الامارات 7 - بدى الكويتي فواز مبارك الحساوي رئيس نادي نوتنجهام فورست، سعادته بتجربة سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير شؤون الرئاسة، مع نادي مانشستر سيتي الإنجليزي، ووصفها بأنها فخر للخليج والعرب، بعدما أصبحت قلعة «القمر السماوي» أيقونة متفردة في مجال الكرة العالمية بشكل عام، وفي الدوري الإنجليزي على وجه التحديد، مشيراً إلى أنه يتمنى خلال المرحلة المقبلة أن يتم تقوية التعاون والشراكة بين نوتنجهام ومانشستر سيتي في مجال تبادل اللاعبين وإبرام الصفقات، خاصة في ظل احتياج نوتنجهام للتدعيم بمواهب فنية وبلاعبين من مدرسة «سيتي»، في إطار سعيه للعودة إلى «البريميرليج».
معتز الشامي (دبي)
وقال فواز مبارك الحساوي «حدث تواصل مع الإدارة التنفيذية لـ «مان سيتي»، وحاولنا التعاقد مع لاعب احتياطي هناك، ونتمنى تطوير العلاقة مع إدارة هذا النادي العريق، بما يعود بالنفع علينا بالشكل المنتظر، وأتمنى توقيع اتفاقية شراكة وتعاون مع «السيتي».
وأضاف «للحق أقول إن ما فعله ويفعله سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان في قيادته الناجحة لـ «مان سيتي»، جعله حديث الصباح والمساء في الكرة الأوروبية والدوري الإنجليزي، بسبب إدارته الذكية للنادي، والتي حولته إلى عملاق كروي في فترة أقل من عامين، وقبل ملكية سموه للنادي، فزنا عليه بثلاثية، قبل أن تقود الإدارة الإماراتية ثورة تصحيح غير مسبوقة في أي نادٍ آخر في العالم، وتقدم نموذجاً يحتذى في كيفية الإدارة الناجحة، ما يعني أن ما فعله سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان مع «سيتي»، كان بمثابة استخدام «عصا سحرية» بكل ما تحمله الكلمة من معنى».
معتز الشامي (دبي)
وقال فواز مبارك الحساوي «حدث تواصل مع الإدارة التنفيذية لـ «مان سيتي»، وحاولنا التعاقد مع لاعب احتياطي هناك، ونتمنى تطوير العلاقة مع إدارة هذا النادي العريق، بما يعود بالنفع علينا بالشكل المنتظر، وأتمنى توقيع اتفاقية شراكة وتعاون مع «السيتي».
وأضاف «للحق أقول إن ما فعله ويفعله سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان في قيادته الناجحة لـ «مان سيتي»، جعله حديث الصباح والمساء في الكرة الأوروبية والدوري الإنجليزي، بسبب إدارته الذكية للنادي، والتي حولته إلى عملاق كروي في فترة أقل من عامين، وقبل ملكية سموه للنادي، فزنا عليه بثلاثية، قبل أن تقود الإدارة الإماراتية ثورة تصحيح غير مسبوقة في أي نادٍ آخر في العالم، وتقدم نموذجاً يحتذى في كيفية الإدارة الناجحة، ما يعني أن ما فعله سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان مع «سيتي»، كان بمثابة استخدام «عصا سحرية» بكل ما تحمله الكلمة من معنى».