الامارات 7 - تحضير التربة يتطلب التأكد من وجود قنوات تصريف كافية في وسط أو أطراف الحقل لضمان إدارة سليمة للماء. يُعد سماد روث الدجاج مصدراً جيداً للعناصر الغذائية للنباتات. وقد لاحظ المزارعون نتائج أفضل عند تحضير سماد عضوي من مزيج من المواد الحيوية خلال موسم الزراعة السابق، خاصة عندما زرعوا محاصيل أخرى مثل البطاطس أو الفول أو البصل بين محاصيل الأرز. كما أن وجود الماشية في المناطق المزروعة بالأرز يساعد على تفتيت الكتل الترابية، مما يسمح بدخول الهواء إلى التربة، وهو أمر مفيد عند الزراعة لاحقاً. من الضروري التأكد من تصريف التربة بشكل جيد، ويمكن تحقيق ذلك عن طريق بناء قنوات تصريف حول الأقسام داخل الحقل. يجب الحفاظ على رطوبة الجذور في معظم الأوقات.
للعناية بنبات الأرز، يتم الحفاظ على مستوى الماء عند 5 سنتيمترات فوق التربة، وعندما يصل طول النبات إلى 12-15 سنتيمتر، يتم زيادة عمق الماء إلى حوالي 10 سنتيمترات، ثم يقل مستوى الماء تدريجياً مع مرور الوقت حتى لا يتبقى أي ماء بحلول وقت الحصاد. إذا سارت الأمور بشكل طبيعي، يكون النبات جاهزاً للحصاد خلال أربعة أشهر، حيث يتحول لون الساق إلى الذهبي ويشير إلى وقت الحصاد. بعد قطع السيقان، يتم تركها لتجف لمدة تتراوح من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع في مكان جاف ودافئ، ثم تُشوى في فرن حراري منخفض تحت 93 درجة مئوية لمدة ساعة تقريباً، وبعد ذلك تتم إزالة القشرة باليد.
زراعة الأرز تتم باستخدام تقنيتين رئيسيتين: الأولى هي زراعة الشتلات، حيث يتم نقل الشتلات من المشتل إلى الحقل الرطب، وهذه الطريقة فعّالة للسيطرة على الأعشاب الضارة وتحتاج إلى يد عاملة أكثر. أما الطريقة الثانية فهي الزراعة المباشرة، حيث يتم توزيع البذور الجافة أو النابتة على سطح التربة ثم دمجها بالتربة بواسطة الحرث أو الرعي، سواء كانت التربة مروية أو تعتمد على الأمطار.
فيما يتعلق بإدارة العناصر الغذائية، يحتاج الأرز إلى تغذية محددة بسبب خصائص التربة المغمورة بالمياه. يساعد ذلك في الحفاظ على المواد العضوية في التربة والحصول على مصادر طبيعية من النيتروجين، مما يقلل الحاجة إلى السماد النيتروجيني. يتيح ذلك للمزارعين تخصيص العناصر الغذائية بناءً على ظروف الحقل لتحسين الغلة.
للعناية بنبات الأرز، يتم الحفاظ على مستوى الماء عند 5 سنتيمترات فوق التربة، وعندما يصل طول النبات إلى 12-15 سنتيمتر، يتم زيادة عمق الماء إلى حوالي 10 سنتيمترات، ثم يقل مستوى الماء تدريجياً مع مرور الوقت حتى لا يتبقى أي ماء بحلول وقت الحصاد. إذا سارت الأمور بشكل طبيعي، يكون النبات جاهزاً للحصاد خلال أربعة أشهر، حيث يتحول لون الساق إلى الذهبي ويشير إلى وقت الحصاد. بعد قطع السيقان، يتم تركها لتجف لمدة تتراوح من أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع في مكان جاف ودافئ، ثم تُشوى في فرن حراري منخفض تحت 93 درجة مئوية لمدة ساعة تقريباً، وبعد ذلك تتم إزالة القشرة باليد.
زراعة الأرز تتم باستخدام تقنيتين رئيسيتين: الأولى هي زراعة الشتلات، حيث يتم نقل الشتلات من المشتل إلى الحقل الرطب، وهذه الطريقة فعّالة للسيطرة على الأعشاب الضارة وتحتاج إلى يد عاملة أكثر. أما الطريقة الثانية فهي الزراعة المباشرة، حيث يتم توزيع البذور الجافة أو النابتة على سطح التربة ثم دمجها بالتربة بواسطة الحرث أو الرعي، سواء كانت التربة مروية أو تعتمد على الأمطار.
فيما يتعلق بإدارة العناصر الغذائية، يحتاج الأرز إلى تغذية محددة بسبب خصائص التربة المغمورة بالمياه. يساعد ذلك في الحفاظ على المواد العضوية في التربة والحصول على مصادر طبيعية من النيتروجين، مما يقلل الحاجة إلى السماد النيتروجيني. يتيح ذلك للمزارعين تخصيص العناصر الغذائية بناءً على ظروف الحقل لتحسين الغلة.