الامارات 7 - -اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم بزيارة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة لمنزل أم إماراتية في كلباء زفت سبعة من أبنائها الى ميدان القتال باليمن وما تحمله من معان ودلالات.
كما اهتمت بقرار روسيا سحب الجزء الأساسي من قواتها في سوريا وأهمية العمل السياسي في الوقت الراهن .
فتحت عنوان "ملحمة عزة وفخر" قالت صحيفة "البيان" إن التاريخ يسجل لأبناء الإمارات البواسل في أنصع صفحاته بطولات ومآثر سيحكي عنها القاصي والداني وستتذكرها وتتدارسها الأجيال لتكون قدوة ونموذجا للعطاء والبطولة والتضحية .
وأضافت في إفتتاحيتها "بقدر ما يعرف ويعيش شعب الإمارات حياة السعادة والرفاهية والخير بقدر ما يعرف هذا الشعب واجباته والتزاماته وتضحياته من أجل وطنه ومن أجل قضايا أمته ويلتف حول قيادته الرشيدة الحكيمة التي أحبها وأحبته يلبي نداءها من أجل الفداء والتضحية بالروح وبكل غال ونفيس" .
ونوهت بأن هذه المعاني تتبلور بوضوح في هذه الأيام واللحظات التاريخية التي تمر بها دولة الإمارات العربية المتحدة وهي تزف بين الحين والآخر كوكبة من خيرة أبنائها البواسل إلى ميادين الشرف والبطولة دفاعا عن الحق والشرعية وفي مواجهة التمرد والعدوان الغاشم الذي يهدد أمن الأوطان .
وقالت إنها ملحمة عزة وفخر تجسدت بوضوح في أبهى صورها في الزيارة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لمنزل أم إماراتية في كلباء زفت بكل فخر وحب سبعة من أبنائها إلى ميدان القتال هذه الأم آمنة المراشدة التي قال عنها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد إنها "وسام فخر وعزة نضعه على صدورنا جميعا" .
وأكدت في ختام مقالها "إنها الإمارات وطن الأبطال بلد الخير والرخاء وبلد التضحية والفداء" .
من جانبها قالت صحيفة "الوطن" في إفتتاحيتها بعنوان "أمهاتنا فخر الوطن" إن الزيارة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للأم الفاضلة آمنة المراشدة التي تعتبر واحدة من مدارس الوطنية العظيمة ببذلها وتربيتها لأبنائها وزفها لسبعة منهم رجالا أبطالا في صفوف قواتنا المسلحة الباسلة عظيمة بدلالاتها ومعانيها فهي تكريم وموضع اعتزاز وفخر بكل أم تربي فلذات كبدها على عشق الوطن والاستبسال في سبيله، عبر تقوية حصنه المنيع الأول وهو جيش الوطن ورفده بالرجال الأبطال الذين نهلوا من هذا البيت الوطني البار عشق الإمارات وتربوا على قيم الإيمان بالبلد كما تعلمنا منذ الصغر أن هذا الوطن هو الأغلى والأسمى ونحن فداء لعزه ورايته وترابه .
وأضافت أن صاحب السمو أكد خلال الزيارة كل هذه المعاني العظيمة وما تعنيه لوطن يفخر بكل أبنائه الذين لا يتوانون عن المسارعة لتلبية ندائه ووضع أنفسهم في خدمته حيث أكد "فخر واعتزاز قيادتنا الحكيمة بأمهات أبناء الإمارات اللاتي يؤكدن كل يوم أصالتهن وعطاءهن ووفاءهن لهذا الوطن الغالي .
وأكدت أن هذه المواقف التي تعجز الكلمات عن وصف دلالاتها هي وسام فخر نضعه على صدرونا جميعا وكل أم علمت أولادها العشق الأقدس للوطن هي أم لجميع أبناء هذا الوطن ونبع للوطنية والثبات والإيمان ومدرسة لننهل منها التجارب والدروس والعبر والمثال الحي بالوطنية الحقيقة والبذل والعطاء في أكثر صوره قداسة ومن هنا أتى تأكيد صاحب السمو على المكانة العظيمة لتضحيات أبناء الوطن فهم مشاعل النور وعنوان العزة والكرامة والمنعة والاستقرار وبهؤلاء الأبطال يكبر وطننا بعطاءات الذين آمنو برسالته ومبادئه وعشقوا ترابه فبذلوا في سبيل إعلاء اسمه ومكانته .
