الامارات 7 - شهد مقر نادي دبي الدولي للرياضات البحرية في الميناء السياحي، أمس، بحضور سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة بن زايد آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة رئيس نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، وسمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، حفل توقيع الشراكة الجديدة بين المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه».
ونادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، المتمثلة في استضافة النادي لإحدى جولات بطولة العالم للزوارق السريعة (إكس كات)، اعتباراً من الجولة الثامنة والختامية للموسم الحالي 2015، وحتى عام 2017، وأيضاً إشهار مشاركة فريق أبوظبي رسمياً في البطولة العالمية.
وقع أحمد حبروش الرميثي عضو مجلس إدارة نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، على الشراكة الجديدة خلال الحفل، إلى جانب سيف بن مرخان الكتبي رئيس مجلس إدارة المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، وسط حضور كبير من أهل الرياضات البحرية ونجوم رياضة الزوارق السريعة، تقدمهم سعيد حارب الأمين العام لمجلس دبي الرياضي نائب رئيس نادي دبي للرياضات البحرية رئيس مجلس إدارة النادي.
تأتي الخطوة المشتركة بين المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، ونادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، في إطار الجهود الكبيرة من المؤسسة العالمية، وفي إطار الإسهامات الواضحة لنادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، والذي يعد أحد المنارات المتميزة في عالم الرياضات البحرية، ما يعكس مدى الاهتمام والتعاون المشترك بين جميع مؤسساتنا الوطنية بما يخدم المصلحة العامة.
انعكاس إيجابي
ورفع سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة بن زايد آل نهيان، بهذه المناسبة، الشكر الجزيل إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإلى إخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، على الدعم والمتابعة الكبيرة لمختلف شرائح المجتمع.
بما في ذلك قطاع الرياضة، ما انعكس بصورة إيجابية على النتائج والنجاحات، وأضاف سموه، أن هذه الشراكة الوطنية، تأتي تأكيداً للروح التي غرسها فكر القيادة الرشيدة، بما يضمن لأبطال الإمارات النجاحات، ويؤكد أن الإمارات عاصمة الرياضة العالمية في مختلف الرياضات، ونقطة جذب ملهمة في السباقات البحرية بمختلف أنواعها.
مباركة
من جانبه، بارك سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، هذه الشراكة التي تنصب في إطار المصلحة العامة، مبيناً أنها تأتي تأكيداً لروح الاتحاد المستمدة من فكر القيادة الرشيدة، في ظل رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.
وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأوضح سموه أن الشراكة التي وقعت بين المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، ونادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، تعد بلا شك مكسباً لرياضة الإمارات.
وتأكيداً على المكانة المتميزة التي حصلت عليها الدولة في مجال الرياضات البحرية، مشيداً في هذا الخصوص بجهود المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، والتي اكتسبت مكانة عالمية، وأيضاً نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، والذي يملك من الخبرات والكوادر ما يؤهله لاستضافة أكبر وأضخم الإحداث والبطولات.
تطوير
تمنى عارف سيف الزفين قائد زورق (فزاع 3)، أن تعود تلك الاتفاقية بالفائدة الفنية على زيادة قاعدة ممارسة الرياضات البحرية بالدولة، وتوقع أن تؤتي تلك الاتفاقية ثمارها في القريب العاجل، متمنياً التوفيق للزوارق الإماراتية في مشاركاتها خلال العام الجاري.
المعروف أن بطولة العالم للزوارق السريعة، انتقلت بشكلها الجديد تحت مظلة المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، وبإشراف الاتحاد الدولي للزوارق السريعة «يو أي أم» عام 2010، وأخذت بعد ذلك صبغتها العالمية للمرة الأولى عام 2013 من خلال التجوال بين أوروبا وآسيا، بفضل خطط وبرامج المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه».
الكتبي: الشراكة دفعة كبيرة نحو العالمية
توجه سيف بن مرخان الكتبي، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، بالشكر، إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي، على الدعم الكبير.
