الامارات 7 - ابتكرت طالبة في مدرسة المتحدة في المنطقة الغربية، دعاء فريد، روبوتاً (مكنسة) يتولى تنظيف الأرض، وقتل الحشرات، ويعمل بالأوامر الصوتية، ويتحرك نحو الشخص الصادر عنه الكلام، وينفذ أوامره بالتنظيف على الفور، وهو يشتمل على فرش دوارة، تتحرك لالتقاط الأتربة العالقة بالأرض.
فيما نفذ الطالب بمركز التعليم والتأهيل المهني، بطي محمد، فكرة روبوت يحمل الصناديق من مكان إلى آخر، عن طريق تمييزه بين الألوان والأحجام، لافتاً إلى أن هذه الأعمال من الممكن أن تفيد في الحياة العادية، أو في المصانع والموانئ في عمليات الشحن والتفريغ، ما سيؤدي إلى سرعة إنجاز العمل، وتقليل العمالة والكلفة، مطالباً بتنفيذ هذه الأفكار وإنتاج أجهزة ومعدات تحمل الصناديق الثقيلة من مكان إلى آخر، تستخدم في المصانع وأماكن الشحن، ومن الممكن أن تستخدم في البيوت أيضاً.
إلى ذلك، ابتكر الطالب في معهد التكنولوجيا التطبيقية، عبدالله الباني، روبوتاً ينظف النوافذ، حيث يتم تركه فوق السطح الزجاجي للنافذة ليتحرك بحُرية ويقوم بعملية التنظيف، مشيراً إلى أن هذا الروبوت يمكن تطويره وتكبير حجمه ليستخدم في تنظيف واجهات البنايات الشاهقة في وقت قياسي.
وأكد الطلاب أن اهتمام مجلس أبوظبي للتعليم ومعاهد التكنولوجيا التطبيقية بإدخال علم الروبوتات في المناهج يمثل منصة لتعلم مهارات القرن الـ21، وينمي مهارات الطلبة العلمية، ويعزز قدراتهم على حل المسائل الرياضية، ويحفزهم على تطبيق ما تعلموه في العلوم والهندسة والرياضيات وبرمجة الكمبيوتر لتحقيق النجاح، مشيرين إلى أن هذا العلم من العلوم الممتعة للطلبة، خصوصاً عملية تصميم الروبوت التي تعتبر أكثر ما يستقطبهم للاستمتاع بالوقت والعمل ضمن فرق العمل المدرسية.
المصدر:الامارات اليوم
فيما نفذ الطالب بمركز التعليم والتأهيل المهني، بطي محمد، فكرة روبوت يحمل الصناديق من مكان إلى آخر، عن طريق تمييزه بين الألوان والأحجام، لافتاً إلى أن هذه الأعمال من الممكن أن تفيد في الحياة العادية، أو في المصانع والموانئ في عمليات الشحن والتفريغ، ما سيؤدي إلى سرعة إنجاز العمل، وتقليل العمالة والكلفة، مطالباً بتنفيذ هذه الأفكار وإنتاج أجهزة ومعدات تحمل الصناديق الثقيلة من مكان إلى آخر، تستخدم في المصانع وأماكن الشحن، ومن الممكن أن تستخدم في البيوت أيضاً.
إلى ذلك، ابتكر الطالب في معهد التكنولوجيا التطبيقية، عبدالله الباني، روبوتاً ينظف النوافذ، حيث يتم تركه فوق السطح الزجاجي للنافذة ليتحرك بحُرية ويقوم بعملية التنظيف، مشيراً إلى أن هذا الروبوت يمكن تطويره وتكبير حجمه ليستخدم في تنظيف واجهات البنايات الشاهقة في وقت قياسي.
وأكد الطلاب أن اهتمام مجلس أبوظبي للتعليم ومعاهد التكنولوجيا التطبيقية بإدخال علم الروبوتات في المناهج يمثل منصة لتعلم مهارات القرن الـ21، وينمي مهارات الطلبة العلمية، ويعزز قدراتهم على حل المسائل الرياضية، ويحفزهم على تطبيق ما تعلموه في العلوم والهندسة والرياضيات وبرمجة الكمبيوتر لتحقيق النجاح، مشيرين إلى أن هذا العلم من العلوم الممتعة للطلبة، خصوصاً عملية تصميم الروبوت التي تعتبر أكثر ما يستقطبهم للاستمتاع بالوقت والعمل ضمن فرق العمل المدرسية.
المصدر:الامارات اليوم