الامارات 7 - -قدمت آمنة سالم حمدان المراشدة، صورة ناصعة لابنة الإمارات وهي تزف سبعة من أبنائها بالقوات المسلحة إلى ساحات العز والشرف، لتأدية المهام والواجبات الوطنية، واحداً بعد الآخر، وأبت أن تبقي أياً منهم في المنزل.
وأكدت المراشدة، أن حبها للوطن هو الذي يسلي خاطرها ويقوي قلبها كلما اشتاقت لأبنائها ، الذين التحقوا بركب جنود الدولة البواسل في جمهورية اليمن الشقيق، مشيرة إلى أن والدهم هو من شجعهم جميعاً على الانتساب للقوات المسلحة بعد أن أتموا دراستهم، وأضافت: «كل أبنائي فداء للوطن، واحداً تلو الآخر، ولو كنت أنجبت أكثر منهم لكانوا أيضاً بمكانهم".
وقدمت المراشدة أبناءها الثمانية للانتساب للقوات المسلحة الإماراتية إذ يوجدون جميعاً خارج الدولة، سبعة في اليمن، والثامن ضمن دورة عسكرية خارج البلاد، ويؤدون واجبهم الوطني، وحين تقدم شقيقهم الأصغر لأداء واجبه ضمن القوات الإماراتية في اليمن، ونظراً إلى عطاء الأسرة الكبير، فقد رفضت القوات المسلحة طلب الشاب، مفضلة أن يبقى لرعاية شؤون العائلة والاهتمام بوالدته المسنة.
وأكدت المراشدة، أن حبها للوطن هو الذي يسلي خاطرها ويقوي قلبها كلما اشتاقت لأبنائها ، الذين التحقوا بركب جنود الدولة البواسل في جمهورية اليمن الشقيق، مشيرة إلى أن والدهم هو من شجعهم جميعاً على الانتساب للقوات المسلحة بعد أن أتموا دراستهم، وأضافت: «كل أبنائي فداء للوطن، واحداً تلو الآخر، ولو كنت أنجبت أكثر منهم لكانوا أيضاً بمكانهم".
وقدمت المراشدة أبناءها الثمانية للانتساب للقوات المسلحة الإماراتية إذ يوجدون جميعاً خارج الدولة، سبعة في اليمن، والثامن ضمن دورة عسكرية خارج البلاد، ويؤدون واجبهم الوطني، وحين تقدم شقيقهم الأصغر لأداء واجبه ضمن القوات الإماراتية في اليمن، ونظراً إلى عطاء الأسرة الكبير، فقد رفضت القوات المسلحة طلب الشاب، مفضلة أن يبقى لرعاية شؤون العائلة والاهتمام بوالدته المسنة.