وتشجيع أبناء الإمارات في مختلف المجالات ومنها الرياضات البحرية، والتي استطاعت أن تتبوأ مكانة عالمية بفضل هذا الدعم ليس على صعيد النتائج التي حققها أبطال الإمارات، بل في مختلف المجالات، وقال: «أصبحت كوادرنا أهلاً للثقة لقيادة الحركة الرياضية العالمية من خلال المناصب أو التنظيم الإداري والفني لكل الأحداث، مثلما يحدث مع المؤسسة العالمية التي كسبت ثقة العالم».
وأشاد الكتبي بالدعم الكبير الذي تحظي به الرياضة بشكل عام والرياضات البحرية بوجه خاص من القيادة الرشيدة، الأمر الذي انعكس في النتائج والحضور المتميز لدولتنا التي أصبحت اليوم عاصمة تفخر بها شعوب المنطقة في الرياضة العالمية.
وحرص على توجيه الشكر إلى سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة بن زايد آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة رئيس نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، على دعمه الكبير لحدث بطولة العالم للزوارق السريعة «إكس كات»، والتي ستعود للإبحار في العاصمة أبوظبي من خلال احتضان وتنظيم الجولة الختامية في الموسم الجاري 2015، الأمر الذي يمثل دفعة كبيرة للحدث في انطلاقته العالمية، والتي تحققت بفضل دعم المسؤولين في الدولة.
8 جولات
كما أشاد بدور سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، والذي ظل يقدم الدعم المتواصل للمؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، وأيضاً أبطال الدولة من النجوم المشاركين وتسخير كل إمكانات النادي من أجل تحقيق النجاح المطلوب للحدث.
وأضاف: «المؤسسة العالمية ووفق المعايير التي وضعتها لاختيار الجولات والمدن المستضيفة، قررت تحديد 8 جولات تجوب مختلف القارات، في إطار سعيها لنشر منتجها الذي أصبحت له جماهيرية طاغية في مختلف أنحاء العالم، وسينطلق من هنا في الإمارات إلى أوروبا، ثم إلى القارة الأسترالية للمرة الأولى، قبل أن يعود إلى آسيا عبر بوابة الشرق من الصين، ثم مسك الختام في الإمارات».
وأبدى الكتبي، تأكيده حرص مؤسسته على السعي لإنجاح الموسم الجديد كما كان في الأعوام الماضية، برفقة شركاء النجاح من المؤسسات الوطنية والداعمين، وفي مقدمتهم مؤسسة سكاي دايف دبي، وسوق دبي الحرة، وشركة إعمار العقارية، وقناة دبي الرياضية، والتي واكبت مع المؤسسة سنوات التأسيس.
وطافت معها في جميع الجولات التي أقيمت في الأعوام الماضية، ولم ينس الكتبي أن يهنئ جميع المتسابقين بمناسبة الموسم الجديد للمؤسسة العالمية، متمنياً للفرق المشاركة النجاح في مشوارها والتنافس بقوة على مختلف ألقاب الجولات والموسم.
مؤكداً التزام المؤسسة العالمية بتنفيذ كل المتطلبات الممكنة لإنجاح الموسم، خصوصاً وأن البطولة نالت الرضا والقبول من قبل جميع المتنافسين، ويكفي أنها تعد أفضل الأحداث من حيث التجهيزات اللوجستية والفنية وتطبيق مختلف المعايير الفنية والخاصة بجوانب الأمن والسلامة في السباقات البحرية.
حدث ترويجي
كما حرص على الإشادة وتثمين دور الشركاء من الحكومات المحلية في المدن المستضيفة، وتواصل المؤسسة العالمية مباشرة مع أهل القرار في هذه المدن، وتوقيع العقود الخاصة بالاستضافة، ما يعد نجاحاً جديداً.
مشيراً إلى أن مفاجآت المؤسسة العالمية لن تتوقف على إعلان عدد الجولات بل في استكمال بعض الجوانب الخاصة بالموسم، والتي سوف تعلن في حينها، مكرراً الإشادة بكل الجهات التي وضعت كامل ثقتها في كوادر المؤسسة العالمية من أجل استضافة وتنظيم الحدث الذي لا يمثل تنافساً رياضياً فحسب، بل هو حدث ترويجي سياحي واقتصادي على أعلى طراز.
ونادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، المتمثلة في استضافة النادي لإحدى جولات بطولة العالم للزوارق السريعة (إكس كات)، اعتباراً من الجولة الثامنة والختامية للموسم الحالي 2015، وحتى عام 2017، وأيضاً إشهار مشاركة فريق أبوظبي رسمياً في البطولة العالمية.
وقع أحمد حبروش الرميثي عضو مجلس إدارة نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، على الشراكة الجديدة خلال الحفل، إلى جانب سيف بن مرخان الكتبي رئيس مجلس إدارة المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، وسط حضور كبير من أهل الرياضات البحرية ونجوم رياضة الزوارق السريعة، تقدمهم سعيد حارب الأمين العام لمجلس دبي الرياضي نائب رئيس نادي دبي للرياضات البحرية رئيس مجلس إدارة النادي.
تأتي الخطوة المشتركة بين المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، ونادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، في إطار الجهود الكبيرة من المؤسسة العالمية، وفي إطار الإسهامات الواضحة لنادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، والذي يعد أحد المنارات المتميزة في عالم الرياضات البحرية، ما يعكس مدى الاهتمام والتعاون المشترك بين جميع مؤسساتنا الوطنية بما يخدم المصلحة العامة.
انعكاس إيجابي
ورفع سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة بن زايد آل نهيان، بهذه المناسبة، الشكر الجزيل إلى صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وإلى أخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإلى إخوانهما أصحاب السمو حكام الإمارات، على الدعم والمتابعة الكبيرة لمختلف شرائح المجتمع.
بما في ذلك قطاع الرياضة، ما انعكس بصورة إيجابية على النتائج والنجاحات، وأضاف سموه، أن هذه الشراكة الوطنية، تأتي تأكيداً للروح التي غرسها فكر القيادة الرشيدة، بما يضمن لأبطال الإمارات النجاحات، ويؤكد أن الإمارات عاصمة الرياضة العالمية في مختلف الرياضات، ونقطة جذب ملهمة في السباقات البحرية بمختلف أنواعها.
مباركة
من جانبه، بارك سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، هذه الشراكة التي تنصب في إطار المصلحة العامة، مبيناً أنها تأتي تأكيداً لروح الاتحاد المستمدة من فكر القيادة الرشيدة، في ظل رعاية صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله.
وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وأوضح سموه أن الشراكة التي وقعت بين المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، ونادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، تعد بلا شك مكسباً لرياضة الإمارات.
وتأكيداً على المكانة المتميزة التي حصلت عليها الدولة في مجال الرياضات البحرية، مشيداً في هذا الخصوص بجهود المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، والتي اكتسبت مكانة عالمية، وأيضاً نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، والذي يملك من الخبرات والكوادر ما يؤهله لاستضافة أكبر وأضخم الإحداث والبطولات.
تطوير
تمنى عارف سيف الزفين قائد زورق (فزاع 3)، أن تعود تلك الاتفاقية بالفائدة الفنية على زيادة قاعدة ممارسة الرياضات البحرية بالدولة، وتوقع أن تؤتي تلك الاتفاقية ثمارها في القريب العاجل، متمنياً التوفيق للزوارق الإماراتية في مشاركاتها خلال العام الجاري.
المعروف أن بطولة العالم للزوارق السريعة، انتقلت بشكلها الجديد تحت مظلة المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، وبإشراف الاتحاد الدولي للزوارق السريعة «يو أي أم» عام 2010، وأخذت بعد ذلك صبغتها العالمية للمرة الأولى عام 2013 من خلال التجوال بين أوروبا وآسيا، بفضل خطط وبرامج المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه».
الكتبي: الشراكة دفعة كبيرة نحو العالمية
توجه سيف بن مرخان الكتبي، رئيس مجلس إدارة المؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، بالشكر، إلى سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي رئيس مجلس دبي الرياضي، على الدعم الكبير.
وتشجيع أبناء الإمارات في مختلف المجالات ومنها الرياضات البحرية، والتي استطاعت أن تتبوأ مكانة عالمية بفضل هذا الدعم ليس على صعيد النتائج التي حققها أبطال الإمارات، بل في مختلف المجالات، وقال: «أصبحت كوادرنا أهلاً للثقة لقيادة الحركة الرياضية العالمية من خلال المناصب أو التنظيم الإداري والفني لكل الأحداث، مثلما يحدث مع المؤسسة العالمية التي كسبت ثقة العالم».
