الامارات 7 - - بحث المشاركون في ” مؤتمر التطبيقات اللغوية وتدريس اللغات ” – الذي انطلقت أعماله أول أمس بمركز المؤتمرات بجامعة زايد فرع دبي – تغيير أساليب تدريس اللغات وتطوير برامج مبتكرة لتدريسها.. إضافة إلى إعداد معلميها للمستقبل وكذلك رقمنة اللغة الإنجليزية ومهارات تعلمها.
ويشارك في المؤتمر – الذي تنظمه الكلية الجامعية بجامعة زايد لمدة 3 أيام ويعد الأكبر من نوعه في هذا المجال بالمنطقة العربية – نخبة من المتحدثين الدوليين إلى جانب أكثر من 600 من الخبراء والتربويين والمتخصصين في مختلف اللغات.
وتناقش الفعاليات .. إيجاد مقاربة عالمية مشتركة لتعليم اللغات في صفوف دراسية عالمية والأفق العالمي لمشكلات القراءة والكتابة واستخدام المعلم وسائل التواصل الاجتماعي والأدوات الذكية في تعليم اللغات في هذا العالم الذي تهيمن عليه العولمة.
وأكد الأستاذ الدكتور رياض المهيدب مدير جامعة زايد أن اللغات والتواصل أصبحت مهارات أساسية في عالم اليوم حيث جعلت تكنولوجيا النقل والاتصالات من عالمنا صغيراً فيما لم تعد الحدود السياسية بين البلدان حواجز أمام التعدد الديني والثقافي.. بينما تعد الإمارات العربية المتحدة مثالاً حيث يعمل فيها أكثر من 200 جنسية.
وأشار إلى أهمية المؤتمر في التقاء مدرسي اللغات العربية والإنجليزية واللغات الأخرى كي يستعرضوا طرقاً ومقاربات جديدة للتدريس يمكن أن تدعم الطلبة وتسَرِّع عملية التعلم.وام
ويشارك في المؤتمر – الذي تنظمه الكلية الجامعية بجامعة زايد لمدة 3 أيام ويعد الأكبر من نوعه في هذا المجال بالمنطقة العربية – نخبة من المتحدثين الدوليين إلى جانب أكثر من 600 من الخبراء والتربويين والمتخصصين في مختلف اللغات.
وتناقش الفعاليات .. إيجاد مقاربة عالمية مشتركة لتعليم اللغات في صفوف دراسية عالمية والأفق العالمي لمشكلات القراءة والكتابة واستخدام المعلم وسائل التواصل الاجتماعي والأدوات الذكية في تعليم اللغات في هذا العالم الذي تهيمن عليه العولمة.
وأكد الأستاذ الدكتور رياض المهيدب مدير جامعة زايد أن اللغات والتواصل أصبحت مهارات أساسية في عالم اليوم حيث جعلت تكنولوجيا النقل والاتصالات من عالمنا صغيراً فيما لم تعد الحدود السياسية بين البلدان حواجز أمام التعدد الديني والثقافي.. بينما تعد الإمارات العربية المتحدة مثالاً حيث يعمل فيها أكثر من 200 جنسية.
وأشار إلى أهمية المؤتمر في التقاء مدرسي اللغات العربية والإنجليزية واللغات الأخرى كي يستعرضوا طرقاً ومقاربات جديدة للتدريس يمكن أن تدعم الطلبة وتسَرِّع عملية التعلم.وام