في نهائيات بطولة الأمم الآسيوية في مباراة منتخبنا الوطني مع البحرين مع الثانية 14 من انطلاق المباراة، قال مبخوت: «بالتأكيد هذا شرف كبير لي ولجميع لاعبي ورياضيي الإمارات، خصوصاً أن هذا اللقب تزامن مع فوزي بلقب هداف البطولة، ورغم ذلك فإن طموحي ليس الألقاب الفردية بقدر ما أسعى إلى تحقيق طموحات جماهير الكرة الإماراتية بالتأهل لنهائيات كأس العالم في روسيا 2018، بالإضافة إلى تحقيق طموحات جماهير الجزيرة بالفوز بالألقاب المحلية، والتطلع مستقبلاً للمنافسة على البطولة الآسيوية».
وأشاد مبخوت بقرار مجلس إدارة اتحاد الكرة الأخير بتجديد الثقة في المدير الفني للمنتخب الوطني، مهدي علي، حتى 2018، وقال: «قرار اتحاد الكرة من شأنه أن يعزز من الاستقرار الفني الذي ينعم به المنتخب في السنوات الأخيرة، وسيسهم في تعزيز فرص تحقيق الحلم الذي ننتظره جميعاً بالتأهل إلى كأس العالم في روسيا 2018، ونتمنى أن تكون هذه الخطوة بداية جديدة نحو عمل كبير وجهد أكبر لمسيرة موفقة نتمناها جميعاً».
الامارات اليوم