وقالت "بكن نفخر وبكن يشمخ الوطن واثقا مطمئنا ويمضي إلى غده آمنا محصنا برجال تربوا على أيديكن الطاهرة فأنتن الأساس وصاحبات الغرس المبارك الذي يثمر رجالا أشاوس مقدامين غير هيابين يوم يطلب الوطن رجاله ويزهو ببذلهم وعطائهم فأنتن مدرسة الوطنية الأولى التي ننهل منها عشق الوطن وعز الإمارات ليبقى محفورا بالقلوب والعقول والأرواح أبد الزمان ويترجم مواقف وولاءً للإمارات وقيادتها التي تحتضن الجميع بفخر واعتزاز" .
من جابنها قالت صحيفة "الخليج" في مقالها الافتتاحي بعنوان "جاء دور السياسة" إن سوريا لم تعد ساحة للصراع بين الولايات المتحدة وروسيا فالاتصالات بين الجانبين لا تنقطع على مختلف المستويات والتنسيق بينهما قائم حول مختلف التطورات السياسية والعسكرية على الساحة السورية ويعملان معا على تضييق فجوة أي خلاف في وجهات النظر ويلتزمان بتطبيق قرار وقف الأعمال العدائية بين المتقاتلين الذي لا يزال ثابتا إلى حد بعيد كما أنهما يمارسان الضغوط على الأطراف المعنية للانخراط بشكل جدي في المفاوضات التي انطلقت في جنيف وحملها على التخلي عن شروطها المسبقة للانطلاق في عمل سياسي فعلي على قاعدة ما تم الاتفاق عليه في خريطة طريق اجتماع فيينا ومضمون القرار 2254 .
وأشارت إلى أن قرار روسيا سحب الجزء الأساسي من قواتها في سوريا مع عدم تخليها عن مواصلة حربها على المنظمات الإرهابية ودعمها للقوات النظامية السورية في معاركها ضد هذه المنظمات يعطي إنطباعا بأن روسيا ليست راغبة في التواجد الدائم في سوريا إلا في إطار ما يحفظ مصالحها ويحقق هدفها في ضرب معاقل الإرهاب من دون أن تتورط أكثر وتغرق في الرمال السورية على غرار ما حل بالولايات المتحدة في أفغانستان أو توفر ذريعة للآخرين بمزيد من التدخل لتخريب عملية السلام الجارية .
ومضت تقول "روسيا والولايات المتحدة مصممتان على ما يبدو على وضع حد للحرب السورية بعدما استنزفت أغراضها وباتت عبئا لا يحتمل على الجميع خصوصا في ظل إرهاب يتمدد ويتوسع وبات يشكل خطرا يتجاوز حدود سوريا والعراق.. وهذا ما يمكن استنتاجه من تصريحات المسؤولين في البلدين ومن وتيرة الحركة السياسية التي يقومون بها مع مختلف أطراف الأزمة السورية من قوى داخلية أو إقليمية ودولية لحملها على التخلي عن مواقفها السابقة التي لم تعد صالحة للمرحلة الراهنة بهدف الوصول إلى حلول وسط .. إضافة إلى مساعيهم الحثيثة لضم أكبر مجموعات ممكنة من التنظيمات المسلحة لعملية وقف النار وحملها على الانخراط في الحرب على الإرهاب" .
وأوضحت أنه من خلال الجهود التي يبذلها المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا مع وفدي الحكومة السورية والمعارضة في جنيف يبدو التأثير الأمريكي والروسي واضحا على مجرى المفاوضات وإن كانت حتى الآن استطلاعية فما تسرب من معلومات من جنيف يشير إلى أن الأجواء تغيرت عما قبل وأن هناك قبولا بين المتفاوضين للاجتماع وجها لوجه وأن العمل يجري حاليا للتقريب بين وجهات النظر والأفكار فيما يخص مباشرة البحث في المرحلة الانتقالية التي تقود إلى حكومة وحدة وطنية ووضع دستور يستند إلى وحدة الأراضي السورية وقيام نظام ديمقراطي تعددي وعلماني ثم إجراء إنتخابات تشريعية ورئاسية خلال فترة زمنية لا تتعدى السنة ونصف السنة" .
وخلصت "الخليج" في ختام مقالها إلى القول إن المفاوضات بحد ذاتها عملية معقدة بين أطراف مختلفة الاتجاهات والولاءات والاتفاق بينها ليس هينا وشرطه أن تكف الدول المؤثرة عن التدخل في تفاصيل المفاوضات وهذا ما تعمل عليه واشنطن وموسكو بما لديهما من تأثير ونفوذ كما أن تثبيت وقف النار بشكل دائم وثابت يحتاج إلى متابعة ومثابرة وإلى تعزيز عوامل الثقة بين المتقاتلين من خلال إجراءات ميدانية .. مؤكدة أنه وقت العمل السياسي وهو صعب وشاق وهو الوجه الآخر للعمل العسكري الذي لا بد أن ينكفئ ويقتصر على المواجهة مع الإرهاب .
