الامارات 7 - -إسلام العثامنة
في التاسع من مارس من العام الماضي, بدأ مشوار طائرة سولار امبلس 2 الطائرة التي انطلقت حاملة رسالة النقاء التي يحتاجها العالم اليوم ,بأنه يمكن ان يستخدم الطاقة النقية , فـ سولار امبلس قامت يإظهار قدرتها على التحليق لما يزيد السنة بتحليقها فوق أربع قارات، وثلاثة بحار، ومحيطين خلال رحلتها التي تضمنت 17 مرحلة.
الطائرة السويسرية التي حظيت منذ لحظة اقلاعها من ابوظبي بدعم الإمارات, حرصت الدولة التي تابعت نشاط الطائرة منذ اقلاعها وقامت بدعمها وقد حرصت صحف الإمارات بالتسابق بذكرها على مانشيتاتها وابرازها اعلامياً, واليوم وهي تحط رحالها في العاصمة الإماراتية التي استقبلت الطائرة السويسرية لتظم طاقمها بصدرِ رحب في نهاية رحلة الطائرة, فالإمارات التي جعلت الطاقة النظيفة نهجاً لها واسلوباً تقوم به الدولة, لتصبح انموذجاً تقوم الدول العالمية اليوم في التسابق للحاق بها, فالدولة التي قام اقتصادها على النفط, كانت السابقة بتغيير نهجها الإقتصادي للتحول من دولة نفطية تعتمد على الطاقة المتجددة لتقوم بالعديد من الإستثمارات في التحول الى الطاقات البديلة, واليوم في وصول رحلة سولار امبلس يجد المراقب في تصريحات شيوخ الإمارات فخراً واعتزازاً بهذا الإنجاز العالمي , فقد صرح سمو الشيخ محمد بن زايد ولي العهد عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، نأمل بعد نجاح رحلة «سولار امبالس 2"، "انها قد نقلت رسالة أبوظبي إلى العالم، بضرورة الاستثمار في مجال الطاقة النظيفة، والتشجيع على الابتكار فيها".
وأضاف سموه "ستظل مصدر تشجع على الابتكار، ووصول (سولار امبالس 2) إلى نقطة النهاية في أبوظبي هي البداية التي لن تتوقف أبداً على طريق الإنجاز.
وتابع سموه "نهنئ الدولة الصديقة سويسرا على هذا النجاح الذي يؤكد أن الشراكة والتعاون لخير البشرية هو هدفنا الأسمى".
وقال نائب رئيس الدولة رئيس الوزراء سمو الشيخ محمد بن راشد في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن أبوظبي أصبحت اليوم عنوانا عالميا في مجال الطاقة المتجددة عبر استضافة الوكالة الدولية للطاقة المتجددة.
واستكمالاً لنهج المغفور له الشيخ زايد يستكمل الشيخ خليفة بن زايد في جعل الإمارات دولة ريادية تضع البشرية وديمومتها شعاراً لها, والعلم اساساً للدولة, وزرع ثقافة الإبداع في نفوس الأجيال القادمة, وهي بذلك تكون السباقة والمتفردة دوماً في التقدم العلمي والثقافي والإنساني, الذي نحن احوج به اليوم من اي وقت مضى.
وفق الله دولة الإمارات العربية المتحدة في رياديتها وسباقها للزمن ونجاحاتها في كافة المجالات.
في التاسع من مارس من العام الماضي, بدأ مشوار طائرة سولار امبلس 2 الطائرة التي انطلقت حاملة رسالة النقاء التي يحتاجها العالم اليوم ,بأنه يمكن ان يستخدم الطاقة النقية , فـ سولار امبلس قامت يإظهار قدرتها على التحليق لما يزيد السنة بتحليقها فوق أربع قارات، وثلاثة بحار، ومحيطين خلال رحلتها التي تضمنت 17 مرحلة.
الطائرة السويسرية التي حظيت منذ لحظة اقلاعها من ابوظبي بدعم الإمارات, حرصت الدولة التي تابعت نشاط الطائرة منذ اقلاعها وقامت بدعمها وقد حرصت صحف الإمارات بالتسابق بذكرها على مانشيتاتها وابرازها اعلامياً, واليوم وهي تحط رحالها في العاصمة الإماراتية التي استقبلت الطائرة السويسرية لتظم طاقمها بصدرِ رحب في نهاية رحلة الطائرة, فالإمارات التي جعلت الطاقة النظيفة نهجاً لها واسلوباً تقوم به الدولة, لتصبح انموذجاً تقوم الدول العالمية اليوم في التسابق للحاق بها, فالدولة التي قام اقتصادها على النفط, كانت السابقة بتغيير نهجها الإقتصادي للتحول من دولة نفطية تعتمد على الطاقة المتجددة لتقوم بالعديد من الإستثمارات في التحول الى الطاقات البديلة, واليوم في وصول رحلة سولار امبلس يجد المراقب في تصريحات شيوخ الإمارات فخراً واعتزازاً بهذا الإنجاز العالمي , فقد صرح سمو الشيخ محمد بن زايد ولي العهد عبر حسابه الخاص على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، نأمل بعد نجاح رحلة «سولار امبالس 2"، "انها قد نقلت رسالة أبوظبي إلى العالم، بضرورة الاستثمار في مجال الطاقة النظيفة، والتشجيع على الابتكار فيها".
وأضاف سموه "ستظل مصدر تشجع على الابتكار، ووصول (سولار امبالس 2) إلى نقطة النهاية في أبوظبي هي البداية التي لن تتوقف أبداً على طريق الإنجاز.
وتابع سموه "نهنئ الدولة الصديقة سويسرا على هذا النجاح الذي يؤكد أن الشراكة والتعاون لخير البشرية هو هدفنا الأسمى".
وقال نائب رئيس الدولة رئيس الوزراء سمو الشيخ محمد بن راشد في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، إن أبوظبي أصبحت اليوم عنوانا عالميا في مجال الطاقة المتجددة عبر استضافة الوكالة الدولية للطاقة المتجددة.
واستكمالاً لنهج المغفور له الشيخ زايد يستكمل الشيخ خليفة بن زايد في جعل الإمارات دولة ريادية تضع البشرية وديمومتها شعاراً لها, والعلم اساساً للدولة, وزرع ثقافة الإبداع في نفوس الأجيال القادمة, وهي بذلك تكون السباقة والمتفردة دوماً في التقدم العلمي والثقافي والإنساني, الذي نحن احوج به اليوم من اي وقت مضى.
وفق الله دولة الإمارات العربية المتحدة في رياديتها وسباقها للزمن ونجاحاتها في كافة المجالات.