الامارات 7 - -عززت مبادرة زايد العطاء برامجها التطوعية في القارة الإفريقية من خلال المستشفى الاماراتي التطوعي المتحرك وبالشراكة مع المستشفى السعودي الألماني وجمعية دار البر وذلك تزامنا مع المهام الإنسانية لحملة العطاء الإنسانية العالمية والتي استطاعت أن تصل برسالتها الإنسانية لثلاثة ملايين طفل ومسن بمشاركة الآلاف من المتطوعين من مختلف دول العالم .
يأتي ذلك انسجاما مع الروح الإنسانية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وانطلاقا من توجيهات قيادتنا الحكيمة بترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعمل الإنساني والتلاحم الاجتماعي محليا وعالميا بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الديانة أو العرق.
ويتم تنفيذ المبادرات الإنسانية التطوعية في إطار حملة المليون متطوع التي دشنت مسبقا بهدف ترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعطاء الإنساني وتفعيل الشراكة بين الأفراد والمؤسسات وتحفيزها لتبني مبادرات تطوعية مجتمعية تساهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة.
وأنجز متطوعو مبادرة زايد العطاء من مختلف دول العالم ما يزيد عن مليون ساعة تطوع في الأحياء السكنية في مختلف القرى في كينيا والصومال وارتيريا وإثيوبيا والسودان والمغرب ومصر وباكستان والنيبال والأردن وسوريا ولبنان وإندونيسيا بالشراكة مع مراكز العمل التطوعي والإنساني.
وتأتي هذه البرامج بهدف تمكين الشباب من العمل التطوعي والإنساني وذلك بمشاركة المئات من المتطوعين من مختلف دول العالم لتنفيذ العديد من البرامج المجتمعية في المجالات الصحية والتعليمية والثقافية على مدار السنوات الماضية الأمر الذي ساهم في تنفيذ برامج المبادرة على الوجه الأكمل وإيصال خدماتها المتنوعة إلى مئات الآلاف من مختلف فئات المجتمع.
وقررت مبادرة زايد العطاء تعزيز عمل فرقها التطوعية في مختلف المجالات الصحية والتعليمية والثقافية وتكثيف المهام الإنسانية في القارة الإفريقية بهدف نشر ثقافة العمل التطوعي وتمكين الشباب في مجال الخدمة المجتمعية الميدانية أو الإلكترونية من تقديم خدمات تطوعية من خلال الفرق المتنوعة والتي تشمل فريق تلاحم للتطوع الاجتماعي وفريق عطاء للتطوع الإنساني وفريق استجابة للتطوع في مجال الاستجابة الطبية للطوارئ وفريق جاهزية فريق سفراء الإمارات للتطوع الذين يتم تأهيلهم للمشاركة الفعالة الدولية في إبراز الدور الريادي لدولة الإمارات في مجال العمل التطوعي والإنساني كسفراء الإمارات للتطوع المجتمعي والإنساني.
يأتي ذلك انسجاما مع الروح الإنسانية للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان وانطلاقا من توجيهات قيادتنا الحكيمة بترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعمل الإنساني والتلاحم الاجتماعي محليا وعالميا بغض النظر عن اللون أو الجنس أو الديانة أو العرق.
ويتم تنفيذ المبادرات الإنسانية التطوعية في إطار حملة المليون متطوع التي دشنت مسبقا بهدف ترسيخ ثقافة العمل التطوعي والعطاء الإنساني وتفعيل الشراكة بين الأفراد والمؤسسات وتحفيزها لتبني مبادرات تطوعية مجتمعية تساهم في التنمية الاجتماعية والاقتصادية المستدامة.
وأنجز متطوعو مبادرة زايد العطاء من مختلف دول العالم ما يزيد عن مليون ساعة تطوع في الأحياء السكنية في مختلف القرى في كينيا والصومال وارتيريا وإثيوبيا والسودان والمغرب ومصر وباكستان والنيبال والأردن وسوريا ولبنان وإندونيسيا بالشراكة مع مراكز العمل التطوعي والإنساني.
وتأتي هذه البرامج بهدف تمكين الشباب من العمل التطوعي والإنساني وذلك بمشاركة المئات من المتطوعين من مختلف دول العالم لتنفيذ العديد من البرامج المجتمعية في المجالات الصحية والتعليمية والثقافية على مدار السنوات الماضية الأمر الذي ساهم في تنفيذ برامج المبادرة على الوجه الأكمل وإيصال خدماتها المتنوعة إلى مئات الآلاف من مختلف فئات المجتمع.
وقررت مبادرة زايد العطاء تعزيز عمل فرقها التطوعية في مختلف المجالات الصحية والتعليمية والثقافية وتكثيف المهام الإنسانية في القارة الإفريقية بهدف نشر ثقافة العمل التطوعي وتمكين الشباب في مجال الخدمة المجتمعية الميدانية أو الإلكترونية من تقديم خدمات تطوعية من خلال الفرق المتنوعة والتي تشمل فريق تلاحم للتطوع الاجتماعي وفريق عطاء للتطوع الإنساني وفريق استجابة للتطوع في مجال الاستجابة الطبية للطوارئ وفريق جاهزية فريق سفراء الإمارات للتطوع الذين يتم تأهيلهم للمشاركة الفعالة الدولية في إبراز الدور الريادي لدولة الإمارات في مجال العمل التطوعي والإنساني كسفراء الإمارات للتطوع المجتمعي والإنساني.