الامارات 7 - -استقبل معالي باولو جينتيلوني وزير الخارجية الايطالي معالي الدكتورة أمل عبدالله القبيسي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي والوفد المرافق لها في مقر الوزارة في روما خلال زيارة العمل الرسمية التي تقوم بها إلى الجمهورية الايطالية تجري خلالها مباحثات مع كبار المسؤولين الايطاليين بهدف سبل تعزيز علاقات التعاون في المجالات كافة.
حضر اللقاء وفد المجلس الوطني الاتحادي المرافق لمعالي الدكتورة القبيسي والذي ضم سعادة كل من عبدالعزيز عبدالله الزعابي النائب الثاني لرئيس المجلس والدكتور سعيد عبدالله المطوع والدكتور محمد عبدالله المحرزي وسعيد صالح الرميثي وعزا سليمان بن سليمان وسعادة صقر ناصر الريسي سفير الدولة لدى ايطاليا.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون والشراكة الاستراتيجية القائمة بين دولة الإمارات والجمهورية الايطالية والتعاون المتنامي في المجالات السياسية والبرلمانية والاقتصادية والتجارية والدور المحوري للبلدين في المنطقة والعالم وجهودهما الرامية إلى السعي لتحقيق السلام والاستقرار من خلال تعزيز القانون ومبادئ الشرعية الدولية وجهودهما المشتركة في تقديم المساعدات الإنسانية للاجئين والالتزام بمكافحة الإرهاب وتعزيز قيم التسامح والتواصل الثقافي والحضاري بين شعوب المنطقة والعالم.
وفي بداية اللقاء رحب معالي وزير الخارجية بمعالي الدكتورة القبيسي والوفد المرافق لها في هذه الزيارة المهمة .
مؤكدا أن العلاقات المتميزة بين البلدين تشهد تقدما ونموا في المجالات السياسية والاقتصادية والبرلمانية ونتطلع إلى تطوير العمل في المجال الثقافي لأهميته في الدفع بهذه العلاقات إلى مجالات أرحب من خلال تعزيز التعاون السياحي وإقامة المشاريع المتعلقة بها مثل انشاء المدرسة الايطالية والمركز الثقافي في الإمارات لدورها في تعزيز التقارب الحضاري بين شعبي البلدين.
وقال معالي وزير الخارجية الايطالي إن التعاون بين البلدين يشهد نموا بالنظر إلى حجم الاستثمارات الذي وصل إلى ما يقارب من "8" مليارات دولار .
مشيرا إلى مذكرات التعاون والاتفاقيات التي تم ابرامها بين البلدين في مختلف المجالات وهي الأساس المتين لهذه العلاقة لشمول مختلف المجالات.
وأكد قوة الروابط بين البلدين المستندة إلى التنسيق والتشاور المتواصل على مستوى المواقف الدولية والتركيز على التنمية المستدامة ومكافحة الإرهاب والقضاء على التطرف وتعزيز الأمن والسلم .
وقال ان بلاده داعمة للإمارات في العديد من القضايا .
مشيرا إلى تشابه المواقف السياسية في الحرب على الإرهاب ومكافحة المجموعات الإرهابية وفي المشاركة في التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن وفي تبني الحلول السلمية لقضايا المنطقة.
وأشاد بدور الإمارات في مكافحة المجموعات الإرهابية والحرب على التطرف الفكري من خلال انشاء مركزي صواب وهداية .
وقال إن حكومة بلاده على دراية بمدى سعي أصحاب الفكر الضال التأثير على الشعوب ومختلف الديانات وهذا الأمر بحاجة إلى التطور الفكري وتبادل الخبرات لتوضيح الصورة الحقيقية لدى مختلف شعوب العالم .
مشيرا إلى أن البلدين يؤكدان أن الحوار السياسي هو الحل لمختلف الأزمات في دول منطقة الشرق الأوسط والتي من أبرز تبعاتها قضية اللاجئين وتزايد اعدادهم وتبعات ذلك على دول المنطقة والدول الأوروبية.
وأكد أن البلدين يعملان بشكل مستمر ومتواصل على تعزيز وتفعيل التشاور والحوار حيال مختلف القضايا لا سيما تعزيز الأمن والسلم الدوليين.
بدورها أعربت معالي الدكتورة القبيسي عن شكرها وتقديرها لمعالي وزير الخارجية الايطالي على حفاوة الاستقبال وحسن الضيافة مستعرضة أبرز القضايا التي تم بحثها خلال لقائها رئيس مجلس الشيوخ .
