الامارات 7 - مدينة بلفاست هي عاصمة أيرلندا الشمالية، وتعد من المدن المتوسطة الحجم في المنطقة. تأسست كعاصمة إداريّة في عام 1920 بعد صدور قانون حكومة أيرلندا، وهي اليوم مركز حكومي وتجاري رئيسي، بالإضافة إلى كونها محورًا للتعليم والترفيه والخدمات والتسوق. كما أنها تضم الميناء الرئيسي للبلاد.
تقع بلفاست على مصب نهر لاغان وتطل على بحيرة بلفاست، وهي بوابة القناة الشمالية إلى البحر الأيرلندي. تمتد المدينة على ساحل بطول 13.7 كم، ويبلغ ارتفاعها المتوسط حوالي 17 مترًا فوق مستوى سطح البحر. من الناحية الفلكية، تقع بلفاست على خط طول -5.93 ودائرة عرض 54.58. بلغ عدد سكان المدينة حوالي 274,770 نسمة.
تتمتع بلفاست باقتصاد قوي ومتنوّع، حيث تشمل أنشطتها الاقتصادية بناء السفن، وصناعة التبغ والحبال، والعديد من الصناعات التحويلية. كما يلعب قطاع الخدمات دورًا أساسيًا، ويشمل الخدمات المالية والمصرفية، والتعليم، والقانون، والفنون.
من أبرز المعالم السياحية في المدينة:
تيتانيك بلفاست: صرح معماري حديث يتميز بتصميمه المستوحى من مقدمة سفينة تيتانيك، ويعرض تاريخ المدينة.
متحف ألستر: يضم معروضات تاريخية متنوعة، بما في ذلك حطام سفينة جيرونا من عام 1588.
مبنى مجلس المدينة: بني عام 1906 من حجر بورتلاند الأبيض ويتميز بتصميمه الكلاسيكي.
الحدائق النباتية: منطقة خضراء جميلة تشكل متنفسًا طبيعيًا لسكان المدينة.
تقع بلفاست على مصب نهر لاغان وتطل على بحيرة بلفاست، وهي بوابة القناة الشمالية إلى البحر الأيرلندي. تمتد المدينة على ساحل بطول 13.7 كم، ويبلغ ارتفاعها المتوسط حوالي 17 مترًا فوق مستوى سطح البحر. من الناحية الفلكية، تقع بلفاست على خط طول -5.93 ودائرة عرض 54.58. بلغ عدد سكان المدينة حوالي 274,770 نسمة.
تتمتع بلفاست باقتصاد قوي ومتنوّع، حيث تشمل أنشطتها الاقتصادية بناء السفن، وصناعة التبغ والحبال، والعديد من الصناعات التحويلية. كما يلعب قطاع الخدمات دورًا أساسيًا، ويشمل الخدمات المالية والمصرفية، والتعليم، والقانون، والفنون.
من أبرز المعالم السياحية في المدينة:
تيتانيك بلفاست: صرح معماري حديث يتميز بتصميمه المستوحى من مقدمة سفينة تيتانيك، ويعرض تاريخ المدينة.
متحف ألستر: يضم معروضات تاريخية متنوعة، بما في ذلك حطام سفينة جيرونا من عام 1588.
مبنى مجلس المدينة: بني عام 1906 من حجر بورتلاند الأبيض ويتميز بتصميمه الكلاسيكي.
الحدائق النباتية: منطقة خضراء جميلة تشكل متنفسًا طبيعيًا لسكان المدينة.