الامارات 7 - حصن المنصورة، الذي يقع على بعد حوالي 2.4 كيلومترًا من مركز مدينة تلمسان الجزائرية، يُعد واحدًا من أبرز المعالم الأثرية في المدينة. يرجع تاريخ بناء الحصن إلى عصر الموارنة، حيث قام المارونيون بإنشائه واستخدامه كمُعسكر خلال القرن الرابع عشر، وذلك لحصار المدينة وفرض سيطرتهم عليها.
أما مسجد سيدي بلحسن فيعتبر من المواقع التاريخية المهمة في تلمسان، حيث يعود تاريخ بنائه إلى عام 1296م. شهد المسجد العديد من عمليات التعديل والتحسين ليُحول إلى متحف مفتوح للزوار.
الجامع الكبير في تلمسان يُعد واحدًا من أشهر المعالم المعمارية في المدينة، وقد تم بناؤه في عام 1082م بواسطة والي تلمسان من الدولة المرابطية. يتميز المسجد بتصميمه المعماري الرائع من خلال الأقواس المعقدة والممرات الطويلة والقبّة المميزة، ما يجعله أحد أبرز تجليات عظمة الخلافة الإسلامية.
قلعة المشور، الواقعة في وسط مدينة تلمسان، تأسست في القرن الثاني عشر الميلادي على يد حاكم المنطقة يغمراسن بن زيان. وقد سكنها الأميرال العثماني بربروس في القرن السادس عشر، ثم تحولت إلى مستشفى في فترة الاحتلال الفرنسي، قبل أن تُصبح الآن موقعًا أثريًا مفتوحًا للزوار.
أما مسجد ضريح سيدي بومدين، الذي يقع إلى الجنوب الشرقي من مركز مدينة تلمسان، فيعد واحدًا من أهم الرموز الدينية في المدينة. على مر العصور، خضع المسجد لعدة عمليات ترميم وإصلاح على يد حرفيين متخصصين من مدينة فاس.
أما مسجد سيدي بلحسن فيعتبر من المواقع التاريخية المهمة في تلمسان، حيث يعود تاريخ بنائه إلى عام 1296م. شهد المسجد العديد من عمليات التعديل والتحسين ليُحول إلى متحف مفتوح للزوار.
الجامع الكبير في تلمسان يُعد واحدًا من أشهر المعالم المعمارية في المدينة، وقد تم بناؤه في عام 1082م بواسطة والي تلمسان من الدولة المرابطية. يتميز المسجد بتصميمه المعماري الرائع من خلال الأقواس المعقدة والممرات الطويلة والقبّة المميزة، ما يجعله أحد أبرز تجليات عظمة الخلافة الإسلامية.
قلعة المشور، الواقعة في وسط مدينة تلمسان، تأسست في القرن الثاني عشر الميلادي على يد حاكم المنطقة يغمراسن بن زيان. وقد سكنها الأميرال العثماني بربروس في القرن السادس عشر، ثم تحولت إلى مستشفى في فترة الاحتلال الفرنسي، قبل أن تُصبح الآن موقعًا أثريًا مفتوحًا للزوار.
أما مسجد ضريح سيدي بومدين، الذي يقع إلى الجنوب الشرقي من مركز مدينة تلمسان، فيعد واحدًا من أهم الرموز الدينية في المدينة. على مر العصور، خضع المسجد لعدة عمليات ترميم وإصلاح على يد حرفيين متخصصين من مدينة فاس.