وأعربت عن تقديرها لما وصلت لها علاقات التعاون في مختلف المجالات من تطور ونماء مؤكدة أن دولة الامارات بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وبدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة تحرص على بناء علاقات متوازنة ومتطورة مع الدول الصديقة تقوم على اسس ومبادئ الاحترام المتبادل والصداقة والمشاركة الايجابية بما يخدم التنمية والتطور الحضاري مع مختلف البلدان.
وأكدت أهمية تطوير التعاون في مجالات الاستثمار والطاقة والثقافة .
مشيرة أنه يوجد في الدولة ما يقارب من 92 شركة ايطالية ونحو 478 وكالة تجارية و4000 علامة تجارية ايطالية مسجلة لدى وزارة الاقتصاد .
واشادت بالجهود المشتركة في مجال اكسبو ومساندة الإمارات والتعاون في اكسبو ميلانو 2015م واكسبو دبي 2020م .
مشيرة إلى أن هذا التعاون ينم عن مدى الحرص على تبادل الخبرات والتخطيط للمستقبل بأفضل ادواته.
وأشارت إلى أن المرحلة المقبلة من شأنها أن تشهد مزيدا من التعاون المشترك خاصة على صعيد الابتكار ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة والاستثمارات في مجال الطاقة المتجددة وهي من الموضوعات التي تحتل أولوية لدى الدولتين .
مؤكدة أن تعزيز التعاون في المجال الثقافي بين البلدين من خلال انشاء المدرسة الايطالية في أبوظبي وإنشاء المركز الثقافي الايطالي في الإمارات هو تعبير واضح للصداقة الوثيقة بين قيادتي وحكومتي وشعبي البلدين والتي سوف توفر فرصة لتطوير التعاون في المجالات التعليمية والأكاديمية والبحث العلمي والتكنولوجيا والتواصل بين الشعبين الصديقين والانفتاح على الثقافات وتبادل الخبرات في العديد من المجالات.
واستعرضت معالي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي جهود دولة الإمارات وسعيها والتزامها بتعزيز الأمن والسلم سواء في المنطقة أو العالم .
مشيرة إلى مشاركة دولة الإمارات في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية لإعادة الشرعية في اليمن وتركيزها على تقديم المساعدات الانسانية وحماية المدنيين والتزام الإمارات الديني والإنساني والأخلاقي في قضية اللاجئين خاصة اللاجئين السورين وتقديم المساعدات الإنمائية لتعد أكبر مانح للمساعدات على مستوى العالم.
وتناولت معاليها جهود دولة الإمارات في مكافحة الإرهاب من خلال مشاركتها في التحالف الدولي لمحاربة داعش والمجموعات الإرهابية التي تتبنى اجندات خاصة تستهدف تشويه صورة الإسلام والإسلام كدين سلام وتسامح وعدالة منهم براء .
مشيدة بدور ايطاليا الداعم للسلام في دول المنطقة خاصة ليبيا وسوريا وفلسطين.
وتطرقت معالي الدكتورة القبيسي إلى قضية الجزر الإماراتية الثلاث "طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى" المحتلة من قبل ايران والمطالب المشروعة لدولة الإمارات باستعادة سيادتها على هذه الجزر بحل هذه القضية سواء بالمساعي السلمية أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية.
وأكدت معالي الدكتورة القبيسي أن دولة الإمارات بفضل رؤية قيادتها الثاقبة تحرص على استشراف المستقبل وتمكين المرأة والمجتمع والشباب والتخطيط لاقتصاد ما بعد النفط بتقليل الاعتماد على النفط والابتكار وإعلاء قيم التسامح .
مشيرة إلى ان تشكيل حكومة المستقبل الجديدة ضم تعيين ثلاث سيدات على رأس وزارات السعادة والتسامح وشؤون الشباب بينهن أصغر وزيرة في العالم.
وأكدت معالي الدكتورة القبيسي أهمية دور البرلمانات والمؤسسات البرلمانية العربية والإسلامية والدولية في مكافحة الإرهاب والتطرف وتعزيز الأمن والسلم والاهتمام بالعديد من القضايا التي تهم شعوبها وشعوب العالم وتتشارك فيها الإنسانية .
مستعرضة الانجازات التي حققتها الدبلوماسية البرلمانية الإماراتية على صعيد الزيارات والمشاركة في الفعاليات البرلمانية في تبني وطرح القضايا ذات الاهتمام المشترك مع الدول الشقيقة والصديقة مثل توفير الحماية الضرورية والدعم العاجل للاجئي الحروب والصراعات الداخلية والظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة وتفعيل دور البرلمانيين في مكافحة الإرهاب وبناء شراكة دولية من خلال الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى للقضاء على التطرف ونشر التعاون والتسامح بين حضارات العالم وشعوبه كأساس للسلم والأمن الدوليين.وام
حضر اللقاء وفد المجلس الوطني الاتحادي المرافق لمعالي الدكتورة القبيسي والذي ضم سعادة كل من عبدالعزيز عبدالله الزعابي النائب الثاني لرئيس المجلس والدكتور سعيد عبدالله المطوع والدكتور محمد عبدالله المحرزي وسعيد صالح الرميثي وعزا سليمان بن سليمان وسعادة صقر ناصر الريسي سفير الدولة لدى ايطاليا.
وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات التعاون والشراكة الاستراتيجية القائمة بين دولة الإمارات والجمهورية الايطالية والتعاون المتنامي في المجالات السياسية والبرلمانية والاقتصادية والتجارية والدور المحوري للبلدين في المنطقة والعالم وجهودهما الرامية إلى السعي لتحقيق السلام والاستقرار من خلال تعزيز القانون ومبادئ الشرعية الدولية وجهودهما المشتركة في تقديم المساعدات الإنسانية للاجئين والالتزام بمكافحة الإرهاب وتعزيز قيم التسامح والتواصل الثقافي والحضاري بين شعوب المنطقة والعالم.
وفي بداية اللقاء رحب معالي وزير الخارجية بمعالي الدكتورة القبيسي والوفد المرافق لها في هذه الزيارة المهمة .
مؤكدا أن العلاقات المتميزة بين البلدين تشهد تقدما ونموا في المجالات السياسية والاقتصادية والبرلمانية ونتطلع إلى تطوير العمل في المجال الثقافي لأهميته في الدفع بهذه العلاقات إلى مجالات أرحب من خلال تعزيز التعاون السياحي وإقامة المشاريع المتعلقة بها مثل انشاء المدرسة الايطالية والمركز الثقافي في الإمارات لدورها في تعزيز التقارب الحضاري بين شعبي البلدين.
وقال معالي وزير الخارجية الايطالي إن التعاون بين البلدين يشهد نموا بالنظر إلى حجم الاستثمارات الذي وصل إلى ما يقارب من "8" مليارات دولار .
مشيرا إلى مذكرات التعاون والاتفاقيات التي تم ابرامها بين البلدين في مختلف المجالات وهي الأساس المتين لهذه العلاقة لشمول مختلف المجالات.
وأكد قوة الروابط بين البلدين المستندة إلى التنسيق والتشاور المتواصل على مستوى المواقف الدولية والتركيز على التنمية المستدامة ومكافحة الإرهاب والقضاء على التطرف وتعزيز الأمن والسلم .
وقال ان بلاده داعمة للإمارات في العديد من القضايا .
مشيرا إلى تشابه المواقف السياسية في الحرب على الإرهاب ومكافحة المجموعات الإرهابية وفي المشاركة في التحالف العربي لإعادة الشرعية في اليمن وفي تبني الحلول السلمية لقضايا المنطقة.
وأشاد بدور الإمارات في مكافحة المجموعات الإرهابية والحرب على التطرف الفكري من خلال انشاء مركزي صواب وهداية .
وقال إن حكومة بلاده على دراية بمدى سعي أصحاب الفكر الضال التأثير على الشعوب ومختلف الديانات وهذا الأمر بحاجة إلى التطور الفكري وتبادل الخبرات لتوضيح الصورة الحقيقية لدى مختلف شعوب العالم .
مشيرا إلى أن البلدين يؤكدان أن الحوار السياسي هو الحل لمختلف الأزمات في دول منطقة الشرق الأوسط والتي من أبرز تبعاتها قضية اللاجئين وتزايد اعدادهم وتبعات ذلك على دول المنطقة والدول الأوروبية.
وأكد أن البلدين يعملان بشكل مستمر ومتواصل على تعزيز وتفعيل التشاور والحوار حيال مختلف القضايا لا سيما تعزيز الأمن والسلم الدوليين.
بدورها أعربت معالي الدكتورة القبيسي عن شكرها وتقديرها لمعالي وزير الخارجية الايطالي على حفاوة الاستقبال وحسن الضيافة مستعرضة أبرز القضايا التي تم بحثها خلال لقائها رئيس مجلس الشيوخ .
وأعربت عن تقديرها لما وصلت لها علاقات التعاون في مختلف المجالات من تطور ونماء مؤكدة أن دولة الامارات بتوجيهات من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله وبدعم من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي رعاه الله وصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد ابوظبي نائب القائد الاعلى للقوات المسلحة تحرص على بناء علاقات متوازنة ومتطورة مع الدول الصديقة تقوم على اسس ومبادئ الاحترام المتبادل والصداقة والمشاركة الايجابية بما يخدم التنمية والتطور الحضاري مع مختلف البلدان.
