الامارات 7 - انضمت دائرة الأراضي والأملاك في دبي اليوم إلى مختلف الجهات والدوائر والهيئات والمؤسسات الحكومية والخاصة في الحملة البيئية السنوية التي تنظمها بلدية دبي تحت عنوان "دوام بلا مركبات" من أجل الحد من غاز ثاني أكسيد الكربون وغيره من الانبعاثات الضارة بالبيئة.
وأعربت سعادة ماجدة علي راشد مساعد مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي في تصريح صحافي لها اليوم عن أملها في أن تتعزز الشراكة بين القطاعين الخاص والعام في مجال الحفاظ على البيئة إلى جانب نشر ثقافة النقل الجماعي لمساعدة الدوائر المختصة في إمارة دبي في التغلب على مشكلة الازدحام المروري لا سيما أن دبي تحرص على اكتساب لقب "مدينة صديقة للبيئة".
ونظمت الدائرة حملة توعية داخلية بين موظفيها ومتعامليها لتشجيعهم على إيقاف سياراتهم الخاصة في هذا اليوم والاعتماد على المواصلات العامة من أجل الوصول إلى أماكن عملهم لإظهار التزامهم بهذا المسعى النبيل الهادف إلى الحد من التلوث البيئي في مدينة دبي الأمر الذي يعود بكثير من المنافع الصحية على كافة القاطنين فيها.
وبناء على البيانات الصادرة عن بلدية دبي بصفتها الجهة التي يعزى الفضل إليها في إطلاق المبادرة يتبين أن المشاركة في العام الأول بلغت قرابة ألف مركبة واقتصرت حينها على بلدية دبي وأمكن خفض ثلاثة أطنان من غاز ثاني أكسيد الكربون خلال يوم المبادرة.
وفي العام التالي 2011 شاركت 2400 مركبة خفضت سبعة أطنان من انبعاثات الغاز بمشاركة مباني البلدية ومؤسسة اتصالات ودائرة الأراضي والأملاك بدبي وغرفة تجارة وصناعة دبي وفي العام الثالث شاركت 3500 مركبة وفرت أكثر من 10 أطنان من الغاز حيث شاركت 19 جهة وتولت وتيرة الزيادة في العامين الماضيين ومن المتوقع أن تصل إلى أوجها في العام الحالي.
المصدر:وام
وأعربت سعادة ماجدة علي راشد مساعد مدير عام دائرة الأراضي والأملاك في دبي في تصريح صحافي لها اليوم عن أملها في أن تتعزز الشراكة بين القطاعين الخاص والعام في مجال الحفاظ على البيئة إلى جانب نشر ثقافة النقل الجماعي لمساعدة الدوائر المختصة في إمارة دبي في التغلب على مشكلة الازدحام المروري لا سيما أن دبي تحرص على اكتساب لقب "مدينة صديقة للبيئة".
ونظمت الدائرة حملة توعية داخلية بين موظفيها ومتعامليها لتشجيعهم على إيقاف سياراتهم الخاصة في هذا اليوم والاعتماد على المواصلات العامة من أجل الوصول إلى أماكن عملهم لإظهار التزامهم بهذا المسعى النبيل الهادف إلى الحد من التلوث البيئي في مدينة دبي الأمر الذي يعود بكثير من المنافع الصحية على كافة القاطنين فيها.
وبناء على البيانات الصادرة عن بلدية دبي بصفتها الجهة التي يعزى الفضل إليها في إطلاق المبادرة يتبين أن المشاركة في العام الأول بلغت قرابة ألف مركبة واقتصرت حينها على بلدية دبي وأمكن خفض ثلاثة أطنان من غاز ثاني أكسيد الكربون خلال يوم المبادرة.
وفي العام التالي 2011 شاركت 2400 مركبة خفضت سبعة أطنان من انبعاثات الغاز بمشاركة مباني البلدية ومؤسسة اتصالات ودائرة الأراضي والأملاك بدبي وغرفة تجارة وصناعة دبي وفي العام الثالث شاركت 3500 مركبة وفرت أكثر من 10 أطنان من الغاز حيث شاركت 19 جهة وتولت وتيرة الزيادة في العامين الماضيين ومن المتوقع أن تصل إلى أوجها في العام الحالي.
المصدر:وام