الامارات 7 - - افتتحت إمارة دبي الأبواب واسعة أمام جيل ثان من المشاريع العمرانية العالمية أكثر تطوراً حين بدأت تنفيذ مشروع «ساحة الوصل» المركز الرئيس لموقع «إكسبو 2020 دبي» في الأسبوع الماضي.
ويوفر مشروع «ساحة الوصل» وجهة حيوية حضارية وثقافية وبيئية وسياحية وتعليمية وترفيهية متعددة الاستخدامات ليصبح عند الانتهاء منه في نهاية العام 2019 ولأجيال مقبلة مكاناً فريداً من نوعه في العالم بأسره، وتجعل من دولة الإمارات عموماً، ودبي، خصوصا في طليعة الوجهات الفريدة لاستضافة عروض عالمية.
وبدأت «إكسبو 2020 دبي» إنشاء وتطوير آخر منشأة كبرى لديه هي «ساحة الوصل» التي يبلغ قطرها 150 مترا لتكون المركز الرئيس لموقع الحدث البالغ مساحته 4.38 كيلومتر مربع، حيث تتمتع بمزايا عملية تجعلها تليق بأن تكون نقطة الارتكاز لمهرجان للإبداع والفكر والترفيه يشارك فيه ملايين الزوار من مختلف دول العالم لمدة ستة أشهر، اعتباراً من 20 من أكتوبر 2020 بما يجسد المفهوم الرئيس لـ «إكسبو 2020 دبي» وهو «تواصل العقول وصنع المستقبل».
وستكون ساحة الوصل التي تجمع جمال التصميم وروعته وأحدث التقنيات الابتكارية مكاناً رئيساً أثناء فعاليات «إكسبو 2020 دبي» وبعده يجمع الناس من مختلف المشارب لكي «تتواصل العقول»، وهو ما يطمح إليه أول إكسبو يقام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، كما ستكون همزة وصل بين مناطق الموضوعات الثلاثة للحدث، وهي«الفرص والتنقل والاستدامة»، وكذلك الممرات الرئيسة الأخرى، مثل «الممر» الذي يصل مترو دبي بجناح الإمارات العربية المتحدة عبر سبعة مداخل ومخارج.
وقال أحمد الخطيب نائب رئيس التطوير والتسليم العقاري في «إكسبو 2020 دبي» لـ «وام» إن اختيار شركة الهندسة المعمارية «أدريان سميث آند جوردون جيل» تم بعد مسابقة شديدة التنافس بين أشهر المصممين العالميين لتصميم ساحة «الوصل» المشروع العمراني الرائد من الجيل التالي في دبي الذي سيوفر مزيجاً من الاستخدامات الثقافية والبيئية والعامة باعتباره وجهة حيوية متعددة الاستخدامات لزوار المشروع، خصوصاً، والمدينة عموماً.
وأضاف أن ساحة الوصل توفر طيفاً متنوعاً من التجارب، حيث يجمع المشروع بين الجمال الطبيعي والبيئة الحضرية والتكنولوجية المتطورة لتمنح دبي - هذه المدينة التي لا تعرف المستحيل - نموذجا جديدا من المراكز والمسارح الحضرية، موضحا أن المشروع صمم بهدف تعزيز الفعاليات الثقافية والفنية والتعليمية والاجتماعية، وليكون منصة تحتضن الأنشطة من مختلف الأنواع والأحجام.
وام
ويوفر مشروع «ساحة الوصل» وجهة حيوية حضارية وثقافية وبيئية وسياحية وتعليمية وترفيهية متعددة الاستخدامات ليصبح عند الانتهاء منه في نهاية العام 2019 ولأجيال مقبلة مكاناً فريداً من نوعه في العالم بأسره، وتجعل من دولة الإمارات عموماً، ودبي، خصوصا في طليعة الوجهات الفريدة لاستضافة عروض عالمية.
وبدأت «إكسبو 2020 دبي» إنشاء وتطوير آخر منشأة كبرى لديه هي «ساحة الوصل» التي يبلغ قطرها 150 مترا لتكون المركز الرئيس لموقع الحدث البالغ مساحته 4.38 كيلومتر مربع، حيث تتمتع بمزايا عملية تجعلها تليق بأن تكون نقطة الارتكاز لمهرجان للإبداع والفكر والترفيه يشارك فيه ملايين الزوار من مختلف دول العالم لمدة ستة أشهر، اعتباراً من 20 من أكتوبر 2020 بما يجسد المفهوم الرئيس لـ «إكسبو 2020 دبي» وهو «تواصل العقول وصنع المستقبل».
وستكون ساحة الوصل التي تجمع جمال التصميم وروعته وأحدث التقنيات الابتكارية مكاناً رئيساً أثناء فعاليات «إكسبو 2020 دبي» وبعده يجمع الناس من مختلف المشارب لكي «تتواصل العقول»، وهو ما يطمح إليه أول إكسبو يقام في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وجنوب آسيا، كما ستكون همزة وصل بين مناطق الموضوعات الثلاثة للحدث، وهي«الفرص والتنقل والاستدامة»، وكذلك الممرات الرئيسة الأخرى، مثل «الممر» الذي يصل مترو دبي بجناح الإمارات العربية المتحدة عبر سبعة مداخل ومخارج.
وقال أحمد الخطيب نائب رئيس التطوير والتسليم العقاري في «إكسبو 2020 دبي» لـ «وام» إن اختيار شركة الهندسة المعمارية «أدريان سميث آند جوردون جيل» تم بعد مسابقة شديدة التنافس بين أشهر المصممين العالميين لتصميم ساحة «الوصل» المشروع العمراني الرائد من الجيل التالي في دبي الذي سيوفر مزيجاً من الاستخدامات الثقافية والبيئية والعامة باعتباره وجهة حيوية متعددة الاستخدامات لزوار المشروع، خصوصاً، والمدينة عموماً.
وأضاف أن ساحة الوصل توفر طيفاً متنوعاً من التجارب، حيث يجمع المشروع بين الجمال الطبيعي والبيئة الحضرية والتكنولوجية المتطورة لتمنح دبي - هذه المدينة التي لا تعرف المستحيل - نموذجا جديدا من المراكز والمسارح الحضرية، موضحا أن المشروع صمم بهدف تعزيز الفعاليات الثقافية والفنية والتعليمية والاجتماعية، وليكون منصة تحتضن الأنشطة من مختلف الأنواع والأحجام.
وام