الامارات 7 - تسبب عطل تقني في إرباك طلبة الصفوف من التاسع حتى الحادي عشر، خلال امتحان مادة الفيزياء، الذي يُعد أول امتحان من نهاية الفصل الدراسي الثاني من العام الأكاديمي الجاري، وأدت المشكلات التقنية إلى انتظار الطلبة داخل اللجان لفترات تراوحت بين ساعة وساعتين في انتظار الدخول إلي الامتحان.
وأكدت وزارة التربية و التعليم أنه ستكون هناك اختبارات تعويضية للطلبة الذين لم يتمكنوا من تأدية الاختبارات النهائية بسبب غيابهم بعذر مقبول أو نتيجةً المشاكل التقنية التي حالت دون تأديتهم الاختبار.
وأكدت إدارات المدارس أنها عقب ظهور المشكلة التقنية في بداية الامتحان سارعت إلى التواصل مع وزارة التربية والتعليم فور وقوع الأعطال، حيث طمأنت الوزارة إدارات المدارس بأن العمل جارٍ على حل المشكلة بشكل تدريجي، كما شددت على إدارات المدارس بعدم صرف الطلبة من اللجان إلا بعد التأكد من حل المشكلة بشكل كامل وضمان تمكن جميع الطلبة من أداء الامتحان.
وأوضحت الوزارة في ردها على الإدارات المدرسية أنها قامت بحل أغلب المشكلات التقنية التي تم الإبلاغ عنها من خلال نظام CRM، مشيرة إلى تخصيص رقم مجاني 067017100 وبريد إلكتروني للتواصل مع فرق الدعم الفني لمعالجة أي مشكلات تقنية قد تواجه الطلبة أو المدارس خلال فترة الامتحانات.
فيما أدي طلبه الصف الثاني عشر بمساراته الثلاثة: العام، المتقدم، والنخبة، امتحان مادة الفيزياء أمس في أجواء مستقرة ومنظمة، وأكد الطلبة أن الورقة الامتحانية جاءت متوازنة، وتحاكي قدرات الطالب المتوسط، ما ساهم في تخفيف حدة التوتر لديهم وساعدهم على التعامل مع الأسئلة بثقة ووضوح.
وفي سياق متصل، حددت مدارس حكومية في الدولة أدوار ومسؤوليات الطلبة وأولياء الأمور خلال فترة الاختبارات، بهدف ضمان سير العملية الامتحانية بسلاسة ودقة، وتحقيق أعلى معايير الشفافية والانضباط.
وأكدت المدارس أهمية التزام الطلبة بعدد من الضوابط أثناء تأدية الاختبارات، وشددت على ضرورة كتابة البيانات الشخصية على ورقة الامتحان بشكل كامل وفق نظام المنهل، بما يشمل الاسم الكامل، رقم الطالب، رقم الشعبة، واسم المدرسة.
كما أوضحت أنه لا يجوز للطلبة كتابة أي عبارات خارجة عن موضوع الامتحان على الورقة الامتحانية أو إغلاقها بطريقة غير مقبولة. وحرصًا على سلامة سير الامتحان، يُطلب من الطلبة التأكد من عدد الأسئلة والأوراق الامتحانية قبل البدء في الإجابة، بالإضافة إلى التوقيع على كشف تسليم أوراق الإجابة قبل مغادرة قاعة الامتحان، على أن تكون البيانات المسجلة في الكشف مطابقة لبيانات الطالب في نظام المنهل.
وفيما يتعلق بدور أولياء الأمور، أكدت المدارس ضرورة مشاركة أولياء الأمور في توفير بيئة داعمة لأبنائهم خلال فترة الاختبارات. ويتحقق ذلك من خلال إرشاد الأبناء للاستعداد النفسي والمعنوي للاختبارات، ومتابعة جدول الامتحانات مع الطلبة، وتوعية الأبناء بالمخالفات الامتحانية المحتملة وأهمية تجنبها.
أما فيما يخص مسؤوليات الطلبة، فقد شددت المدارس على أهمية التزام الطلبة بالسلوك الأخلاقي والانضباط قبل وأثناء وبعد الاختبار. ويشمل ذلك الاستعداد الجيد والتحضير المبكر للاختبار، مع الحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم ليلة الامتحان لضمان التركيز الكامل أثناء تأدية الامتحان. كما يُطلب من الطلبة تجهيز الأدوات اللازمة مثل الأقلام، والتأكد من حالة الجلوس المناسبة، والالتزام بقواعد الامتحان والتعليمات المعلنة من قبل المراقبين.