وأكدت أهمية تطوير التعاون في مجالات الاستثمار والطاقة والثقافة .
مشيرة أنه يوجد في الدولة ما يقارب من 92 شركة ايطالية ونحو 478 وكالة تجارية و4000 علامة تجارية ايطالية مسجلة لدى وزارة الاقتصاد .
واشادت بالجهود المشتركة في مجال اكسبو ومساندة الإمارات والتعاون في اكسبو ميلانو 2015م واكسبو دبي 2020م .
مشيرة إلى أن هذا التعاون ينم عن مدى الحرص على تبادل الخبرات والتخطيط للمستقبل بأفضل ادواته.
وأشارت إلى أن المرحلة المقبلة من شأنها أن تشهد مزيدا من التعاون المشترك خاصة على صعيد الابتكار ودعم المشاريع الصغيرة والمتوسطة والاستثمارات في مجال الطاقة المتجددة وهي من الموضوعات التي تحتل أولوية لدى الدولتين .
مؤكدة أن تعزيز التعاون في المجال الثقافي بين البلدين من خلال انشاء المدرسة الايطالية في أبوظبي وإنشاء المركز الثقافي الايطالي في الإمارات هو تعبير واضح للصداقة الوثيقة بين قيادتي وحكومتي وشعبي البلدين والتي سوف توفر فرصة لتطوير التعاون في المجالات التعليمية والأكاديمية والبحث العلمي والتكنولوجيا والتواصل بين الشعبين الصديقين والانفتاح على الثقافات وتبادل الخبرات في العديد من المجالات.
واستعرضت معالي رئيسة المجلس الوطني الاتحادي جهود دولة الإمارات وسعيها والتزامها بتعزيز الأمن والسلم سواء في المنطقة أو العالم .
مشيرة إلى مشاركة دولة الإمارات في التحالف العربي بقيادة المملكة العربية السعودية لإعادة الشرعية في اليمن وتركيزها على تقديم المساعدات الانسانية وحماية المدنيين والتزام الإمارات الديني والإنساني والأخلاقي في قضية اللاجئين خاصة اللاجئين السورين وتقديم المساعدات الإنمائية لتعد أكبر مانح للمساعدات على مستوى العالم.
وتناولت معاليها جهود دولة الإمارات في مكافحة الإرهاب من خلال مشاركتها في التحالف الدولي لمحاربة داعش والمجموعات الإرهابية التي تتبنى اجندات خاصة تستهدف تشويه صورة الإسلام والإسلام كدين سلام وتسامح وعدالة منهم براء .
مشيدة بدور ايطاليا الداعم للسلام في دول المنطقة خاصة ليبيا وسوريا وفلسطين.
وتطرقت معالي الدكتورة القبيسي إلى قضية الجزر الإماراتية الثلاث "طنب الكبرى وطنب الصغرى وأبو موسى" المحتلة من قبل ايران والمطالب المشروعة لدولة الإمارات باستعادة سيادتها على هذه الجزر بحل هذه القضية سواء بالمساعي السلمية أو اللجوء إلى محكمة العدل الدولية.
وأكدت معالي الدكتورة القبيسي أن دولة الإمارات بفضل رؤية قيادتها الثاقبة تحرص على استشراف المستقبل وتمكين المرأة والمجتمع والشباب والتخطيط لاقتصاد ما بعد النفط بتقليل الاعتماد على النفط والابتكار وإعلاء قيم التسامح .
مشيرة إلى ان تشكيل حكومة المستقبل الجديدة ضم تعيين ثلاث سيدات على رأس وزارات السعادة والتسامح وشؤون الشباب بينهن أصغر وزيرة في العالم.
وأكدت معالي الدكتورة القبيسي أهمية دور البرلمانات والمؤسسات البرلمانية العربية والإسلامية والدولية في مكافحة الإرهاب والتطرف وتعزيز الأمن والسلم والاهتمام بالعديد من القضايا التي تهم شعوبها وشعوب العالم وتتشارك فيها الإنسانية .
مستعرضة الانجازات التي حققتها الدبلوماسية البرلمانية الإماراتية على صعيد الزيارات والمشاركة في الفعاليات البرلمانية في تبني وطرح القضايا ذات الاهتمام المشترك مع الدول الشقيقة والصديقة مثل توفير الحماية الضرورية والدعم العاجل للاجئي الحروب والصراعات الداخلية والظروف الاجتماعية والاقتصادية الصعبة وتفعيل دور البرلمانيين في مكافحة الإرهاب وبناء شراكة دولية من خلال الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى للقضاء على التطرف ونشر التعاون والتسامح بين حضارات العالم وشعوبه كأساس للسلم والأمن الدوليين.وام