الامارات 7 - -أكد عضو المجلس الوطني الاتحادي خالد بن زايد الفلاسي، ضرورة تكثيف العمل ببرامج واضحة، للسعادة والايجابية في الجهات الحكومية بدولة الإمارات، من قبل فرق العمل التي شكلت بتلك الجهات بإشراف الجهات المختصة، الأمر الذي يساهم في تعزيز التوطين في مختلف الجهات الحكومية، ويحقق السعادة والايجابية بالعمل، ما يزيد الانتاجية، ويكون له بالغ الأثر في تقديم خدمات ترتقي بمكانة الدولة وما وصلت إليه عالمياً في مجال السعادة والايجابية وفق المؤشرات العالمية.
وقال الفلاسي لموقع 24 الإخباري: "في ظل الاهتمام الكبير للقيادة الرشيدة بتعزيز منهج السعادة والإيجابية داخل مجتمع الإمارات ومنها الوزارة والجهات الحكومية، أصبح من الضروري تطبيق معايير واضحة للسعادة والإيجابية وتشكيل فرق رقابية على تلك الجهات للوقوف على مدى تطبيقها للبرامج المتخصصة بذلك، واستحداث استبيانات تخصصية تستهدف الموظفين أنفسهم".
ولفت الفلاسي إلى أن الخطوات سابقة الذكر من شأنها تعزيز مكانة الإمارات ضمن "مؤشر السعادة العالمي" حيث احتلت دولة الإمارات المرتبة الـ 28 عام 2016 متصدرة الدول العربية.
استبيان السعادة
وأضاف الفلاسي: "الهدف من إعداد استبيانات السعادة التي تستهدف الموظفين في الجهات الحكومية، الوقوف على مدى التزام تلك الجهات بالخطط والبرامج التي تم إطلاقها، واستطلاع احتياجات الموظفين خلال المرحلة المقبلة، لتصبح بيئة العمل جاذبة للمواطنين، الأمر الذي يساعد الجهات المختصة بالتوطين على تنفيذ برامجها".
ولفت الفلاسي إلى أن "عدداً من الوزارات والجهات الحكومية في الدولة قطعت شوطاً طويلاً في مجال تطبيق برنامج السعادة والايجابية، في حين ما تزال بعض الجهات تسير بخطى لا تتناسب مع الخطوات المتسارعة لدولة الإمارات في هذا المجال".
وأكد الفلاسي أن "برنامج السعادة والايجابية كان تركيزه في المرحلة الأولى ينصب على السعادة في بيئة العمل الحكومي، الأمر الذي يتطلب تكاتف الجهود والعمل بروح الفريق كل في مكانه ومنصبه بهدف تحقيق ذلك وتعزيز منظومة السعادة لموظفي الجهات الحكومية التي تضم نسبة كبيرة من أبناء الوطن".
وقال الفلاسي لموقع 24 الإخباري: "في ظل الاهتمام الكبير للقيادة الرشيدة بتعزيز منهج السعادة والإيجابية داخل مجتمع الإمارات ومنها الوزارة والجهات الحكومية، أصبح من الضروري تطبيق معايير واضحة للسعادة والإيجابية وتشكيل فرق رقابية على تلك الجهات للوقوف على مدى تطبيقها للبرامج المتخصصة بذلك، واستحداث استبيانات تخصصية تستهدف الموظفين أنفسهم".
ولفت الفلاسي إلى أن الخطوات سابقة الذكر من شأنها تعزيز مكانة الإمارات ضمن "مؤشر السعادة العالمي" حيث احتلت دولة الإمارات المرتبة الـ 28 عام 2016 متصدرة الدول العربية.
استبيان السعادة
وأضاف الفلاسي: "الهدف من إعداد استبيانات السعادة التي تستهدف الموظفين في الجهات الحكومية، الوقوف على مدى التزام تلك الجهات بالخطط والبرامج التي تم إطلاقها، واستطلاع احتياجات الموظفين خلال المرحلة المقبلة، لتصبح بيئة العمل جاذبة للمواطنين، الأمر الذي يساعد الجهات المختصة بالتوطين على تنفيذ برامجها".
ولفت الفلاسي إلى أن "عدداً من الوزارات والجهات الحكومية في الدولة قطعت شوطاً طويلاً في مجال تطبيق برنامج السعادة والايجابية، في حين ما تزال بعض الجهات تسير بخطى لا تتناسب مع الخطوات المتسارعة لدولة الإمارات في هذا المجال".
وأكد الفلاسي أن "برنامج السعادة والايجابية كان تركيزه في المرحلة الأولى ينصب على السعادة في بيئة العمل الحكومي، الأمر الذي يتطلب تكاتف الجهود والعمل بروح الفريق كل في مكانه ومنصبه بهدف تحقيق ذلك وتعزيز منظومة السعادة لموظفي الجهات الحكومية التي تضم نسبة كبيرة من أبناء الوطن".