الامارات 7 - -مفاجأة غريبة كشفت عنها التحقيقات في حادث تحطم سيارة الفيراري في دبي قبل يومين. فقد تبين أن ضمن ضحايا الحادث أميركية تدعى فيكتوريا ماكجرايث، نجت من تفجير ماراثون بوسطن الإرهابي الذي وقع في 2013.
أصيبت ماكجريث بشظايا في قدمها جراء الانفجار الإرهابي الذي وقع عند خط النهاية في ماراثون بوسطن، ونشر لها سابقاً صور وهي تحاول النجاة بنفسها بعيداً عن مكان الانفجار، حسبما نشرت اليوم صحيفة «ذا ناشيونال» شقيقة «الاتحاد» الصادرتين عن أبوظبي للإعلام.
وذكرت مصادر مقربة من الضحية أنها كانت قد شارفت على التخرج من الكلية التي كانت تدرس بها هذا العام في مجال الأعمال، في حين أرسل رئيس الكلية جوزيف إي رسالة إلى معارفها يخبر الجميع بها بأنها توفيت، مؤكداً أنها كانت ناشطة في مجال الخدمة المجتمعية ومساعدة الآخرين.
وقال صلاح بوفروشة مدير إدارة المرور في شرطة دبي إن الضحايا كانوا في حالة تعاطي للكحول لحظة وقوع الحادث، لافتاً إلى أن قائد السيارة الفيراري هو جيمس بروتوندو أحد أقارب الملاكم الكندي كودي نكسون الذي توفي في الحادث أيضاً، كاشفاً أن الملاكم كان يجلس في المساحة الضيقة الموجودة بين مقعد السائق ومقعد الشخص المجاور له.
وأوضح أن الملاكم الكندي كان على قيد الحياة عند وصوله إلى المستشفى في حين توفي الثلاثة الاخرين لحظة وقوع الحادث وانشطار الفيراري، التي كانت بحسب شهود عيان تسير بسرعة لا تقل عن 140 كيلومتراً في الساعة في منطقة سرعتها القصوى 60 كيلومتراً في الساعة.
أصيبت ماكجريث بشظايا في قدمها جراء الانفجار الإرهابي الذي وقع عند خط النهاية في ماراثون بوسطن، ونشر لها سابقاً صور وهي تحاول النجاة بنفسها بعيداً عن مكان الانفجار، حسبما نشرت اليوم صحيفة «ذا ناشيونال» شقيقة «الاتحاد» الصادرتين عن أبوظبي للإعلام.
وذكرت مصادر مقربة من الضحية أنها كانت قد شارفت على التخرج من الكلية التي كانت تدرس بها هذا العام في مجال الأعمال، في حين أرسل رئيس الكلية جوزيف إي رسالة إلى معارفها يخبر الجميع بها بأنها توفيت، مؤكداً أنها كانت ناشطة في مجال الخدمة المجتمعية ومساعدة الآخرين.
وقال صلاح بوفروشة مدير إدارة المرور في شرطة دبي إن الضحايا كانوا في حالة تعاطي للكحول لحظة وقوع الحادث، لافتاً إلى أن قائد السيارة الفيراري هو جيمس بروتوندو أحد أقارب الملاكم الكندي كودي نكسون الذي توفي في الحادث أيضاً، كاشفاً أن الملاكم كان يجلس في المساحة الضيقة الموجودة بين مقعد السائق ومقعد الشخص المجاور له.
وأوضح أن الملاكم الكندي كان على قيد الحياة عند وصوله إلى المستشفى في حين توفي الثلاثة الاخرين لحظة وقوع الحادث وانشطار الفيراري، التي كانت بحسب شهود عيان تسير بسرعة لا تقل عن 140 كيلومتراً في الساعة في منطقة سرعتها القصوى 60 كيلومتراً في الساعة.