الامارات 7 - مدينة وهران هي إحدى أبرز المدن الجزائرية، تقع في شمال غرب البلاد على بعد 432 كيلومترًا من العاصمة الجزائر. تطل المدينة على خليج وهران الذي يتصل بالبحر الأبيض المتوسط، وتُعدّ مركزًا اقتصاديًا هامًا وميناءً بحريًا نشطًا. كما أنها ثاني أكبر مدينة جزائرية بعد العاصمة، وتُلقب بـ "الباهية".
تحدّ المدينة من الشمال خليج مفتوح، ومن الغرب جبل مرجاجو وهضبة مولاي عبد القادر الكيلاني. بلغ عدد سكان وهران حوالي 800,000 نسمة حسب إحصائية 2009، وتبلغ مساحتها 2000 كم². تتميز المدينة بطبيعتها الخلابة ومعالمها المعمارية الفريدة.
تشهد وهران انتشار العديد من المساحات الخضراء وكروم العنب التي تحيط بالمدينة، خاصة في المناطق المرتفعة. ومن أبرز الأماكن الطبيعية في المدينة:
متنزه ليتونج: هو متنزه أخضر يقع على سفح جبل شاطوناف، يطل على البحر الأبيض المتوسط. سُمي المتنزه بهذا الاسم نسبة إلى الجنرال جورج ليتونج، الذي بدأ في بنائه عام 1837، وأُدرج كمعلم تاريخي في 1932.
جبل مرجاجو: يقع الجبل غرب المدينة ويطل على البحر، وتوجد عليه قلعة وكنيسة سانتا كروز. الجبل غني بالأشجار المتنوعة مثل الصنوبر الحلبي والتين الشوكي، ويمكن الوصول إليه عبر التلفريك أو الطريق البري.
تتمتع وهران بتاريخ طويل يمتد إلى العصور القديمة، حيث أسسها تجار الأندلس والمغرب في القرن العاشر الميلادي. وقد مرّت المدينة بعدة فترات استعمارية، حيث احتلها الإسبان في 1509، ثم العثمانيون في 1792، وأخيرًا الفرنسيون في 1838 حتى نالت استقلالها. هذا التاريخ الطويل جعل المدينة مزيجًا من الطرز المعمارية الفرنسية والأندلسية.
من المعالم التاريخية والآثارية البارزة في وهران:
القلاع والحصون: تحتضن وهران أكبر تجمع للحصون العسكرية في إفريقيا، وتشمل الحصون المطلة على الوادي إلى الشرق مثل قلاع سان فيليب وسانت أندريه، بالإضافة إلى حصون على جبل مرجاجو مثل قلعة سانتا كروز.
حي الدرب وحي المدينة الحديثة.
ساحة الأول من نوفمبر.
جامع الباشا، الذي شُيد عام 1796.
عين الترك، وهي منطقة سياحية تضم فنادق ومجمعات سياحية تطل على خليج البحر.
كما تحتوي وهران على عدة أبواب تاريخية تعود لفترات الاستعمار المختلفة، مثل:
باب السوق أو باب نابليون، الذي يعود إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية.
باب الجيارة وباب بني أيام، اللذين يعبّران عن وجود الإسبان في المدينة.
باب البليل أو باب الواد أو باب تلمسان، الذي لا يزال موجودًا حتى اليوم.
باب مرسى الكبير وباب سانتون في المدينة القديمة.
باب إسبانيا، الذي يُعد من أكبر الآثار المعمارية التي شاهدة على الوجود الإسباني في وهران.
تحدّ المدينة من الشمال خليج مفتوح، ومن الغرب جبل مرجاجو وهضبة مولاي عبد القادر الكيلاني. بلغ عدد سكان وهران حوالي 800,000 نسمة حسب إحصائية 2009، وتبلغ مساحتها 2000 كم². تتميز المدينة بطبيعتها الخلابة ومعالمها المعمارية الفريدة.
تشهد وهران انتشار العديد من المساحات الخضراء وكروم العنب التي تحيط بالمدينة، خاصة في المناطق المرتفعة. ومن أبرز الأماكن الطبيعية في المدينة:
متنزه ليتونج: هو متنزه أخضر يقع على سفح جبل شاطوناف، يطل على البحر الأبيض المتوسط. سُمي المتنزه بهذا الاسم نسبة إلى الجنرال جورج ليتونج، الذي بدأ في بنائه عام 1837، وأُدرج كمعلم تاريخي في 1932.
جبل مرجاجو: يقع الجبل غرب المدينة ويطل على البحر، وتوجد عليه قلعة وكنيسة سانتا كروز. الجبل غني بالأشجار المتنوعة مثل الصنوبر الحلبي والتين الشوكي، ويمكن الوصول إليه عبر التلفريك أو الطريق البري.
تتمتع وهران بتاريخ طويل يمتد إلى العصور القديمة، حيث أسسها تجار الأندلس والمغرب في القرن العاشر الميلادي. وقد مرّت المدينة بعدة فترات استعمارية، حيث احتلها الإسبان في 1509، ثم العثمانيون في 1792، وأخيرًا الفرنسيون في 1838 حتى نالت استقلالها. هذا التاريخ الطويل جعل المدينة مزيجًا من الطرز المعمارية الفرنسية والأندلسية.
من المعالم التاريخية والآثارية البارزة في وهران:
القلاع والحصون: تحتضن وهران أكبر تجمع للحصون العسكرية في إفريقيا، وتشمل الحصون المطلة على الوادي إلى الشرق مثل قلاع سان فيليب وسانت أندريه، بالإضافة إلى حصون على جبل مرجاجو مثل قلعة سانتا كروز.
حي الدرب وحي المدينة الحديثة.
ساحة الأول من نوفمبر.
جامع الباشا، الذي شُيد عام 1796.
عين الترك، وهي منطقة سياحية تضم فنادق ومجمعات سياحية تطل على خليج البحر.
كما تحتوي وهران على عدة أبواب تاريخية تعود لفترات الاستعمار المختلفة، مثل:
باب السوق أو باب نابليون، الذي يعود إلى الحقبة الاستعمارية الفرنسية.
باب الجيارة وباب بني أيام، اللذين يعبّران عن وجود الإسبان في المدينة.
باب البليل أو باب الواد أو باب تلمسان، الذي لا يزال موجودًا حتى اليوم.
باب مرسى الكبير وباب سانتون في المدينة القديمة.
باب إسبانيا، الذي يُعد من أكبر الآثار المعمارية التي شاهدة على الوجود الإسباني في وهران.