الامارات 7 - -صدر عن أكاديمية الشعر في لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية كتاب "في رثاء رجل الثقافة والعطاء.. محمد خلف المزروعي" في حوالي 350 صفحة من القطع المتوسط.
وسوف يكون الكتاب متاحا للقراء في جناح اللجنة ضمن الدورة القادمة من معرض أبوظبي الدولي للكتاب التي تنطلق في 27 إبريل الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
وجاء في مقدمة الكتاب لأكاديمية الشعر " في سلوكه شمائل أهله وعشيرته وفي صمته حكمة الصحراء وفي حديثه صوت الولاء وطيبة الأجداد وفي نظرته عزيمة الدولة وإصرار قادتها.. ذلك هو المغفور له محمد خلف المزروعي الذي وافته المنية يوم 13 نوفمبر 2014 إثر حادث أليم زلزل أركان ساحتنا الثقافية والتراثية وشغل وسائل الإعلام المحلية والخليجية والعالمية أياما نظرا للمكانة التي كان يحتلها بصفته مستشارا للثقافة والتراث بديوان سمو ولي عهد أبوظبي ورئيسا للجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية وعضوا في مجلس إدارة هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة ونظرا لكونه واحدا من جنود التراث منذ سنوات طويلة عرفه خلالها القاصي والداني بأفكاره ومشاريعه وبالمنجزات التراثية والثقافية والإعلامية التي تحققت تحت إشرافه اليومي المباشر وجعلت العاصمة أبوظبي معلما سياحيا وثقافيا وفنيا يتصدر اهتمام وسائل الإعلام في العالم".
وحرصت أكاديمية الشعر على توثيق المنجزات العديدة للراحل وما أحاط برحيله في ثلاثة فصول يتصدرها نعي ديوان ولي العهد وكلمة الفقيد التي ألقاها بمناسبة يوم العلم 2014 قبل رحيله بأيام.
واعتمدت إدارة الأكاديمية في نشر مادة هذا الكتاب التوثيقي على تسلسل الحروف الهجائية في أسماء الشعراء والكتاب وهي إذ تقدم هذا العمل التوثيقي إنما تنطلق من وفاء صادق لذكرى رجل عزيز من رجالات الإمارات الذين ستذكرهم الأجيال القادمة طويلا وسيتجمل التاريخ الثقافي بأسمائهم ويرفع مقامهم عاليا باعتبارهم من جنود الفلسفة التنموية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه ومن الجيل الوطني الأصيل الذي تربى في مدرسة الشيخ زايد السياسية والإنسانية.وام
وسوف يكون الكتاب متاحا للقراء في جناح اللجنة ضمن الدورة القادمة من معرض أبوظبي الدولي للكتاب التي تنطلق في 27 إبريل الجاري في مركز أبوظبي الوطني للمعارض.
وجاء في مقدمة الكتاب لأكاديمية الشعر " في سلوكه شمائل أهله وعشيرته وفي صمته حكمة الصحراء وفي حديثه صوت الولاء وطيبة الأجداد وفي نظرته عزيمة الدولة وإصرار قادتها.. ذلك هو المغفور له محمد خلف المزروعي الذي وافته المنية يوم 13 نوفمبر 2014 إثر حادث أليم زلزل أركان ساحتنا الثقافية والتراثية وشغل وسائل الإعلام المحلية والخليجية والعالمية أياما نظرا للمكانة التي كان يحتلها بصفته مستشارا للثقافة والتراث بديوان سمو ولي عهد أبوظبي ورئيسا للجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية وعضوا في مجلس إدارة هيئة أبوظبي للسياحة والثقافة ونظرا لكونه واحدا من جنود التراث منذ سنوات طويلة عرفه خلالها القاصي والداني بأفكاره ومشاريعه وبالمنجزات التراثية والثقافية والإعلامية التي تحققت تحت إشرافه اليومي المباشر وجعلت العاصمة أبوظبي معلما سياحيا وثقافيا وفنيا يتصدر اهتمام وسائل الإعلام في العالم".
وحرصت أكاديمية الشعر على توثيق المنجزات العديدة للراحل وما أحاط برحيله في ثلاثة فصول يتصدرها نعي ديوان ولي العهد وكلمة الفقيد التي ألقاها بمناسبة يوم العلم 2014 قبل رحيله بأيام.
واعتمدت إدارة الأكاديمية في نشر مادة هذا الكتاب التوثيقي على تسلسل الحروف الهجائية في أسماء الشعراء والكتاب وهي إذ تقدم هذا العمل التوثيقي إنما تنطلق من وفاء صادق لذكرى رجل عزيز من رجالات الإمارات الذين ستذكرهم الأجيال القادمة طويلا وسيتجمل التاريخ الثقافي بأسمائهم ويرفع مقامهم عاليا باعتبارهم من جنود الفلسفة التنموية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان طيب الله ثراه ومن الجيل الوطني الأصيل الذي تربى في مدرسة الشيخ زايد السياسية والإنسانية.وام