كما اهتمت بقرار روسيا سحب الجزء الأساسي من قواتها في سوريا وأهمية العمل السياسي في الوقت الراهن .
فتحت عنوان "ملحمة عزة وفخر" قالت صحيفة "البيان" إن التاريخ يسجل لأبناء الإمارات البواسل في أنصع صفحاته بطولات ومآثر سيحكي عنها القاصي والداني وستتذكرها وتتدارسها الأجيال لتكون قدوة ونموذجا للعطاء والبطولة والتضحية .
وأضافت في إفتتاحيتها "بقدر ما يعرف ويعيش شعب الإمارات حياة السعادة والرفاهية والخير بقدر ما يعرف هذا الشعب واجباته والتزاماته وتضحياته من أجل وطنه ومن أجل قضايا أمته ويلتف حول قيادته الرشيدة الحكيمة التي أحبها وأحبته يلبي نداءها من أجل الفداء والتضحية بالروح وبكل غال ونفيس" .
ونوهت بأن هذه المعاني تتبلور بوضوح في هذه الأيام واللحظات التاريخية التي تمر بها دولة الإمارات العربية المتحدة وهي تزف بين الحين والآخر كوكبة من خيرة أبنائها البواسل إلى ميادين الشرف والبطولة دفاعا عن الحق والشرعية وفي مواجهة التمرد والعدوان الغاشم الذي يهدد أمن الأوطان .
وقالت إنها ملحمة عزة وفخر تجسدت بوضوح في أبهى صورها في الزيارة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لمنزل أم إماراتية في كلباء زفت بكل فخر وحب سبعة من أبنائها إلى ميدان القتال هذه الأم آمنة المراشدة التي قال عنها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد إنها "وسام فخر وعزة نضعه على صدورنا جميعا" .
وأكدت في ختام مقالها "إنها الإمارات وطن الأبطال بلد الخير والرخاء وبلد التضحية والفداء" .
من جانبها قالت صحيفة "الوطن" في إفتتاحيتها بعنوان "أمهاتنا فخر الوطن" إن الزيارة التي قام بها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان للأم الفاضلة آمنة المراشدة التي تعتبر واحدة من مدارس الوطنية العظيمة ببذلها وتربيتها لأبنائها وزفها لسبعة منهم رجالا أبطالا في صفوف قواتنا المسلحة الباسلة عظيمة بدلالاتها ومعانيها فهي تكريم وموضع اعتزاز وفخر بكل أم تربي فلذات كبدها على عشق الوطن والاستبسال في سبيله، عبر تقوية حصنه المنيع الأول وهو جيش الوطن ورفده بالرجال الأبطال الذين نهلوا من هذا البيت الوطني البار عشق الإمارات وتربوا على قيم الإيمان بالبلد كما تعلمنا منذ الصغر أن هذا الوطن هو الأغلى والأسمى ونحن فداء لعزه ورايته وترابه .
وأضافت أن صاحب السمو أكد خلال الزيارة كل هذه المعاني العظيمة وما تعنيه لوطن يفخر بكل أبنائه الذين لا يتوانون عن المسارعة لتلبية ندائه ووضع أنفسهم في خدمته حيث أكد "فخر واعتزاز قيادتنا الحكيمة بأمهات أبناء الإمارات اللاتي يؤكدن كل يوم أصالتهن وعطاءهن ووفاءهن لهذا الوطن الغالي .
وأكدت أن هذه المواقف التي تعجز الكلمات عن وصف دلالاتها هي وسام فخر نضعه على صدرونا جميعا وكل أم علمت أولادها العشق الأقدس للوطن هي أم لجميع أبناء هذا الوطن ونبع للوطنية والثبات والإيمان ومدرسة لننهل منها التجارب والدروس والعبر والمثال الحي بالوطنية الحقيقة والبذل والعطاء في أكثر صوره قداسة ومن هنا أتى تأكيد صاحب السمو على المكانة العظيمة لتضحيات أبناء الوطن فهم مشاعل النور وعنوان العزة والكرامة والمنعة والاستقرار وبهؤلاء الأبطال يكبر وطننا بعطاءات الذين آمنو برسالته ومبادئه وعشقوا ترابه فبذلوا في سبيل إعلاء اسمه ومكانته .
وقالت "بكن نفخر وبكن يشمخ الوطن واثقا مطمئنا ويمضي إلى غده آمنا محصنا برجال تربوا على أيديكن الطاهرة فأنتن الأساس وصاحبات الغرس المبارك الذي يثمر رجالا أشاوس مقدامين غير هيابين يوم يطلب الوطن رجاله ويزهو ببذلهم وعطائهم فأنتن مدرسة الوطنية الأولى التي ننهل منها عشق الوطن وعز الإمارات ليبقى محفورا بالقلوب والعقول والأرواح أبد الزمان ويترجم مواقف وولاءً للإمارات وقيادتها التي تحتضن الجميع بفخر واعتزاز" .
