الامارات 7 - -انطلق الهاكاثون الدولي الخامس، الحدث الأبرز من نوعه، في جامعة نيويورك أبوظبي، مساء أمس السبت، بمشاركة نحو 200 طالب، ممن سيقدمون تطبيقات أو أجهزة مبتكرة تساهم في العمل الاجتماعي في العالم العربي، في نهاية الهاكاثون، المستمر لثلاثة أيام، في مقر الجامعة بالسعديات.
ويتم اختيار المشاركين بدقة من بين أفضل المستويات العلمية في التكنولوجيا، ويسمح لهم اختبار أحدث الأدوات للخروج بجهاز كامل أو تطبيقات على الإنترنت أو الهواتف الذكية.
وقالت البروفيسورة سناء عودة، المشرفة على الحدث لـ 24: "أردنا تأسيس نشاط يعنى بالابتكار والتكنولوجيا، وتحقيق شبكة تربط العالم بابتكارات وإبداعات الطلاب في الشرق الأوسط، فتجدون اليوم المشاركين من مختلف أفضل جامعات حول العالم، من هارفارد وكولومبيا وواشنطن، وغيرها الكثير من مختلف دول العالم، بالإضافة لطلاب جامعة نيويورك بالطبع، فتتكشف المواهب وتُخلق فرص".
49% بنات
وفي هذا الهاكاثون يقوم الطلاب بالتفكير في حلول لمشاكل المجتمع بالتكنولوجيا. وتضيف عودة: "علينا خلق جيل جديد يتقن هذا العلم ويطوره، حيث كل إبداعات العصر تعتمد اليوم على التكنولوجيا، بل وكل جوانب واختصاصات العالم أصبحت ترتكز عليها، سواء في الطب والفلك وعلم الصرافة، إلخ".
ومن اللافت أن ما نسبته 49% من المشاركين كن شابات واعدات، وتقول عودة: "هذا يشعرني بالفخر والتفاؤل، علينا تشجيع الفتيات لاقتحام هذا المجال الدقيق والهام، ليحققن كل ما يمكن، ويصلن لريادة الأعمال أيضاً، وبهذا نرأب الصدع الموجود في نسبة النساء في عالم التكنولوجيا إلى الرجال".
كما دعت عودة لتعليم الأطفال لغات البرمجة وعلوم الكمبيوتر من سن مبكرة، وقالت: "العالم اليوم يتجه للتميز في التكنولوجيا التي أصبحت عجلة الاقتصاد الأساسية، لذا يجب ألا نترك أطفالنا يتخلفون عن هذا الركب".24
ويتم اختيار المشاركين بدقة من بين أفضل المستويات العلمية في التكنولوجيا، ويسمح لهم اختبار أحدث الأدوات للخروج بجهاز كامل أو تطبيقات على الإنترنت أو الهواتف الذكية.
وقالت البروفيسورة سناء عودة، المشرفة على الحدث لـ 24: "أردنا تأسيس نشاط يعنى بالابتكار والتكنولوجيا، وتحقيق شبكة تربط العالم بابتكارات وإبداعات الطلاب في الشرق الأوسط، فتجدون اليوم المشاركين من مختلف أفضل جامعات حول العالم، من هارفارد وكولومبيا وواشنطن، وغيرها الكثير من مختلف دول العالم، بالإضافة لطلاب جامعة نيويورك بالطبع، فتتكشف المواهب وتُخلق فرص".
49% بنات
وفي هذا الهاكاثون يقوم الطلاب بالتفكير في حلول لمشاكل المجتمع بالتكنولوجيا. وتضيف عودة: "علينا خلق جيل جديد يتقن هذا العلم ويطوره، حيث كل إبداعات العصر تعتمد اليوم على التكنولوجيا، بل وكل جوانب واختصاصات العالم أصبحت ترتكز عليها، سواء في الطب والفلك وعلم الصرافة، إلخ".
ومن اللافت أن ما نسبته 49% من المشاركين كن شابات واعدات، وتقول عودة: "هذا يشعرني بالفخر والتفاؤل، علينا تشجيع الفتيات لاقتحام هذا المجال الدقيق والهام، ليحققن كل ما يمكن، ويصلن لريادة الأعمال أيضاً، وبهذا نرأب الصدع الموجود في نسبة النساء في عالم التكنولوجيا إلى الرجال".
كما دعت عودة لتعليم الأطفال لغات البرمجة وعلوم الكمبيوتر من سن مبكرة، وقالت: "العالم اليوم يتجه للتميز في التكنولوجيا التي أصبحت عجلة الاقتصاد الأساسية، لذا يجب ألا نترك أطفالنا يتخلفون عن هذا الركب".24