وأشاد الكتبي بالدعم الكبير الذي تحظي به الرياضة بشكل عام والرياضات البحرية بوجه خاص من القيادة الرشيدة، الأمر الذي انعكس في النتائج والحضور المتميز لدولتنا التي أصبحت اليوم عاصمة تفخر بها شعوب المنطقة في الرياضة العالمية.
وحرص على توجيه الشكر إلى سمو الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة بن زايد آل نهيان، مستشار صاحب السمو رئيس الدولة رئيس نادي أبوظبي الدولي للرياضات البحرية، على دعمه الكبير لحدث بطولة العالم للزوارق السريعة «إكس كات»، والتي ستعود للإبحار في العاصمة أبوظبي من خلال احتضان وتنظيم الجولة الختامية في الموسم الجاري 2015، الأمر الذي يمثل دفعة كبيرة للحدث في انطلاقته العالمية، والتي تحققت بفضل دعم المسؤولين في الدولة.
8 جولات
كما أشاد بدور سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي دبي الدولي للرياضات البحرية، والذي ظل يقدم الدعم المتواصل للمؤسسة العالمية للزوارق السريعة «دبليو بي بي أيه»، وأيضاً أبطال الدولة من النجوم المشاركين وتسخير كل إمكانات النادي من أجل تحقيق النجاح المطلوب للحدث.
وأضاف: «المؤسسة العالمية ووفق المعايير التي وضعتها لاختيار الجولات والمدن المستضيفة، قررت تحديد 8 جولات تجوب مختلف القارات، في إطار سعيها لنشر منتجها الذي أصبحت له جماهيرية طاغية في مختلف أنحاء العالم، وسينطلق من هنا في الإمارات إلى أوروبا، ثم إلى القارة الأسترالية للمرة الأولى، قبل أن يعود إلى آسيا عبر بوابة الشرق من الصين، ثم مسك الختام في الإمارات».
وأبدى الكتبي، تأكيده حرص مؤسسته على السعي لإنجاح الموسم الجديد كما كان في الأعوام الماضية، برفقة شركاء النجاح من المؤسسات الوطنية والداعمين، وفي مقدمتهم مؤسسة سكاي دايف دبي، وسوق دبي الحرة، وشركة إعمار العقارية، وقناة دبي الرياضية، والتي واكبت مع المؤسسة سنوات التأسيس.
وطافت معها في جميع الجولات التي أقيمت في الأعوام الماضية، ولم ينس الكتبي أن يهنئ جميع المتسابقين بمناسبة الموسم الجديد للمؤسسة العالمية، متمنياً للفرق المشاركة النجاح في مشوارها والتنافس بقوة على مختلف ألقاب الجولات والموسم.
مؤكداً التزام المؤسسة العالمية بتنفيذ كل المتطلبات الممكنة لإنجاح الموسم، خصوصاً وأن البطولة نالت الرضا والقبول من قبل جميع المتنافسين، ويكفي أنها تعد أفضل الأحداث من حيث التجهيزات اللوجستية والفنية وتطبيق مختلف المعايير الفنية والخاصة بجوانب الأمن والسلامة في السباقات البحرية.
حدث ترويجي
كما حرص على الإشادة وتثمين دور الشركاء من الحكومات المحلية في المدن المستضيفة، وتواصل المؤسسة العالمية مباشرة مع أهل القرار في هذه المدن، وتوقيع العقود الخاصة بالاستضافة، ما يعد نجاحاً جديداً.
مشيراً إلى أن مفاجآت المؤسسة العالمية لن تتوقف على إعلان عدد الجولات بل في استكمال بعض الجوانب الخاصة بالموسم، والتي سوف تعلن في حينها، مكرراً الإشادة بكل الجهات التي وضعت كامل ثقتها في كوادر المؤسسة العالمية من أجل استضافة وتنظيم الحدث الذي لا يمثل تنافساً رياضياً فحسب، بل هو حدث ترويجي سياحي واقتصادي على أعلى طراز.