وأكدت وزارة التربية و التعليم أنه ستكون هناك اختبارات تعويضية للطلبة الذين لم يتمكنوا من تأدية الاختبارات النهائية بسبب غيابهم بعذر مقبول أو نتيجةً المشاكل التقنية التي حالت دون تأديتهم الاختبار.
وأكدت إدارات المدارس أنها عقب ظهور المشكلة التقنية في بداية الامتحان سارعت إلى التواصل مع وزارة التربية والتعليم فور وقوع الأعطال، حيث طمأنت الوزارة إدارات المدارس بأن العمل جارٍ على حل المشكلة بشكل تدريجي، كما شددت على إدارات المدارس بعدم صرف الطلبة من اللجان إلا بعد التأكد من حل المشكلة بشكل كامل وضمان تمكن جميع الطلبة من أداء الامتحان.
وأوضحت الوزارة في ردها على الإدارات المدرسية أنها قامت بحل أغلب المشكلات التقنية التي تم الإبلاغ عنها من خلال نظام CRM، مشيرة إلى تخصيص رقم مجاني 067017100 وبريد إلكتروني للتواصل مع فرق الدعم الفني لمعالجة أي مشكلات تقنية قد تواجه الطلبة أو المدارس خلال فترة الامتحانات.
فيما أدي طلبه الصف الثاني عشر بمساراته الثلاثة: العام، المتقدم، والنخبة، امتحان مادة الفيزياء أمس في أجواء مستقرة ومنظمة، وأكد الطلبة أن الورقة الامتحانية جاءت متوازنة، وتحاكي قدرات الطالب المتوسط، ما ساهم في تخفيف حدة التوتر لديهم وساعدهم على التعامل مع الأسئلة بثقة ووضوح.
وفي سياق متصل، حددت مدارس حكومية في الدولة أدوار ومسؤوليات الطلبة وأولياء الأمور خلال فترة الاختبارات، بهدف ضمان سير العملية الامتحانية بسلاسة ودقة، وتحقيق أعلى معايير الشفافية والانضباط.
وأكدت المدارس أهمية التزام الطلبة بعدد من الضوابط أثناء تأدية الاختبارات، وشددت على ضرورة كتابة البيانات الشخصية على ورقة الامتحان بشكل كامل وفق نظام المنهل، بما يشمل الاسم الكامل، رقم الطالب، رقم الشعبة، واسم المدرسة.
كما أوضحت أنه لا يجوز للطلبة كتابة أي عبارات خارجة عن موضوع الامتحان على الورقة الامتحانية أو إغلاقها بطريقة غير مقبولة. وحرصًا على سلامة سير الامتحان، يُطلب من الطلبة التأكد من عدد الأسئلة والأوراق الامتحانية قبل البدء في الإجابة، بالإضافة إلى التوقيع على كشف تسليم أوراق الإجابة قبل مغادرة قاعة الامتحان، على أن تكون البيانات المسجلة في الكشف مطابقة لبيانات الطالب في نظام المنهل.
وفيما يتعلق بدور أولياء الأمور، أكدت المدارس ضرورة مشاركة أولياء الأمور في توفير بيئة داعمة لأبنائهم خلال فترة الاختبارات. ويتحقق ذلك من خلال إرشاد الأبناء للاستعداد النفسي والمعنوي للاختبارات، ومتابعة جدول الامتحانات مع الطلبة، وتوعية الأبناء بالمخالفات الامتحانية المحتملة وأهمية تجنبها.
أما فيما يخص مسؤوليات الطلبة، فقد شددت المدارس على أهمية التزام الطلبة بالسلوك الأخلاقي والانضباط قبل وأثناء وبعد الاختبار. ويشمل ذلك الاستعداد الجيد والتحضير المبكر للاختبار، مع الحرص على الحصول على قسط كافٍ من النوم ليلة الامتحان لضمان التركيز الكامل أثناء تأدية الامتحان. كما يُطلب من الطلبة تجهيز الأدوات اللازمة مثل الأقلام، والتأكد من حالة الجلوس المناسبة، والالتزام بقواعد الامتحان والتعليمات المعلنة من قبل المراقبين.