من جابنها قالت صحيفة "الخليج" في مقالها الافتتاحي بعنوان "جاء دور السياسة" إن سوريا لم تعد ساحة للصراع بين الولايات المتحدة وروسيا فالاتصالات بين الجانبين لا تنقطع على مختلف المستويات والتنسيق بينهما قائم حول مختلف التطورات السياسية والعسكرية على الساحة السورية ويعملان معا على تضييق فجوة أي خلاف في وجهات النظر ويلتزمان بتطبيق قرار وقف الأعمال العدائية بين المتقاتلين الذي لا يزال ثابتا إلى حد بعيد كما أنهما يمارسان الضغوط على الأطراف المعنية للانخراط بشكل جدي في المفاوضات التي انطلقت في جنيف وحملها على التخلي عن شروطها المسبقة للانطلاق في عمل سياسي فعلي على قاعدة ما تم الاتفاق عليه في خريطة طريق اجتماع فيينا ومضمون القرار 2254 .
وأشارت إلى أن قرار روسيا سحب الجزء الأساسي من قواتها في سوريا مع عدم تخليها عن مواصلة حربها على المنظمات الإرهابية ودعمها للقوات النظامية السورية في معاركها ضد هذه المنظمات يعطي إنطباعا بأن روسيا ليست راغبة في التواجد الدائم في سوريا إلا في إطار ما يحفظ مصالحها ويحقق هدفها في ضرب معاقل الإرهاب من دون أن تتورط أكثر وتغرق في الرمال السورية على غرار ما حل بالولايات المتحدة في أفغانستان أو توفر ذريعة للآخرين بمزيد من التدخل لتخريب عملية السلام الجارية .
ومضت تقول "روسيا والولايات المتحدة مصممتان على ما يبدو على وضع حد للحرب السورية بعدما استنزفت أغراضها وباتت عبئا لا يحتمل على الجميع خصوصا في ظل إرهاب يتمدد ويتوسع وبات يشكل خطرا يتجاوز حدود سوريا والعراق.. وهذا ما يمكن استنتاجه من تصريحات المسؤولين في البلدين ومن وتيرة الحركة السياسية التي يقومون بها مع مختلف أطراف الأزمة السورية من قوى داخلية أو إقليمية ودولية لحملها على التخلي عن مواقفها السابقة التي لم تعد صالحة للمرحلة الراهنة بهدف الوصول إلى حلول وسط .. إضافة إلى مساعيهم الحثيثة لضم أكبر مجموعات ممكنة من التنظيمات المسلحة لعملية وقف النار وحملها على الانخراط في الحرب على الإرهاب" .
وأوضحت أنه من خلال الجهود التي يبذلها المبعوث الدولي ستيفان دي ميستورا مع وفدي الحكومة السورية والمعارضة في جنيف يبدو التأثير الأمريكي والروسي واضحا على مجرى المفاوضات وإن كانت حتى الآن استطلاعية فما تسرب من معلومات من جنيف يشير إلى أن الأجواء تغيرت عما قبل وأن هناك قبولا بين المتفاوضين للاجتماع وجها لوجه وأن العمل يجري حاليا للتقريب بين وجهات النظر والأفكار فيما يخص مباشرة البحث في المرحلة الانتقالية التي تقود إلى حكومة وحدة وطنية ووضع دستور يستند إلى وحدة الأراضي السورية وقيام نظام ديمقراطي تعددي وعلماني ثم إجراء إنتخابات تشريعية ورئاسية خلال فترة زمنية لا تتعدى السنة ونصف السنة" .
وخلصت "الخليج" في ختام مقالها إلى القول إن المفاوضات بحد ذاتها عملية معقدة بين أطراف مختلفة الاتجاهات والولاءات والاتفاق بينها ليس هينا وشرطه أن تكف الدول المؤثرة عن التدخل في تفاصيل المفاوضات وهذا ما تعمل عليه واشنطن وموسكو بما لديهما من تأثير ونفوذ كما أن تثبيت وقف النار بشكل دائم وثابت يحتاج إلى متابعة ومثابرة وإلى تعزيز عوامل الثقة بين المتقاتلين من خلال إجراءات ميدانية .. مؤكدة أنه وقت العمل السياسي وهو صعب وشاق وهو الوجه الآخر للعمل العسكري الذي لا بد أن ينكفئ ويقتصر على المواجهة مع الإرهاب .